شاهد المقال التالي من صحافة الصحافة العربية عن مصرف لبنان المركزي يدخل مرحلة جديدة مع انتهاء ولاية رياض سلامة، وحدد النائب الأول لحاكم مصرف لبنان، وسيم منصوري، طبيعة عمل المصرف بعد انتهاء ولاية الحاكم الأصيل، رياض سلامة، منتصف هذه الليلة.وأكد منصوري خلال .،بحسب ما نشر سبوتنيك، تستمر تغطيتنا حيث نتابع معكم تفاصيل ومعلومات مصرف لبنان المركزي يدخل "مرحلة جديدة" مع انتهاء ولاية رياض سلامة، حيث يهتم الكثير بهذا الموضوع والان إلى التفاصيل فتابعونا.

مصرف لبنان المركزي يدخل "مرحلة جديدة" مع انتهاء...
وحدد النائب الأول لحاكم مصرف لبنان، وسيم منصوري، طبيعة عمل المصرف بعد انتهاء ولاية الحاكم الأصيل، رياض سلامة، منتصف هذه الليلة.وأكد منصوري خلال مؤتمر صحافي عقده في مصرف لبنان، على عدم توقيعه أي صرف للحكومة خارج الإطار القانوني لذلك، كما حدد جملة من الإصلاحات التي يجب القيام بها خلال الأشهر المقبلة، ومن أبرزها إقرار قانون الكابيتال كونترول وإعادة هيكلة المصارف إضافة إلى توحيد وتحرير سعر الصرف.وقال الخبير في المخاطر المصرفية، محمد فحيلي، لـ"سبوتنيك"، إن "تسلم نائب حاكم مصرف لبنان الأول، وسيم منصوري، تحت مظلة قانون النقد والتسليم هو أسرع وأفضل الطرق عوضًا عن الحاجة إلى الهندسات السياسية لتأمين استلام السلطة النقدية".وقال فحيلي إن "اتجاه نائب الحاكم إلى تحرير وتوحيد سعر الصرف، ولا ننسى أنه كان لديهم طلبات ووجهوا هذه الطلبات بعدة طرق إلى لجنة الإدارة والعدل، وإلى حكومة تصريف الأعمال، بأن على الدولة أن تهتم بإقرار موازنة متوازنة وأن يهتموا بالإيرادات، بالإضافة إلى قانون الكابيتال كونترول وهي من صلاحيات السلطة التشريعية، وإعادة هيكلة القطاع المصرفي وقانون الانتظام المالي".ولفت فحيلي إلى أن "كل هذه الطلبات شرط أساسي للتوجه نحو تحرير وتوحيد سعر الصرف، وليس لدينا ترف الوقت، لأن الوقت سندفع ثمنه باهظًا، لأننا وصلنا إلى مرحلة أصبح فيها من الضروري إقرار الإصلاحات".واعتبر أنه "من الواضح أنه كان هناك تناغم بين نائب الحاكم الأول ونواب الحاكم، وملتفين حول سياسة واحدة معينة ومتفقين عليها وسيعملون على تطبيقها والإلتزم بها".وأضاف فحيلي أن "منصوري في رسالته للشعب اللبناني قال إن يدًا واحدة لا تصفق، طالبين تعاون السلطة التنفيذية والتشريعية لنقل لبنان من مرحلة الأزمة إلى مرحلة الانتعاش والنمو الاقتصادي، وكان صريحا مع الشعب اللبناني، لأنه لا يمكن الاستمرار بالإجراءات الإستثنائية التي كانت عنوان مرحلة الثلاث سنوات الماضية".من جهته، قال المحلل السياسي، طارق عبود، لـ"سبوتنيك"، إن "الوضع المالي والنقدي في لبنان دخل مرحلة جديدة بعدما انتهت ولاية الحاكم المركزي السابق، رياض سلامة، على مدى ثلاثة عقود"، مضيفًا أن "الكل كان متخوفًا لأن الحاكم السابق كان يمتلك كل أسرار مصرف لبنان وكان يدير المشهد بحسب الأهواء الشخصية والسياسية، وكان ينفذ سياسات الحكومات المتعاقبة والتي أدت سياساتها إلى هذا الانهيار ولكنه كان هو المقرر وكان لديه هامش كبير لتوجيه المالية العامة في لبنان".ولفت عبود إلى أن "على السلطة الجديدة أن تتحمل مسؤولياتها"، مشيرًا إلى أن "نواب الحاكم الأربعة حاولوا التهرب من المسؤولية لأنهم اعتادوا أن يكونوا شهود زور في المجلس المركزي، لم يكونوا مقررين وكانوا يتقاضون رواتبهم فقط برضى السياسة المالية والنقدية، التي كان يقودها سلامة، اليوم، أصبحوا أمام حقيقة واقعية وعليهم أن يتحملوا مسؤولياتهم أمام الشعب اللبناني، وعليهم قيادة المرحلة المقبلة بشيء من الواقعية وكثير من الحس الوطني حتى لا يفقد البلد توازنه".

