منعت فرنسا دخوله إلى أراضيها.. من هو الطبيب غسان أبو ستة؟
تاريخ النشر: 5th, May 2024 GMT
الطبيب الفلسطيني غسان أبو ستة.. منعت سلطات مطار شارل ديجول في باريس الطبيب الفلسطيني غسان أبو ستة من دخول فرنسا، حيث كان من المقرر أن يلقي كلمة أمام مجلس الشيوخ الفرنسي عن تجربته كطبيب في غزة خلال العدوان الإسرائيلي.
وأوضح غسان أبو ستة، وهو عميد جامعة غلاسكو الأسكتلندية، في تغريدة على منصة "X" تويتر سابقا، أن السلطات الفرنسية أبلغته أن ألمانيا فرضت حظرا لمدة عام على دخوله إلى دول الاتحاد الأوروبي.
وخلال التقرير، تقدم «الأسبوع» أبرز المعلومات عن الطبيب غسان أبو ستة التي منعته فرنسا وألمانيا من دخول أراضيهما.
من هو غسان أبو ستة؟- غسان أبو ستة هو طبيب تجميل فلسطيني يحمل الجنسية البريطانية.
- هُجرت عائلته من بئر السبع عام 1948 إلى خانيونس بقطاع غزة.
- تخرج من جامعة غلاسكو في اسكتلندا.
- شغل منصب رئيس قسم جراحات التجميل في الجامعة الأمريكية في بيروت خلال الفترة من (2012-2021).
- يعمل في لجنة التمويل الدولية التابعة للمعهد الوطني للبحوث الصحية في المملكة المتحدة.
- كان أول طبيب يضع منهاج عربي في طب النزاع والحروب.
- صدر له كتاب طبي بعنوان «إعادة بناء المريض المصاب في الحرب»، وكتاب «سردية الجرح الفلسطيني» بالتعاون مع ميشال نوفل.
- نُشرت أعماله في العديد من الصحف ووسائل الإعلام، مثل لوموند وذي إندبندنت وبي بي سي وسي إن إن.
- عُين في 12 أبريل 2024 رئيساً لجامعة غلاسكو في اسكتلندا بالمملكة المتحدة بعد حصوله على أكثر من 80% من الأصوات، وسيشغل المنصب لمدة ثلاثة سنوات.
اقرأ أيضاًفضح جرائم الاحتلال.. القصة الكاملة لمنع الطبيب الفلسطيني غسان أبو ستة من دخول فرنسا
من هو غسان أبو ستة الذي منعته فرنسا من دخول أراضيها؟
المصدر: الأسبوع
كلمات دلالية: أبو ستة ألمانيا تمنع الطبيب غسان أبو ستة الجراح الفلسطيني الجراح غسان أبو ستة الدكتور غسان أبو ستة الطبيب ابو ستة الطبيب الفلسطيني الطبيب الفلسطيني غسان د غسان أبو ستة طبيب فلسطيني غسان أبو ستة غسان أبو ستة الفلسطيني فرنسا تمنع الطبيب غسان أبو ستة الطبیب الفلسطینی غسان أبو ستة من دخول
إقرأ أيضاً:
الإمارات ترد على معاقبة أمريكا «شركات سودانية» على أراضيها
أدرجت أمريكا سبع شركات سودانية تتخذ من أبوظبي مقرا لها، وهو دفع السلطات الإماراتية للردّ، مطالبة بالمزيد من المعلومات.
ووفقاً لوكالة الأنباء الإماراتية “وام”، “الشركات السبع هي كابيتال تاب القابضة (ذ.م.م)، وكابيتال تاب للاستشارات الإدارية (ذ.م.م)، وكابيتال تاب للتجارة العامة (ذ.م.م)، وكرييتف بايثون (ذ.م.م)، والزمرد والياقوت للذهب والمجوهرات (ذ.م.م)، والجيل القديم للتجارة العامة (ذ.م.م)، وهورايزون للحلول المتقدمة للتجارة العامة (ذ.م.م)”.
وبحسب الوكالة، قالت وزارة العدل الإماراتية إنه “في أعقاب الإعلان عن العقوبات المفروضة على الشركات الوارد ذكرها، شرعت السلطات الإماراتية في إجراء تحقيقات فورية حول الشركات المعنية والأفراد المرتبطين بها، كما أنها طلبت معلومات إضافية من الجانب الأمريكي لدعم هذه التحقيقات”.
وأكدت الوزارة أن “الشركات المذكورة لا تمتلك تراخيص تجارية سارية داخل دولة الإمارات العربية المتحدة، ولا تمارس أي أنشطة فيها”، مشددة على أن “الجهات المختصة تواصل مراقبة أي أنشطة مشبوهة محتملة، التزاماً بالقوانين واللوائح الوطنية”.
وكانت الإمارات العربية المتحدة “انتقدت في الشهر الماضي، دعوى “التواطؤ في الإبادة الجماعية”، التي رفعها السودان ضدها أمام محكمة العدل الدولية، ووصفتها بأنها “حيلة دعائية ساخرة”، وقالت إنها ستسعى إلى رفضها”، وتزعم الدعوى التي رفعها السودان، “أن الإمارات متواطئة في الإبادة الجماعية، بسبب دعمها المزعوم لـ”قوات الدعم السريع”.
وقال مسؤول إماراتي لوسائل إعلام فرنسية: “إن الطلب الأخير من السودان… ليس أكثر من حيلة دعائية ساخرة تهدف إلى تحويل الانتباه عن التواطؤ الراسخ للقوات المسلحة السودانية في الفظائع الواسعة النطاق التي تستمر في تدمير السودان وشعبه”.
هذا “وتنفي الإمارات العربية المتحدة دعمها لـ”قوات الدعم السريع”، وتشير بدلا من ذلك إلى جهودها الإنسانية في السودان”.