شاهد.. القسام تقصف موقعا عسكريا إسرائيليا شرقي رفح بصواريخ “رجوم”
تاريخ النشر: 5th, May 2024 GMT
#سواليف
بثت #كتائب_القسام -الجناح العسكري لحركة #المقاومة الإسلامية ( #حماس )- مشاهد من قصف مقر قيادة جيش الاحتلال الإسرائيلي وحشوداته العسكرية داخل #موقع_كرم_أبو_سالم شرقي مدينة #رفح جنوبي قطاع غزة.
وبحسب فيديو القسام، تم استهداف الموقع العسكري الإسرائيلي برشقة صاروخية من طراز ” #رجوم ” القسامي، وإيقاع جنود #الاحتلال بين قتيل وجريح.
ويسمع في الموقع بوضوح تهليل وتصفيق وتكبيرات المواطنين لحظة إطلاق #الصواريخ على الموقع الإسرائيلي.
مقالات ذات صلة الولايات المتحدة.. دائرة احتجاجات الطلاب تتوسع لتصل حفلات التخرج- (صور) 2024/05/05وتحتوي المنصة الواحدة من منظومة “رجوم” على 3 أصناف بواقع 5 صواريخ لكل صف، في حين يبلغ مداها بين 8 و12 كلم.
القسام تقصف موقعا عسكريا إسرائيليا شرقي رفح بصواريخ "رجوم" pic.twitter.com/AcZUvygvyA
— fadia miqdadai (@fadiamiqdadi) May 5, 2024المصدر: سواليف
كلمات دلالية: سواليف كتائب القسام المقاومة حماس موقع كرم أبو سالم رفح رجوم الاحتلال الصواريخ
إقرأ أيضاً:
إدارة ترامب: الاجتماع مع “حماس” مفيد جدا
#سواليف
قال مبعوث الرئيس الأميركي لشؤون الأسرى #آدم_بولر، إن “اجتماعه مع حركة المقاومة الإسلامية ( #حماس ) في الدوحة كان مفيدا جدا”.
وأشار في لقاء مع شبكة /سي إن إن/ الأمريكية، إلى أنه “من غير المعروف هل سيتفاوض مجددا مع الحركة، لكنه سيكون أحيانا في المنطقة وقد يلتقي بهم”.
وأضاف “أعتقد أنه بإمكاننا إطلاق سراح كل #الرهائن وليس #الأميركيين فقط”، مؤكدا أنه “قد يتم التوصل إلى شيء ما بشأن غزة و(المحتجزين) خلال أسابيع”.
مقالات ذات صلةكما أشار إلى أنه يتفهم “القلق الإسرائيلي” من #مفاوضات إدارة الرئيس دونالد #ترامب المباشرة مع “حماس”.
وشدد بولر على أنه “من الصعب للغاية التوصل إلى نوع من الهدنة حتى نعرف ماذا تريد (حماس)”، مضيفا “أردت أن أسألها ما الهدف النهائي لها وما الذي تعتقد أنه واقعي في هذه المرحلة؟”.
وكان البيت الأبيض قد أكد، الأربعاء الماضي، إجراء مباحثات مباشرة مع حركة “حماس” عقب تسريبات نشرتها وسائل إعلام أميركية وعبرية.
وقالت المتحدثة باسم البيت الأبيض كارولين ليفيت، خلال مؤتمر صحفي، إن “إدارة ترامب أجرت مباحثات مباشرة مع (حماس)، وإن المحادثات مستمرة”.
ودخل اتفاق وقف إطلاق النار في غزة حيز التنفيذ يوم 19 كانون الثاني/يناير 2025، بوساطة من قطر ومصر والولايات المتحدة.
وفي مطلع الشهر الجاري، انتهت المرحلة الأولى من الاتفاق التي استمرت 42 يوما، وتتنصل قوات الاحتلال من الدخول في المرحلة الثانية التي تشمل إنهاء العدوان.
ومع انتهاء المرحلة الأولى من اتفاق وقف النار، أغلقت قوات الاحتلال مجددا جميع المعابر المؤدية إلى غزة لمنع دخول المساعدات الإنسانية، وتهدد بإجراءات تصعيدية أخرى وصولا إلى استئناف حرب الإبادة الجماعية.
وبدعم أميركي مطلق، ارتكبت قوات الاحتلال بين 7 تشرين الأول/اكتوبر 2023 و19 كانون الثاني/يناير 2025، إبادة جماعية بغزة خلفت أكثر من 160 ألف شهيد وجريح من الفلسطينيين، معظمهم أطفال ونساء، وما يزيد على 14 ألف مفقود