185.208.78.254



اقرأ على الموقع الرسمي


وفي نهاية المقال نود ان نشير الى ان هذه هي تفاصيل مصرف لبنان المركزي يدخل "مرحلة جديدة" مع انتهاء ولاية رياض سلامة وتم نقلها من سبوتنيك نرجوا بأن نكون قد وفقنا بإعطائك التفاصيل والمعلومات الكامله .

علما ان فريق التحرير في صحافة العرب بالتاكد منه وربما تم التعديل علية وربما قد يكون تم نقله بالكامل اوالاقتباس منه ويمكنك قراءة ومتابعة مستجدادت هذا الخبر او الموضوع من مصدره الاساسي.

المصدر: صحافة العرب

كلمات دلالية: ايجي بست موعد عاجل الدولار الامريكي اليوم اسعار الذهب اسعار النفط مباريات اليوم جدول ترتيب حالة الطقس مرحلة جدیدة

إقرأ أيضاً:

وزيرة الهجرة تبحث مع وفد التنمية الألمانية إطلاق مرحلة جديدة من التعاون

استقبلت السفيرة سها جندي، وزيرة الدولة للهجرة وشئون المصريين بالخارج، وفد الوزارة الفيدرالية للتعاون الاقتصادي والتنمية الألمانية برئاسة ماريو ساندر، رئيس إدارة الشرق الأوسط وشمال أفريقيا بالوزارة، لبحث مستقبل التعاون مع مصر خلال المرحلة القادمة من التعاون المشترك، والبناء على ما تحقق من نتائج بين الجانبين في مجالات الهجرة والتدريب من أجل التوظيف، وخاصة بالنسبة للمركز المصري الألماني للهجرة والوظائف وإعادة الإدماج التابع للوزارة.

حضر اللقاء السفير صلاح عبدالصادق، مساعد الوزيرة للتعاون الدولي، والأستاذة دعاء قدري، رئيس الإدارة المركزية لشئون مكتب الوزير، والأستاذة سارة مأمون، معاون الوزيرة لشئون المشروعات والتعاون الدولي، وعدد من ممثلي الوكالة الألمانية للتعاون الدولي GIZ، وعدد من ممثلي المركز المصري الألماني.

في مستهل اللقاء، رحبت السفيرة سها جندي وزيرة الهجرة، بماريو ساندر، وقالت: "إن العلاقات المصرية الألمانية وطيدة وقوية، ووزارة الهجرة المصرية تعتز بالتعاون مع الجانب الألماني الذي نعتبره نموذجا للتعاون الثنائي الناجح، خاصة في مجال تدريب وتأهيل العمالة المصرية من أجل التوظيف، والذي أثمر المزيد من النتائج الهامة، على رأسها إنشاء المركز المصري الألماني للوظائف والهجرة وإعادة الإدماج، مع الوكالة الألمانية للتعاون الدولي GIZ، بما يقدمه من خدمات وبرامج مهمة لمساعدة الشباب المصري الراغب في الهجرة، من فرص توظيف وتدريب وتأهيل مهني ونفسي، وفق احتياجات ومتطلبات سوق العمل الأوروبية بشكل عام والألمانية بشكل خاص، وإعادة الإدماج بما يقدمه من خدمات لإدماج المصريين العائدين للاستقرار في مصر بعد أعوام من العمل والإقامة في الخارج، وهو التعاون الذي نسعي لدعمه وتوسعته".

