افضل هاتف اوبو oopo المقاوم للماء.. فرصتك اشتريه
تاريخ النشر: 5th, May 2024 GMT
افضل هاتف اوبو التي يبحث عنه الأشخاص، خاصة أن أوبو استطاعت أن تثبت نفسها في الأونة الأخيرة بإنتاج مجموعة من الهواتف المميزة بالإضافة لتوفيرها بسعر مميز مع عدد من المميزات التي يتضمنها الهاتف من خلال كاميرا مميزة بجودة عالية، وسعة بطارية عالية تتيح الشحن السريع، مع رامات عالية بحيث يمكن اللعب على الهاتف ونوضح مميزات الهاتف في السطور التالية.
هو من افضل هاتف اوبو الذي يمتلك الكثير من المميزات التي تم توفيرها في الهاتف، مما جعله واحد من الهواتف التي يتم شراؤها بشكل كبير، ومن مميزات الهاتف ما يلي:
شاشة الهاتف من نوع أموليد مع مقاس يصل ل 6.7 بوصة.
تصل دقة الهاتف ل 3216*1440بكسل.
سطوع شاشة الهاتف تصل ل 1300 شمعة.
يدعم الهاتف التحديث بمعدل 120 هرتز.
مصمم الهاتف بطبقة حماية من زجاج غوريلا.
المعالج ثماني النواة وهو من نوع كوالكوم سنابدراجون، مع دقة تصنيع تصل ل 4 نانو متر.
البطارية مصممة بسعة 5000 مللي أمبير مع خاصية دعم الشحن السريع المزودة بها.
قوة الهاتف على مقاومة الماء تصل ل 1.5 متر.
يعمل بأداء قوي، بالإضافة تزويده بمعالج قوي.
شاشة الهاتف مصممة كبيرة بحيث تغطي واجهة الهاتف.
تصميم افضل هاتف اوبو
الهاتف مصمم بجودة عالية بإضافة مجموعة من المميزات عالية الجودة من حيث تصميم الكاميرا والبطارية، وجاء تصميمه كالتالي:
الكاميرا: تبلغ دقة الكاميرا الخلفية الأولى 50 ميجا بكسل بفتحة عدسة 1.7، ودقة الكاميرا الثانية تبلغ 13 ميجا بكسل بفتحة عدسة تبلغ 2.4، ودقة الكاميرا
الثالثة تبلغ 2.2، وبذلك هي تدعم تصوير الفيديوهات بدقة كبيرة، والكاميرا الأمامية تبلغ دقتها 32 ميجا بكسل.
عيوب هاتف Oppo Find X5
على الرغم أن هاتف اوبو Find X5 يعتبر افضل هاتف اوبو، إلا أنه يمتلك بعض العيوب التي يجب أن نعلمكم بها، هذه العيوب هي:
يأتي الهاتف غير مقاوم للماء والغبار.
لا يمكن تركيب ميموري.
كذلك لا يدعم منفذ سماعات الأذن.
سعر الهاتف مرتفع مقارنة بإمكانياته.
لا يدعم الهاتف الشحن اللاسلكي.
