كريمةمحمد يوسف، أرملة توفى زوجها منذ عامين وتعول ثلاث بنات فى مراحل التعليم المختلفة «ملوك» 14 سنة طالبة فى الصف الثانى الإعدادى و«نادية» 12 سنة فى الصف السادس الابتدائى و«إيمان» 8 سنوات فى الصف الثالث الابتدائى والزوج كان عامل أرزقى وليس للأسرة أى مصدر دخل ثابت تعيش منه سوى معاش ضئيل لا يكفى احتياجات الحياة من مأكل وملبس ومسكن ومصروفات الأبناء الدراسية.
وتناشدالأسرة أهل الخير وأصحاب القلوب الرحيمة تقديم مساعدة مالية تعينهم على نفقات المعيشة وتعليم الأبناء.
المصدر: بوابة الوفد
إقرأ أيضاً:
كيف عملت وزارة التضامن على التحول من دور الرعاية إلى «البديلة»؟
وضعت وزارة التضامن الاجتماعي، خطة للتحول من دور الرعاية إلى الرعاية البديلة، تعتمد على التقليل من دور الرعاية والتوسع في مشروع الأسر البديلة الكافلة، موضحة أنه في عام 2014 كان عدد مؤسسات دور رعاية الأيتام ما يقرب من 580 دار رعاية، وقد تقلص العدد في عام 2024 إلى 482 دار رعاية تنقسم إلى «مؤسسات رعاية - حضانات إيوائية - بيوت صغيرة».
عدد الأبناء داخل دور الرعايةوقالت الوزارة في تقرير لها، أنه كان في عام 2014 عدد الأبناء داخل دور الرعاية ما يقرب من 14 ألف ابن وابنة، وفي عام 2024 كان عدد الأبناء 9019 ابنا وابنة، كما بلغ عدد الأطفال المكفولين داخل أسر بديلة كافلة في عام 2014 ما يقرب من 7 آلاف طفل وطفلة، والآن بلغ عدد الأطفال المكفولة داخل أسر بديلة أكثر من 12 ألف طفل.
تقديم أوجه الرعاية الاجتماعيةكما تتمثل استراتيجية وزارة التضامن في إعادة دمج الأطفال معلومي النسب بدور رعاية الأطفال المحرومين من الرعاية الأسرية داخل الأسر الطبيعية أو أسرهم الممتدة، وتقديم أوجه الرعاية الاجتماعية والنفسية للأطفال الأيتام بدور الرعاية، إذ تتجه الوزارة حاليًا نحو الرعاية البديلة والانتقال إلى اللامأسسة، من خلال تحول الرعاية المؤسسية إلى الرعاية الأسرية وشبه الأسرية من خلال التوسع في مشروع الأسر البديلة والبيوت الصغيرة.