25 منقذا لتأمين شواطئ الغردقة في شم النسيم.. اعرف رسوم الدخول
تاريخ النشر: 5th, May 2024 GMT
رفعت أجهزة مدينة الغردقة درجة الاستعداد القصوى لتأمين احتفالات شم النسيم على شواطئ الغردقة، وجرى اتخاذ تدابير الأمن والسلامة اللازمة بالشواطئ العامة لاستقبال آلاف المصطافين وزيادة المنقذين وتوفير سيارة إسعاف مجهزة على الشواطئ وزيادة الخدمات الأمنية.
وقال أشرف فؤاد مدير شواطئ العائلات بالغردقة، في تصريحات لـ«الوطن» أنه جرى تأمين الشواطئ بزيادة عدد المنقذين إلى 25 منقذا، وتوفير سيارة إسعاف مجهزة لكل شاطئ، ووتوفير أعداد كبيرة من الكراسي والشماسي، وتنظيم عملية دخول المصطافين من خلال البوابات الإلكترونية.
وقال إنه سيتم فتح أبواب الدخول من الساعة الثامنة صباحا أمام المواطنين وآخر موعد لنزول البحر هو السادسة مساءً.
وأكد على توافر أماكن لألعاب الأطفال وكافتيريا وحدائق خضراء ومطاعم وحمامات في الشواطئ.
وأوضح مدير شواطئ العائلات بالغردقة، أن أسعار الشواطئ العامة في شم النسيم بالغردقة كالتالي:
شاطئ العائلات1 رسم الدخول 10 جنيهات مساءً.
شاطئ العائلات 1 رسم الدخول 50 جنيها حتى 5 مساء
شاطئ العائلات 2 رسم الدخول 20 جنيهًا.
منتجع العائلات الأفرادتذكرة 50 جنيهًا.
المصدر: الوطن
كلمات دلالية: الغردقة شم النسيم شم النسیم
إقرأ أيضاً:
19 عائلة روسية وأوكرانية في ضيافة قطر في إطار برنامج دعم إنساني
أعلنت دولة قطر اليوم الأربعاء وصول 19 عائلة من روسيا وأوكرانيا إلى الدوحة، ضمن برنامج يقدم الرعاية الصحية والدعم النفسي والاجتماعي.
وتضم هذه العائلات 32 طفلا، وستتم استضافتها من 14 إلى 24 أبريل الجاري.
وسبق أن استضافت قطر 20 عائلة العام الماضي، حيث تلقوا دعمًا متكاملا شمل الجوانب الطبية والنفسية.
وأكدت وزارة الخارجية القطرية أن البرنامج مصمم خصيصًا لمساعدة هذه العائلات على تلبية احتياجاتها العاجلة، ووضع أساس متين لتعافيها على المدى الطويل. كما أشارت إلى أن المبادرة تنفذ بالتعاون مع شركاء من الجانبين الروسي والأوكراني.
ومن الجانب الأوكراني، يشارك في البرنامج ديميترو لوبينيتس، مفوض حقوق الإنسان في البرلمان الأوكراني، بينما يمثل الجانب الروسي ماريا لفوفا-بيلوفا، المفوضة الرئاسية لحقوق الطفل.
ويهدف البرنامج إلى تحسين الظروف المعيشية لهذه العائلات ومساعدتها على استعادة الاستقرار النفسي والاجتماعي.
وأوضحت الوزارة أن قطر، بوصفها وسيطًا محايدًا، تلتزم بحماية المدنيين المتأثرين بالنزاع، مع التركيز بشكل خاص على لم شمل الأطفال مع ذويهم وضمان رفاهيتهم.
يذكر أن هذه الجهود تأتي في إطار الدور الإنساني الذي تلعبه قطر لتعزيز السلام ودعم المتضررين من الأزمات الدولية.