الكلام ده لما نكون مخطوبين.. تامر أمين يعلق على أزمة صلاح وكلوب |فيديو
تاريخ النشر: 5th, May 2024 GMT
علق الاعلامي تامر أمين على ازمة النجم المصري لاعب نادي ليفربول محمد صلاح ومدربه يورجن كلوب ، قائلا : "صلاح نزل لعب اساسي بعد الازمة والمدرب فرح اول ماجاب جون ".
وتابع " امين " ، خلال برنامجه "آخر النهار "، والمذاع على فضائية " النهار " ، أن هذه هي العقلية الاحترافية ، فالاحتراف ليس به مشاعر .
وأكمل: الاحتراف مفهوش انا مقموص او انا زعلان الكلام ده لما نكون مخطوبين وهو ده الفرق بينهم وبينا .
المشادة بين محمد صلاح ومدربه يورجن كلوب وقعت أثناء وقوف محمد صلاح على خط الملعب لاستبداله في الدقائق الأخيرة من المباراة التي جمعت ليفربول بفريق وست هام.
كانت النتيجة تُشير إلى التعادل الإيجابي بهدفين لكل فريق، وهو ما يصعب مهمة ليفربول في المنافسة على لقب الدوري الإنجليزي.
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: محمد صلاح الإعلامي تامر أمين تامر امين أزمة محمد صلاح وكلوب
إقرأ أيضاً:
أمين الفتوى يعلق على الـمشاهد غير الأخلاقية التي تخالف الذوق العام
الذوق خلُق سامٍ لابد أن يتصف به المسلم، فهو موجود في المحسوس والمعنى، فلقد حث الإسلام على الذوق الرفيع في كل حياتنا.
وقال الشيخ هشام ربيع، أمين الفتوى في دار الإفتاء إن الـمَشاهِد غير الأخلاقية التي لا تُناسِب أخلاق المسلم فضلًا عن استهجانها مِن الذَّوق العام ينبغي أن يُتحرَّز منها، فالفَنُّ رسالةٌ قويةٌ، ومصر تمتلك في ذلك قوة ناعمة كبيرة.
بدوره، أكد فضيلة الإمام الأكبر الدكتور أحمد الطيب، شيخ الأزهر الشريف، أن الأزهر يشجع ويساند ويدعم الفن الذى يحمل رسالة للارتقاء بالمجتمع وتغيير الواقع السيئ إلى واقع أفضل.
الأزهر ودعم الفنوأضاف الإمام الأكبر، أن بعض الأعمال الفنية التى تُعْرَض مؤخرًا - كما بلغني من كثير من المتابعين - أثبتت أنه يمكن أن تكون الرسالة قوية فتعرض للشباب جزءًا من تاريخهم وحاضرهم وتُقدِّم لهم نماذج القدوة الصالحة من أبطال هذا الوطن وشهدائه الذين ضحوا من أجله.
وناشد شيخ الأزهر كل صُنَّاع الدراما إلى استثمار نجاح الأعمال الجادَّة التى أثبتت أن الجمهور يقبل على الفن الهادف ويتأثر به حال توافره.
وأعلن عن تطلع المشاهدين المحبِّين للفنون الراقية الهادفة أن نرى مزيدًا من الأعمال التى تُنمِّى الوعى وتُعزِّز القيم الاجتماعية.. مثل تناول الرسالة العظيمة التى يقوم بها الأطباء وطواقم الصحة والإغاثة.