المسلة:
2025-04-28@07:23:49 GMT

بالاسماء.. احالة عدد من الضباط الى الامرة

تاريخ النشر: 5th, May 2024 GMT

بالاسماء.. احالة عدد من الضباط الى الامرة

5 مايو، 2024

بغداد/المسلة الحدث: كشف مصادر مطلعة، باحالة عدد من الضباط العراقيين الى الامرة.

وحسب المصادر، فان اسماء الضباط هم:

معن السعدي
محمد البياتي
حامد الزهيري
جميل الشمري
محمد العسكري
رائد جودت
سعد العلاق
احمد سليم
عماد الزهيري
مهند وتوت
علي الفريجي
جبار الدراجي
صلاح الدين مصطفى
ابراهيم الساعدي

المسلة – متابعة – وكالات

النص الذي يتضمن اسم الكاتب او الجهة او الوكالة، لا يعبّر بالضرورة عن وجهة نظر المسلة، والمصدر هو المسؤول عن المحتوى.

ومسؤولية المسلة هو في نقل الأخبار بحيادية، والدفاع عن حرية الرأي بأعلى مستوياتها.

المصدر: المسلة

إقرأ أيضاً:

الشروكية لم تكن تسريبا بل خطابا متعمدا

28 أبريل، 2025

بغداد/المسلة:

مع اقتراب لحظة الحسم الانتخابي وحتى المصيري، تتوالى المؤشرات على أن الساحة العراقية تتحرك بأجندة خطيرة.
وفي حين تنشغل الطبقة السياسية الشيعية بمعارك داخلية عبثية، يطل علينا خميس الخنجر من جديد بلعبة قديمة بقوالب جديدة.
تصريحاته المسيئة لجنوب العراق وأهله لم تكن زلة لسان، ولا تسريبات بل كانت خطة محسوبة لإعادة ضخ الشحن الطائفي قبيل الانتخابات.

الحديث عن “الشروكية” ليس مجرد تعبير عابر، إنه استدعاء صريح لأدبيات نظام صدام حسين، حين كان يصنف العراقيين وفق طبقية طائفية مقيتة.

واليوم، الخنجر يعيد تدوير اللغة القذرة، لا لينتصر لأهل السنة كما يدعي، بل ليوطد زعامته بينهم عبر تهييج مشاعر الكراهية.

خميس الخنجر يتبع تكتيك صناعة العدو الداخلي لتعزيز شعبيته.. فكلما بدا أكثر تطرفًا، ازداد قبولًا بين جمهور متشدد منتشي بصعود التطرف السني في سوريا.

يتزامن ذلك مع إطلاق سراح أحمد العلواني، الذي تحوّل إلى مناسبة للتجييش الطائفي، فقد استُقبل في الرمادي كبطل محرر، في مشهد يشي بأن الذاكرة الجماعية ما زالت أسيرة خطاب الدم والكراهية.

المرحلة التي يعيشها العراق اليوم، هي الأكثر خطورة، حتى من مرحلة داعش، بعد تراجع النفوذ الإيراني وصعود الحركات المتطرفة في سوريا، والتطرف لم يعد يلبس قناع الدين فحسب، بل صار جزءًا من الخطاب الانتخابي العلني.

“مشعان الجبوري”، “الخنجر”، وآخرون، يطلقون العنان لتصريحاتهم الطائفية بلا أي خجل. وفي المقابل، يبدو قادة الشيعة يعيشون في عالم آخر، غارقين في حسابات السلطة والمناصب، ووهم دعوات للمصالحة.

 

المسلة – متابعة – وكالات

النص الذي يتضمن اسم الكاتب او الجهة او الوكالة، لايعبّر بالضرورة عن وجهة نظر المسلة، والمصدر هو المسؤول عن المحتوى. ومسؤولية المسلة هو في نقل الأخبار بحيادية، والدفاع عن حرية الرأي بأعلى مستوياتها.

About Post Author Admin

See author's posts

مقالات مشابهة

  • الشروكية لم تكن تسريبا بل خطابا متعمدا
  • أمين بغداد يعيد الأمل لمواطن بعد هدم كشكه
  • معارك اعلامية وسياسية قبل انتخابات 2025
  • وزارة الدفاع تبدأ استقبال طلبات المنشقين عن النظام البائد من الأفراد وصف الضباط
  • توقف خط أنابيب العراق-تركيا: أزمة ثقة و متأخرات مالية
  • أزمة الهند وباكستان على حافة الانفجار
  • باريس تتحرك تجاه جهاديين فرنسيين في العراق
  • المرصد السوري: اغتيال 4 علويين في دمشق
  • ترامب: القرم ستبقى مع روسيا
  • الإطار التنسيقي يراهن على القوائم المتعددة: قوة أم مخاطرة!