الأمانة: جاهزون للتعامل مع أي بلاغات ترد إلى غرفة طوارئ تلاع العلي

قررت أمانة عمان، العمل بحالة الطوارئ المتوسطة اعتباراً من صباح الاثنين للتعامل مع كتلة هوائية باردة نسبياً ورطبة يتأثر بها الأردن.

وذكرت الأمانة في بيان لها، مساء الأحد، أن على جاهزية تامة للتعامل مع أي بلاغات ترد إلى غرفة طوارئ تلاع العلي.

اقرأ أيضاً : منخفض جوي يؤثر على الأردن ويحمل الأمطار إلى هذه المناطق

وناشدت المواطنين بالاتصال على أرقام مركز الاتصال الموحد ( 102 و 117180)، في حال رصد أي ملاحظة.

ودعت إلى أخذ الحيطة والحذر بالابتعاد عن مجاري الأودية والمناطق المنخفضة، وعدم ربط مزاريب البيوت (السطح) على مناهل الصرف الصحي (المجاري) تجنباً لفيضانها في الطرق، وعدم إلقاء النفايات بشكل عشوائي لتسببها في إغلاق خطوط تصريف مياه الأمطار.

وأهابت الأمانة بضرورة تفقد المضخات الغاطسة في الطوابق والمحلات التجارية التي تقع دون منسوب الشارع، وقيام التجار بأخذ الاحتياطات الوقائية عند تخزين البضائع في المستودعات وطوابق التسوية.

كما دعت أمانة عمان المقاولين وأصحاب المشاريع الإنشائية إلى المبادرة بتأمين مواد البناء تجنباً لانجرافها وتسببها المباشر بإغلاق خطوط تصريف مياه الأمطار.

ويتأثر الأردن تدريجياً اعتبارا من ساعات الليل المتأخرة بمقدمة منخفض جوي مصحوب بكتلة هوائية باردة نسبيا، تنخفض على إثره درجات الحرارة بشكل لافت وهطول زخات من الأمطار بين الحين الآخر، تبدأ تدريجياً من شمال المملكة، تمتد أحياناً لأجزاء من المناطق الوسطى.

المصدر: رؤيا الأخباري

كلمات دلالية: أمانة عمان حالة الطوارئ كتلة هوائية باردة أمطار

إقرأ أيضاً:

ذعر في سيدني بعد تحول مياه خليج كارينينغ إلى اللون الأخضر

أثار تحول لون مياه خليج كارينينغ في سيدني الأسترالية إلى اللون الأخضر قلق السكان المحليين، حيث اكتشفوا تسرب مادة غريبة إلى البحر. وصف بعض السكان المياه بأنها تشبه "المادة المشعة التي تظهر في أفلام الأبطال الخارقين"، ما أثار حالة من الذعر في المنطقة.

أوضحت إدارة الإطفاء والإنقاذ في نيو ساوث ويلز أنه لا توجد مؤشرات على أن المادة سامة، ويُرجح أنها صبغة "فلوريسين" المستخدمة عادة في تتبع تدفق المياه. وأكد المشرف آدم ديوبيري أن المصدر المحدد للتسرب قد يكون صعب التحديد نظرًا لوجود العديد من نقاط الدخول إلى نظام مياه الأمطار في المنطقة.

أكدت السلطات أن المادة غير سامة ولا توجد دلائل على أي ضرر بيئي أو نفوق للأسماك. وبيّن خبير المياه وأستاذ الهندسة البيئية في جامعة سيدني، ستيوارت خان، أن الفلوريسين يُستخدم عادة لتحديد تسربات الأنابيب، لكنه يعتقد أن الاستخدام في هذه الحالة كان غير مناسب، وربما تسبب هطول الأمطار في جرف المادة إلى البحر.

وأضاف البروفيسور خان أن المادة ربما كانت موجودة في نظام مياه الأمطار لعدة أسابيع قبل أن تجرفها الأمطار، مشيرًا إلى أن الأمطار الأخيرة قد تكون العامل الرئيسي في ظهور هذه المشكلة.

مقالات مشابهة

  • الكرملين: اغتيال نصر الله أدى لزعزعة استقرار الوضع فى المنطقة بشكل خطير
  • حلول فعالة لتجنب خطر تسريب مياه الأمطار على الأسطح.. أمان تام
  • محافظ أسوان يؤكد على ضرورة الإسراع من الانتهاء من مشروع إحلال وتجديد خطوط مياه الشرب والصرف الصحى
  • الأردن تترأس اجتماع لجنة إعداد خطة موحدة للتعاطي مع قضايا البيئة إعلاميا بالجامعة العربية
  • ذعر في سيدني بعد تحول مياه خليج كارينينغ إلى اللون الأخضر
  • فرنسا: ندعو حزب الله وإيران إلى الامتناع عن أي عمل من شأنه أن يؤدي إلى زعزعة استقرار المنطقة بشكل أكبر
  • الإسكان تُعلن تفاصيل استعدادات 5 مدن للتعامل مع أمطار الشتاء
  • ذعر في سيدني بعد تحول مياه إلى الأخضر
  • استقرار أسعار الذهب على ارتفاع في الأردن السبت
  • حكومة تصريف الأعمال اللبنانية: لا صحة لإعلان حالة التأهب القصوى