كما استعرضت السفيرة سها جندي ثمار التعاون مع الجانب الألماني، من خلال ما تم في الفترة الماضية، في موضوعات التدريب من أجل التوظيف، حيث تم تدريب وتأهيل عدد من العمالة المصرية، وتوفير فرص عمل لهم في مصر وألمانيا للعديد من الوظائف والمهن التي تدربوا عليها، ومنحهم فرص وعقود رسمية موثقة للعمل هناك، ما يدفعنا للبناء على ذلك والعمل على استثمار هذا النجاح، لافتة إلى غرف التدريب التابعة للمركز المصري الألماني المتواجدة في الـ 14 محافظة الأكثر تصديرا للهجرة غير الشرعية، وتفقد سيادتها لعدد منها، والتي تلعب دورًا كبيرًا في تدريب شبابنا من أجل التوظيف وتقديم المشورة والنصائح لتأهيلهم للعمل في الأسواق العالمية، حيث لفتت سيادتها إلى ضرورة تطوير هذه الغرف وتوسعتها بشكل يستوعب العدد المتميز من العمالة والشباب الساعي للعمل وبناء مستقبل أفضل.

وأضافت وزيرة الهجرة أن الوزارة تتطلع لزيادة فرص العمل ورفع نسب ومعدلات التدريب والتأهيل لملائمة المهارات لتتوافق مع الاحتياجات الفعلية لسوق العمل واستثمار اللبنة التي تم وضعها لتطوير التعاون وتوسعته ليشمل أسواق العمل بدول أخرى تواصلت معنا على أعلى المستويات بحثاً عن محاكاة نموذج التعاون المصري الألماني، وإقامة نماذج مماثلة مع دول أخرى مثل إيطاليا وهولندا والسعودية، وهو ما يجعلنا نفكر في تطوير التعاون بشكل يسمح بالتكامل وتأسيس مركزاً موحداً للتدريب من أجل التوظيف، ليضم كافة الجهات المعنية بالتدريب وتأهيل العمالة داخل مصر والدول الساعية لاستيفاء احتياجاتها من العمالة، بما يخلق فرص بديلة لشبابنا لإثنائهم عن فكرة السفر بطريقة غير شرعية، وتحقيق تنمية مجتمعية من خلال توفير فرص تدريب وتأهيل وتشغيل للشباب بالداخل والخارج خاصة من القرى الأكثر فقرًا والأكثر احتياجًا.


فيما تناولت الوزيرة أيضا الحديث عن اجتماعات اللجنة العليا للهجرة التي تُعقد برئاسة سيادتها، والمسئولة عن ملف التدريب من أجل التوظيف وإنشاء مراكز الهجرة المؤهلة لتوظيف العمالة المدربة في الداخل والخارج بالدول الأجنبية ذات العلاقات مع مصر، مشيرة إلى أهمية المواءمة بين العرض والطلب، لتلبية احتياجات الأسواق الخارجية والمحلية، وعدم التركيز فقط علي توظيف المؤهلات العليا (الياقات البيضاء) أو التعليم المهني (الياقات الزرقاء)، بل لابد أن تدرك المجتمعات أهمية تدريب وتوظيف ذوي (الياقات الرمادية) ممن ليس لديهم أي مهارات وهم النسبة الأكثر عرضة للهجرة غير الشرعية، مؤكدة أننا لسنا ضد الهجرة الآمنة، لأنها تعزز نقل المعرفة والخبرات، ودعم الاقتصاد الوطني، كما أن هناك تنسيقا لتعزيز فرص العمل للعمالة الموسمية بعدد من الدول مثل اليونان وقبرص في مجالات الزراعة والتشييد والبناء وغيرهم.

