عشان تقبض بالدولار.. إزاي تتعلم البرمجة في 6 شهور؟
تاريخ النشر: 5th, May 2024 GMT
تعلم البرمجة.. تعد مهارة تعلم البرمجة من أهم المهارات التي يسعى أبناء الجيل الحالي في تعلمها من مختلف بلدان العالم، نظرًا للتطور السريع والملحوظ الذي يشهده العالم في ذلك المجال، حيث تعد من المهارات التي عليها إقبالًا كبيرًا لتعلمها من قبل الشباب بسبب الحصول على عائد كبير من المال يقدر بالدولار عند اتقانها.
وفي هذا الإطار تستعرض «الأسبوع» لقرائها في التقرير التالي، كيفية تعلم البرمجة وأهم اللغات التي يجب تعلمها، بالإضافة إلى المواقع التعليمية لتعلم البرمجة، وذلك ضمن خدمة مستمرة تقدمها لزوارها في مختلف المجالات على مدار الساعة ويمكنكم المتابعة من خلال الضغط هنـــــــــــــــــــا.
تعلم البرمجةما هي البرمجةمن المتعارف عليه أن البرمجة هي عملية كتابة التعليمات والأوامر التي يتم إدخالها للحاسب الآلي لتنفيذ مهمة محددة، ويقوم المبرمج بإنشاء مواقع الويب، تطبيقات الهاتف المحمول، وبرامج الكمبيوتر، وأنظمة التشغيل والألعاب وغيرهم من التطبيقات.
تعلم البرمجةمجالات البرمجة- تعلم تطوير تطبيقات الجوال.
- تطوير الألعاب.
- تطوير الأنظمة المدمجة.
- تطوير مواقع الويب.
- تطوير تطبيقات سطح المكتب.
- إنشاء وتطوير تطبيقات الهاتف المحمول.
- إنشاء وتطوير برامج الكمبيوتر.
- إنشاء وتطوير أنظمة التشغيل والألعاب.
تعلم البرمجةما هي لغات البرمجة؟وتتعدد لغات البرمجة التي يجب على المتعلم أن يتقنها أو على الأقل أن يتقن أحدها للعمل بها في المستقبل عن طريق العمل «الفري لانسر» أي العمل الحر وتأتي اللغات على النحو التالي:
- لغة البرمجة PHP.
- لغة البرمجة «روبي Ruby».
- لغة البرمجة جافا سكربت - JavaScript.
- لغة البرمجة بايثون - Python.
كيفية تعلم البرمجةكيفية تعلم البرمجة- يجب أولًا تحديد اللغة التي تريد تعلمها من بين اللغات العديدة في مجال البرمجة ومنها، Python أو JavaScript، لاتقانها والعمل عليها في المستقبل.
- ثم يجب على المتعلم أن يدرس جيدًا المفاهيم الأسياسية في مجال البرمجة، وهي «الشروط - المتغيرات - الدوال - الحلقات»، وذلك عن طريق المنصات التعليمية على المواقع المختلفة ومن خلال أيضًا المشاركة في الدورات والمنتديات والفيديوهات والكتب المجانية والمصادر الإلكترونية التي تشرح تلك المفاهيم.
- وبعد تلك الخطوة يجب على المتعلم أن يبدأ في تطبيق ما تعلمه من المفاهيم ويقوم يكتابة برامج بسيطة، وذلك يساعد في فهم كيفية تطبيق المفاهيم الأساسية في الشفرة.
- ممارسة البرمجة بانتظام وحل تحديات برمجية صغيرة، وبناء مشاريع وذلك لتطبيق المفاهيم التي تعلمتها في الخطوات الماضية، لتثبيت المعلومات وفهم كيفية تطبيق المفاهيم في سياقات فاعلية.
- وأخيرًا يجب تعزيز معرفتك بكل جوانب البرمجة من كيفية إنشاء التطبيق وموقع الويب، واتقان اللغات المختلفة، وممارسة المهارات التي تعلمتها بصفة مستمرة ويوميا لتثبيتها في ذهنك.