المصدر: بوابة الفجر
كلمات دلالية: هاتف هاتف اوبو اوبو افضل هاتف اوبو
إقرأ أيضاً:
ميقاتي في الجنوب للمرة الثانية: معنويات الجيش عالية ونقدر تعاون اليونيفيل معه
للمرة الثانية خلال أسبوعين، زار رئيس الحكومة نجيب ميقاتي جنوب لبنان حيث قام بجولة في القطاع الشرقي منه وتحديداً قضاء مرجعيون. المرة الأولى التي أتى فيها ميقاتي إلى الجنوب كانت يوم 7 كانون الأول الجاري حيث ترأس جلسة لمجلس الوزراء في ثكنة بنوا بركات، وخلال أعلن رئيس الحكومة إطلاق عملية إعادة إعمار ما دمرته الحرب الإسرائيلية الأخيرة على لبنان. أما اليوم، فكانت لميقاتي جولة ميدانية في قضاء مرجعيون مع قائد الجيش العماد جوزاف عون، فيما كانت له زيارة لمدينة الخيام التي تعرضت لدمارٍ كبير جراء العدوان الإسرائيلي وقد قال ميقاتي إن المشهد هناك "يُؤلم القلب". خلال جولته، أثنى ميقاتي على دور الجيش مؤكداً أن معنويات العسكريين عالية، واضعاً ثقته في المؤسسة العسكرية التي ستكون مسؤولة عن تطبيق القرار الدولي 1701 الذي يضمن وقف الحرب بين لبنان وإسرائيل. المحطة الأولى في الجولة: ثكنة مرجعيون المحطة الأولى لجولة ميقاتي كانت في كثنة الجيش بمنطقة مرجعيون، وقد قال من هناك إنه "لا بد بداية من توجيه التحية لارواح شهداء الجيش الذين سقطوا دفاعاً عن الارض"، وأضاف: "اتطلع في وجوهكم واشعر بالفخر لانني اشعر بمعنوياتكم العالية واصراركم على الدفاع عن الارض رغم كل الصعوبات". وتابع: "سنعقد اجتماعا مع اللجنة التي تشرف على وقف اطلاق النار و امامنا مهام كثيرة أبرزها انسحاب العدو من كل الاراضي التي توغل فيها خلال عدوانه الاخير، وعندها سيقوم الجيش بمهامه كاملة". وأكد أنّ "الجيش لم يتقاعس يوماً عن مهماته ونحن امام امتحان صعب وسيثبت الجيش انه قادر على القيام بكل المهام المطلوبة منه وانا على ثقة كاملة بهذا الأمر"، مشيراً إلى أنَّ "الجيش اثبت على الدوام انه يمثل وحدة هذا الوطن ويقوم بواجباته، وجميع اللبنانيين إلى جانب الجيش ويدعمونه". وختم: "حماكم الله وحمى هذا الوطن". وفي كلمته حيا قائد الجيش العماد جوزيف عون رئيس الحكومة شاكراً له دعمه الكامل للجيش، وقال: "رغم كل الامكانات الضئيلة بقي الجيش صامداً في مراكزه وحافظ على المدنيين، وسنكمل مهمتنا لاننا مؤمنون بما نقوم به". المحطة الثانية: مقر "اليونيفيل" في إبل السقي ومن ثكنة مرجعيون، انتقل ميقاتي إلى مقر قيادة القطاع الشرقي في "اليونيفيل" في بلدة ابل السقي، وهي المحطة الثانية في جولته في الجنوب. وقد وصل رئيس الحكومة وقائد الجيش إلى المقر حيث كان في استقبالهما قائد اليونيفيل الجنرال ارولدو لاثارو وقائد القطاع الشرقي في اليونيفيل الجنرال فرناندو رويث، ثم عقد اجتماع نوّه خلاله الرئيس ميقاتي بدور اليونيفيل وتعاونها الوثيق مع الجيش. وشدد على أن الأولوية لدينا هي تطبيق القرار الدولي الرقم 1701 كاملاً، وانسحاب اسرائيل من الاراضي التي توغلت فيها ووقف التدمير الممنهج للقرى ووقف خروقاتها. وقال: "اننا نتطلع إلى استقرار طويل الأمد في الجنوب من خلال قيام الجيش بمهامه