المفوضية الإسلامية في النيبال تمنح وزير الشؤون الإسلامية وسامها
تاريخ النشر: 5th, May 2024 GMT
منحت المفوضية الإسلامية في النيبال وسامها لمعالي وزير الشؤون الإسلامية والدعوة والإرشاد الشيخ الدكتور عبداللطيف بن عبدالعزيز آل الشيخ، تقديراً من المفوضية لجهوده الكبيرة والمتواصلة في نشر الدعوة إلى الله، وإسهاماته في خدمة العقيدة ونشر المنهج الوسطي المعتدل، وتعزيز روح التعاون بين المؤسسات العالمية لنشر التسامح وثقافة الحوار بين أتباع الحضارات العالمية، وتجسيدًا لأواصر الأخوة التي تربط المسلمين في النيبال بالمملكة العربية السعودية حكومة وشعبًا على أسس الدين والمنهج، والمحبة والتقدير التي يكنها المسلمون في النيبال لقيادة المملكة وحكومتها وشعبها وعلمائها.
وتسلم الوسام نيابة عن معاليه، الملحق الديني بسفارة خادم الحرمين الشريفين بالهند بدر بن ناصر العنزي، بحضور سفير خادم الحرمين الشريفين لدى النيبال سعد بن ناصر أبو حيمد، وعدد من المسؤولين والشخصيات الإسلامية.
المصدر: صحيفة الجزيرة
كلمات دلالية: كورونا بريطانيا أمريكا حوادث السعودية فی النیبال
إقرأ أيضاً:
د. صلاح البدير يلتقي وزير الشؤون الإسلامية وكبار علماء المجلس الأعلى للإفتاء بالمالديف
التقى فضيلة إمام وخطيب المسجد النبوي الشيخ الدكتور صلاح بن محمد البدير أمس وزير الشؤون الإسلامية بجمهورية المالديف الدكتور محمد شهيم علي سعيد، وذلك في مقر الوزارة بالعاصمة ماليه.
ويأتي ذلك في إطار برنامج زيارات أئمة الحرمين الشريفين لدول العالم، الذي تنظمه وزارة الشؤون الإسلامية والدعوة والإرشاد بالمملكة.
وجرى خلال اللقاء بحث سبل التعاون المشترك في المجالات الدعوية والعلمية، وتبادل الخبرات فيما يخدم العمل الإسلامي، ويُعزز جهود نشر الوسطية والاعتدال، ويُسهم في تنمية البرامج الشرعية والتعليمية.
اقرأ أيضاًالمجتمعناقشا الموضوعات ذات الاهتمام المشترك.. محافظ الطائف يستقبل قنصل بنغلاديش في جدة
وأشاد الدكتور شهيم بما تبذله وزارة الشؤون الإسلامية والدعوة والإرشاد بالمملكة من جهود لخدمة الإسلام والمسلمين في جمهورية المالديف، مقدمًا شكره لوصول أكثر من 25 ألف نسخة من المصاحف للمالديف.
وفي سياق الزيارة التقى فضيلة الشيخ الدكتور صلاح بن محمد البدير برئيس المجلس الأعلى للإفتاء في جمهورية المالديف الدكتور محمد رشيد إبراهيم، ونائبه الدكتور عبدالستار عبدالرحمن، وعددًا من أعضاء المجلس.
وشهد اللقاء مناقشة عددٍ من القضايا الشرعية والدعوية، وسبل تعزيز التعاون العلمي، إلى جانب تنسيق الجهود المشتركة لخدمة المجتمعات المسلمة، وترسيخ مبادئ التعايش والاعتدال.