منسّقة أزياء أطفال الأمير ويليام وكيت تكشف: يعيشان بالجحيم
تاريخ النشر: 5th, May 2024 GMT
بغداد اليوم- متابعة
كشفت مصممة الأزياء، أمايا أريتا، تفاصيل جديدة عن الحياة الشخصية بين الأمير ويليام وكيت ميدلتون، عقب تشخيص إصابة الأخيرة بالسرطان.
وقالت أريتا التي نسّقت العديد من الإطلالات بأطفال الثنائي الملكي: الأمير جورج (10 سنوات) والأميرة شارلوت (9 سنوات) والأمير لويس (6 سنوات): "أنا حزينة.. إنهما يعيشان في الجحيم.
كما أضافت "المرة الأولى التي أدركت فيها أن الأمير جورج يرتدي تصاميمي، شاهدت صورته على غلاف مجلة Hello!. لقد كانت تلك لحظة كبيرة، لأنهم كانوا يأتون إلينا، لكنك لا تعرف أبدًا ما إذا كانوا سيرتدونها بالفعل".
وتابعت: "تصميم ملابس أفراد العائلة المالكة يمنحني الكثير من الفخر، فأنا أهتم حقا بمظهرهم".
وكانت أميرة ويلز كيت ميدلتون أعلنت في 22 مارس/آذار الفائت، أنها مصابة بالسرطان وتخضع للمراحل الأولى من العلاج الكيمياوي، طالبة منحها "الوقت والمساحة والخصوصية"، ريثما تستكمل علاجها.
وجاء الإعلان بعد أسابيع من التكهنات على وسائل التواصل الاجتماعي بشأن مكانها وصحتها منذ نقلها إلى مستشفى في يناير لإجراء جراحة بالمعدة لم تعلن تفاصيلها.
وقبل ذلك بنحو شهرين، أعلن قصر باكنغهام عن تشخيص إصابة والده الملك تشارلز الثالث بالسرطان الذي عاد لممارسة نشاطاته الاعتيادية.
المصدر: وكالة بغداد اليوم
إقرأ أيضاً:
12 الف مقاتل اجنبي في سوريا.. تشخيص ثلاث نقاط سوداء في مجزرة العلويين - عاجل
بغداد اليوم - بغداد
كشف الخبير في الشؤون الأمنية، اللواء أحمد بريسم، اليوم الأحد (9 اذار 2025)، عن وجود 12 ألف مقاتل أجنبي في سوريا، فيما أكد أن مجزرة العلويين كشفت عن ثلاث نقاط سوداء.
وقال بريسم في حديث لـ"بغداد اليوم"، إن "أحداث الثامن من كانون الأول الماضي شاركت بها عواصم دولية وإقليمية، وكان الهدف منها محاولة تغيير النظام السوري بما يقلل من الخسائر البشرية ويمنع حدوث توتر إقليمي، وبالتالي، كانت عملية استلام أحمد شرع وقياداته لمقاليد الأمور في دمشق ميسرة، ويبدو أن هناك ضوءًا دوليًا بهذا الاتجاه".
وأضاف أن "أحداث مدن الساحل السوري مؤخرًا، وسقوط المئات من العلويين في مجازر بشعة، رغم محاولات تحجيمها، كانت صادمة للرأي العام الدولي"، مؤكدا ان "هذه المجازر كشفت عن ثلاث نقاط سوداء، هي: تغلغل المقاتلين الأجانب في أجهزة الأمن والجيش السوري الجديد، واستقلاليتهم في اتخاذ القرارات، إضافة إلى حالة الانتقام التي سادت وساهمت في عمليات إعدام جماعي بشعة، وكذلك التجييش الطائفي الذي سمحت به حكومة شرع دون تردد".
ورأى بريسم أنه "لا يمكن أن تستقر سوريا وفيها 12 ألف مقاتل أجنبي من عدة جنسيات، أغلبهم مدرجون على قوائم الإرهاب في بلدانهم"، معتبرا ان "ظهور عناصر من أجهزة الأمن السوري الجديد وهم يحملون شعارات تنظيمات متطرفة يثير العديد من علامات الاستفهام".
وأوضح أن "أغلب الدول الغربية تراقب ما يحدث في سوريا، وأحداث مجزرة العلويين ستشكل نقطة استفهام كبيرة تجعل العديد من الدول تعيد حساباتها بشأن الوضع السوري".
هذا وأعلنت وزارة الدفاع السورية، امس السبت عن إحالة كل من يتجاوز تعليمات القيادة إلى المحكمة العسكرية، فيما بينت انها ستعمل على ضبط المخالفات ومنع التجاوزات في منطقة الساحل.
وذكرت وسائل إعلام دولية نقلا عن الوزارة انه "تم إغلاق الطرق المؤدية إلى الساحل حتى عودة الاستقرار للمنطقة"، مبينة، انه "سنعمل على ضبط المخالفات ومنع التجاوزات في منطقة الساحل".
وأضافت الوزارة، بانه "شكلنا لجنة لرصد المخالفات وإحالة المتجاوزين لتعليمات القيادة للمحكمة".
وأكدت: "إحالة كل من يتجاوز تعليمات القيادة إلى المحكمة العسكرية".