كما استعرضت السفيرة سها جندي بعض قصص نجاح برنامج THAAM مع الجانب الألماني، حيث تم تدريب وتأهيل أعداد من العمالة المصرية، وتوفير فرص عمل لهم في ألمانيا في عدد من الوظائف والمهن التي تدربوا عليها، ومنحهم فرص وعقود رسمية موثقة للعمل هناك، مؤكدة أن هذا يدفعنا للبناء على ذلك والعمل على توسيع هذا النجاح، لتخريج شباب متدربين وفنيين متمكنين من المهارات واللغة.

من جانبه، أكد ماريو ساندر، رئيس إدارة الشرق الأوسط وشمال أفريقيا بالوزارة الفيدرالية الألمانية للتعاون الاقتصادي والتنمية، أن العلاقات المصرية الألمانية علاقات استراتيجية وتاريخية، ما ينعكس على التعاون الاستراتيجي بين البلدين، مؤكدًا نجاح المشروعات المشتركة مع وزارة الهجرة المصرية.

كما أبدى ساندر الاستعداد للبناء على ما تحقق من نجاح كبير للمركز المصري الألماني للوظائف والهجرة وإعادة الإدماج، وقال: "هذا يدفعنا للتطوير وتعزيز آفاق التعاون في مجالات الهجرة والمهاجرين، في سبيل العمل على تعزيز فرص للأيدي العاملة الفنية المدربة، وفقا لمتطلبات أسواق العمل سواء المصرية أو الألمانية، لذلك فإن التعاون مع وزارة الهجرة يمثل أحد أولوياتنا خلال الفترة المقبلة، نظرًا للوضوح والجدية والفكر المتطور، وسيكون بإمكان البلدين مصر وألمانيا الاستفادة من الخبرات والمعرفة المتبادلة لتحقيق مستقبل أفضل للعمالة وسوق العمل".

في ختام اللقاء، اتفقت السفيرة سها جندي وزيرة الهجرة، و ماريو ساندر، على الاستمرار في عمليات التنسيق والتباحث للخروج بصيغة عمل توافقية بين الجانبين في المرحلة القادمة، تضمن تحقيق تطوير وتوسيع عمل المركز المصري الألماني للوظائف والهجرة وإعادة الإدماج، وكذلك الاستفادة المتبادلة في سبيل خدمة الأهداف المشتركة للبلدين في ملفات الهجرة والمهاجرين والتدريب من أجل التوظيف.

IMG-20240629-WA0038 IMG-20240629-WA0035 IMG-20240629-WA0037 IMG-20240629-WA0032 IMG-20240629-WA0029 IMG-20240629-WA0022 IMG-20240629-WA0023 IMG-20240629-WA0009 IMG-20240629-WA0040

مقالات مشابهة

  • النظر في دعوى عدم قبول ولاية مرتضى منصور لرئاسة نادي الزمالك.. غدًا
  • ميناء الناظور غرب المتوسط يدخل مرحلة التجارب الكبرى
  • وكيل مديرية الصحة بالقليوبية يجري جولة مرورية بمستشفى أبو المنجا المركزي
  • الريال اليمني يدخل شهر 7 بانتكاسة جديدة أمام الدولار والسعودي.. تحديث مباشر
  • تمديد العمل بالتعميمين 158 و166.. هذه خلفياته
  • «النقل» تبحث تنفيذ مرحلة جديدة لمترو الإسكندرية مع بنك الاستثمار الأوروبي
  • منتخب السيدات تحت سن 17 يخسر من لبنان برباعية
  • وزيرة الهجرة تبحث مع وفد التنمية الألمانية إطلاق مرحلة جديدة من التعاون
  • “الكبير” يناقش مع مسؤولي لجنة “بازل” الموضوعات المرتبطة بالقطاع المصرفي الليبي
  • تحرك برلماني عاجل ضد رئيس الوزراء ووزير المالية بسبب انقطاع الكهرباء -تفاصيل