- شروط المشاركة في النسخة الأولى من كأس النخبة
تاريخ النشر: 31st, July 2023 GMT
شاهد المقال التالي من صحافة مصر عن شروط المشاركة في النسخة الأولى من كأس النخبة، تقررعقد مؤتمر صحفي فى أبو أظبي للاعلان عن كافة تفاصيل بطولة السوبر المصري للابطال كأس النخبة ، وتحديد الاندية المشاركة بالبطولة العربية،بحسب ما نشر بوابة الوفد، تستمر تغطيتنا حيث نتابع معكم تفاصيل ومعلومات شروط المشاركة في النسخة الأولى من كأس النخبة ، حيث يهتم الكثير بهذا الموضوع والان إلى التفاصيل فتابعونا.
تقررعقد مؤتمر صحفي فى أبو أظبي للاعلان عن كافة تفاصيل بطولة السوبر المصري للابطال (كأس النخبة)، وتحديد الاندية المشاركة بالبطولة العربية.
الاندية المشاركة بالسوبر المصري للابطال1- الأهلي (بطل الدوري)
2- بطل كأس مصر (لم يحدد بعد)
3- سيراميكا كليوباترا (بطل كأس الرابطة)
4- بيراميدز (وصيف الدوري)
- نصف نهائي كأس مصر• الزمالك ضد بيراميدز
• إنبي ضد (الأهلي أمام المصري)
ـ في حالة حصول أي فريق غير ”الأهلي أو بيراميدز“ علي بطولة الكأس = يشارك.
ـ في حالة كان طرفي النهائي ”أهلي و بيراميدز“ = الأولوية لترتيب الدوري (الزمالك يشارك).
ـ في حالة حصول الأهلي علي لقب الكأس وكان الوصيف فريق آخر غير ”بيراميدز“ = يشارك الوصيف.
ـ في حالة حصول بيراميدز علي لقب الكأس وكان الوصيف فريق آخر غير ”الأهلي“ = يشارك الوصيف.
«المتحدة للرياضة» و«أبوظبي الرياضي» يعتمدان نظاماً جديداً للبطولةكأس السوبر المصرى للأبطال سيقام في أبوظبي أربعة مواسم متتالية اعتباراً من هذا العام 2023
بمشاركة عدد (4) فرق، على النحو التالي:
- بطل الدورى العام المصرى الممتاز.
- بطل كأس مصر.
- بطل كأس رابطة الأندية المصرية المحترفة لكرة القدم.
- وصيف الدوري العام المصري الممتاز.
وسيتم عقد مؤتمر صحفي في أبوظبي سبتمبر المقبل للإعلان عن كافة تفاصيل الاتفاق ونظام البطولة وموعد انطلاقها والفرق المشاركة بها.
54.191.211.131
اقرأ على الموقع الرسمي
وفي نهاية المقال نود ان نشير الى ان هذه هي تفاصيل شروط المشاركة في النسخة الأولى من كأس النخبة وتم نقلها من بوابة الوفد نرجوا بأن نكون قد وفقنا بإعطائك التفاصيل والمعلومات الكامله .
علما ان فريق التحرير في صحافة العرب بالتاكد منه وربما تم التعديل علية وربما قد يكون تم نقله بالكامل اوالاقتباس منه ويمكنك قراءة ومتابعة مستجدادت هذا الخبر او الموضوع من مصدره الاساسي.
المصدر: صحافة العرب
كلمات دلالية: ايجي بست موعد عاجل الدولار الامريكي اليوم اسعار الذهب اسعار النفط مباريات اليوم جدول ترتيب حالة الطقس فی حالة بطل کأس
إقرأ أيضاً:
تفاصيل اللحظات الأولى لقصف الصحفيين جنوب قطاع غزة.. جسدٌ ملتهب
أدلى صحفيان فلسطينيان شهادات حية تكشف تفاصيل اللحظات الأولى لقصف الاحتلال الإسرائيلي، الذي استهدفت الليلة الماضية، خيمة لعدد من الصحفيين قرب مجمع ناصر الطبي بمدينة خانيونس جنوب قطاع غزة، ما أسفر عن استشهاد الصحفي حلمي الفقعاوي والشاب يوسف الخزندار، إلى جانب إصابة عدد من الصحفيين.