اقرأ أيضاًإيقاف ميزة فيس بوك الجديدة المنتهكة للخصوصية | تفاصيل
المنظمة العربية للتنمية الإدارية تنظم منتدى حول دور الذكاء الاصطناعي في تطوير الحوكمة الرقمية
ياسمين الراوي: استخدام تقنيات الذكاء الاصطناعي ضرورة لتطوير المنظومة التعليمية
المصدر: الأسبوع
كلمات دلالية: برمجة البرمجة مجال البرمجة لغات البرمجة تعلم البرمجة اساسيات البرمجة برمجة برنامج برمجة تطبيقات تعلم البرمجة لغة البرمجة
إقرأ أيضاً:
نعتوه بـ النعناع والأخضر.. كيف أخفى السوريون تعاملاتهم بالدولار في عهد الأسد؟
اعتاد السوريون خلال السنوات الماضية على إخفاء تعاملاتهم بالدولار والعملات الأجنبية بحذر شديد خشية أن ينتهي بهم أي تداول لتلك العملات في سجون النظام المخلوع.
ورغم حرمانهم من نطق كلمة دولار إلا أن السوريين، الذي قبعوا تحت ضغوط النظام المخلوع لسنوات في مناطق سيطرته، ابتكروا العديد من الطرق للإشارة إليه دون لفظ هذه الكلمة المحظورة.
وبحسب حديث ميساء الدالاتي مع موفد "عربي21"، فإن أهالي دمشق استعاضوا عن كلمة دولار خلال أحاديثهم اليومية بالعديد من الكلمات التي من شأنها أن تلقي بظلال التكتم على معاملاتهم اليومية.
واستخدم السوريون كلمات مثل "النعناع" و"الأخضر" و"شو إسمو" من أجل الإشارة إلى الدولار خلال أحاديثهم أو معاملاتهم التجارية بين بعضهم البعض.
وفي حين كان من غير الممكن أن يلمح أحد لافتة "صراف" على أي من محلات دمشق، فإن هذه اللافتات أصبحت معتادة وواضحة للجميع بعد سقوط النظام في الثامن من كانون الأول/ ديسمبر الجاري إثر دخول فصائل المعارضة المسلحة إلى العاصمة دمشق.
ومع هذا الانفتاح، تحول السوريون إلى التعامل بالدولار بشكل علني ودون خوف من أن يتم اعتقالهم والحكم عليهم بالسجن لمدة 7 سنوات، وفقا لياسر زيدان الذي يعمل على تصريف العملات في محله الواقع في ريف دمشق.
وكان النظام يحظر على السوريين التعامل بغير الليرة السورية إلا من البنوك والصرافات التي تقدم سعرا رسميا لا يعكس الواقع الحقيقي للاقتصاد السوري المتردي، الأمر الذي دفع السوريين إلى التوجه نحو السوق السوداء أو الأسواق الموازية.
وبعد سقوط النظام وانتشار الصرافين في الطرقات بشكل علني، فإنه من الممكن تصريف الدولار بأسعار متفاوتة بين منطقة وأخرى، تقترب من 14 ألف ليرة سورية مقابل الدولار.
وشهدت الليرة السورية تحسنا ملحوظا مقابل الدولار خلال الأيام التي تلت سقوط النظام إثر دخول فصائل المعارضة المسلحة إلى العاصمة دمشق بعد معارك خاطفة في شمال البلاد وجنوبها.
ويأمل السوريون بعد سقوط النظام في تحسن الأوضاع الاقتصادية المتردية وارتفاع قيمة الليرة وانخفاض أسعار المواد الغذائية، وذلك وسط دعوات لرفع العقوبات الغربية عن البلاد عقب سقوط النظام من أجل تسهيل عملية التعافي وإعادة الإعمار ودفع العجلة الاقتصادية إلى الأمام.