كاملا بالتعاون مع اليونيفيل". بدوره، شرح الجنرال لاثارو المهام التي تقوم بها اليونيفيل بالتنسيق مع الجيش، مشيراً الى أن استمرار اجتماعات لجنة مراقبة وقف اطلاق النار لتنفيذ المهام المطلوبة منها. من ناحيته، قال قائد الجيش العماد جوزيف عون: "إن الجيش يقوم بمهامه وسيستمر بذلك لتطبيق القرار 1701 بالتعاون مع اليونيفيل، والمطلوب ان يلتزم العدو بتفاهم وقف اطلاق النار، وهذه هي مهمة اللجنة المكلفة مراقبة وقف اطلاق النار". بعد ذلك، انتقل الجميع الى غرفة عمليات القطاع الشرقي في اليونيفيل حيث استمعوا الى شرح عن الوضع الميداني. وفي ختام الزيارة تسلم رئيس الحكومة درع اليونيفيل. المحطة الثالثة: مدينة الخيام وبعد إبل السقي، انتقل ميقاتي وعون إلى مدينة الخيام حيث جال فيها وسط الدمار الذي طال منازلها بسبب القصف الإسرائيلي. وفي تصريح له من هناك، قال ميقاتي: نشعر بألمٍ كبير لهذا الدمار الحاصل في الجنوب وهناك أمل بالجيش ومعنوياته. علينا أن نكون صريحين وواضحين إنه لكي يقوم الجيش بمهامه كاملاً، على لجنة المُراقبة التي أنشأت لتنفيذ القرار 1701 أن تقوم بدورها الكامل والضغط على العدوّ الإسرائيليّ لوقف كل الخروقات الحاصلة ووقف الدمار الذي نراهُ هنا ومن ثم أيضاً حصول الانسحاب الإسرائيلي الفوري من الأراضي اللبنانية التي توغل بها الجيش الإسرائيلي في الفترة الماضية. هذه أمورٌ أساسية من أجل أن يكون الجيش حاضراً للقيام بمهامه كاملة". أضاف: "التدابير المعمولة بشأن القرار 1701 ستأخذُ مجراها الطبيعي وسينفذها الجيش بشكل كامل وهذا بضمانة أميركية فرنسية. طلبت اجتماعاً يوم غد في السرايا مع اللجنة المعنية بتنفيذ وقف إطلاق النار وتحديداً مع الضابط الفرنسي والضابط الأميركي والضباط اللبنانيين، وممنوع أن يكون هناك أي عائق أمام الجيش اللبناني للقيام بواجباته".أكمل: "التأخير والمماطلة لتنفيذ القرار الدولي لم تأت من جهة الجيش اللبناني بل المعضلة هي في الجانب الإسرائيلي وهناك مماطلة من قبله ويجب أن نراجع أطراف إتفاق وقف إطلاق النار أي الفرنسيين والأميركيين لوضع حد لتلك المماطلة الإسرائيلية والإسراع قدر الإمكان قبل انتهاء مهلة الـ60 يوماً المنصوص عليها في إتفاق وقف إطلاق النار لحصول انسحاب إسرائيلي كامل من الأراضي اللبنانية".
وتابع: "أصرّ على حل كل الخلافات بما يتعلق بالخط الأزرق لكي لا يكون هناك أيُّ مبرر لوجود أي احتلال اسرائيلي على أرضنا. الحكومة اللبنانية مسؤولة عن تنفيذ ما توصلنا اليه من اجراءات بما يتعلق بالقوانين الدولية، كما أنها مُلتزمة كاملاً بقرارات مجلس الأمن الدولي وهذا ما نقوم به، وأقولُ لمن يُشكّك تفاءلوا بالخير تجدوه".
وختم: "الدمار في بلدة الخيام يؤلم القلب وهناك دمار كبيرٌ جداً وحتما ستكون هناك خطة لإعادة الإعمار وندرس هذا الموضوع ضمن السرعة والشفافية الكاملة لتنفيذه. كذلك، نسعى مع البنك الدولي والإتحاد الأوروبي والدول العربية خاصة والدول الصديقة للقيام بإنشاء صندوق ائتمان يُشارك فيه الجميع من أجل القيام بإعادة إعمار كل ما تدمّر في الجنوب اللبناني".