وحصلت "عربي21" على شهادة المصور الصحفي عبد الرؤوف شعث والمصور الصحفي بدر طبش، واللذين كانا متواجدين قرب المكان لحظة القصف الإسرائيلي، وتحدثا عن هول المشهد والتهاب النيران بجسد أحد الصحفيين، وهو أحمد منصور الذين أصيب بحالة حرجة.
وقال شعث: "لم أتخيّل أن تأتي لحظة أهرع فيها إلى إنسان والنار تلتهم جسده، لا لإنقاذه من الغياب، بل من الاحتراق"، مشيرا إلى أنه "عندما استهدفت طائرات الاحتلال خيمة الصحفيين في مخيم ناصر، انفجر كل شيء من حولنا: الصوت والنار والغبار والذهول، فإذا بالزميل أحمد منصور يشتعل أمامي، لا مجازا بل حقيقة تُفطر القلب".
فطرة إنسانية
وتابع قائلا: "لم أفكر، اندفعت إليه بكل ما فيّ من خوف ومحبة وفطرة إنسانية، حاولت دون شعور ولا أعرف ماذا فعلت ولا أدري كيف تحركت، كأنّي أطفئ النار المشتعلة في قلبي، كان يصرخ، وعيناه تبحثان عن النجاة في وجهي، لم يكن ذلك مشهدًا من فيلم، كان وجعًا حيًّا، حقيقيًّا، يحترق".
واستكمل شهادته بالقول: "نحن صحفيون.. نحمل الكاميرا، لا السلاح، نروي الحقيقة، لا نشارك في القتال، فلماذا نُقصف؟".
وأكد شعث أن "تلك اللحظات ستبقى محفورة في ذاكرتي ما حييت، أحمد، زميلي، لا أملك وعدًا لك إلا أني حاولت بكل ما أستطيع.. وأنك ستبقى في قلبي، وفي عيوننا جميعًا. سامحني إن خذلتك لحظة، وسامح هذا العالم الذي لم يمنحك حق الحياة، ولا حتى حق النجاة من لهيب الظلم".
وأردف بقوله: "لقد كان المشهد قاسيًا إلى حدّ يعجز عنه الوصف؛ جسد يحترق، صرخاتٌ تخترق الدخان، وقلوبٌ تتفتت على أصدقاء لا نستطيع إنقاذهم بقدر ما نتمنى".
ولفت إلى أنه "في تلك اللحظات، لا يملك الإنسان إلا ردّ فعل غريزي، بين الهرب، أو الاندفاع، أو الجمود التام، البعض أمسك بالكاميرا، لا لأنه أراد التصوير بدل الإنقاذ، بل لأنه شُلّت حركته، وفعل ما استطاع فعله في لحظة الرعب".
لحظة خارجة عن كل تصور
وشدد على أنه "لا أحد يختار أن يرى إنسانا يحترق ثم يلتقط له صورة بقلب بارد، لكننا نذكّر من يهاجم دون أن يشهد، أن الله لا يكلّف نفسًا إلا وُسعها، والحمد الله أنّ الله ألهمني المحاولة، وأن للذهول حدودًا لا تُقاس من خلف الشاشات، ما حدث لا يُنسى، ومن كان هناك لن يشفى بسهولة، لا من الحريق، ولا من العجز، ولا من قسوة الأحكام".
من جانبه، ذكر المصور الصحفي طبش تفاصيل ما حدث، قائلا: "ما حدث لحظة خارجة عن كل تصور، من لحظة القصف في المخيم وحتى رؤية زميلنا الذي كان يحترق، والمكان كله كان نار ودخان وصراخ، والكل مصدوم، والكل بيحاول يفهم ما يحدث، وأنا كنت واحد من الناس".
وأشار إلى أنه بشكل غير إرادي أمسك كاميرته وقام بتصوير المشهد المرعب، لكي يرى العالم هذا الوجع، منوها إلى أن زميله شعث امتلك شجاعة فردية وسارع إلى المشاركة في عملية الإنقاذ.
ولفت إلى أن الصحفي يحاول توثيق جرائم الاحتلال رغم الخطورة الكبيرة التي يواجهها، منوها إلى أن ما وثقه هو ثانية واحدة من لحظة طويلة مليئة بالفوضى والعجز والخوف والدم.
وختم بقوله: "الصحفي يحمل روحه على كفه لكي يوثق الحقيقة، ويعرض نفسه للخطر أكثر من مرة، ومؤمن أن الصورة أداة مقاومة، والكاميرا أقوى من الرصاصة".