كاتب صحفي: إسرائيل متفوقة تكنولوجيا على جميع دول المنطقة بسبب الدعم الأمريكي
تاريخ النشر: 5th, May 2024 GMT
قال الكاتب الصحفي علي السيد، مدير تحرير جريدة الأهرام، إن إسرائيل متفوقة تكنولوجيا على جميع دول المنطقة بسبب الدعم الأمريكي والغربي المتواصل لها.
وتابع علي السيد، خلال برنامج "صباحك مصري" المذاع علي قناة "mbcمصر": "أول مرة نسمع عن استخدام الذكاء الاصطناعي في الحروب بهذه الطريقة" واثبت أن الذكاء الاصطناعي في الحروب أنه أغبى أنواع الحروب لأنه يقتل بدون تمييز" يعني لو في شخص واحد وسط آلاف البشر يقتل الاف البشر لاستهداف مسلح واحد".
وأوضح علي السيد أن الهدف الأساسي للصهيونية منذ نشأتها قبل قيام إسرائيل هو التهجير و أن لم يكن فالابادة "سنقول لهم اذهبوا وان لم يذهبوا سنقتلهم، هذه الأرض لنا وليست لأحد غيرنا ولا أحد يشاركنا في المكان"، مضيفا أن المواطنين الفلسطينيين المقيمين في إسرائيل يعاملون معاملة درجة رابعة ويوجد تمييز عنصري فج ضدهم.
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: على السيد الدعم الأمريكي الذكاء الاصطناعي الفلسطينيين التهجير
إقرأ أيضاً:
الذكاء الاصطناعي في بيئة العمل: بين القلق والفرص الجديدة
خاص
تشهد بيئات العمل اليوم تحولًا غير مسبوق مع التقدم السريع في تقنيات الذكاء الاصطناعي، ما يثير تساؤلات حول كيفية تأثيره على الموظفين والشركات على حد سواء.
وبينما يُنظر إلى هذه التقنية على أنها أداة لتعزيز الإنتاجية، إلا أن العديد من الموظفين يشعرون بالقلق بشأن كيفية دمجها في مهامهم اليومية.
ووفقًا لاستطلاع أجرته شركة “وايلي”، أفاد 76% من المشاركين بأنهم يفتقرون إلى الثقة في استخدام الذكاء الاصطناعي في العمل، بينما أظهرت دراسة لمؤسسة “غالوب” أن 6% فقط من الموظفين يشعرون براحة تامة مع هذه التقنية، مما يعكس حالة من عدم اليقين حول كيفية الاستفادة منها.
ويُرجع الخبراء هذا القلق إلى نقص التدريب وغياب الإرشاد الواضح حول آليات دمج الذكاء الاصطناعي في بيئة العمل، إذ يحتاج الموظفون إلى دعم مستمر لفهم كيفية استخدام هذه الأدوات بفعالية دون الشعور بأن وظائفهم مهددة.
ويُشكل المدراء العنصر الأساسي في إنجاح عملية دمج الذكاء الاصطناعي، حيث يلجأ الموظفون إليهم للحصول على التوجيه.
ومع ذلك، أفاد 34% فقط من المديرين بأنهم يشعرون بأنهم مستعدون لقيادة هذا التغيير، مما يزيد من حالة عدم اليقين داخل المؤسسات.
ولتجاوز هذه العقبات، تحتاج الشركات إلى استراتيجيات واضحة تشمل التدريب المكثف، وتوفير بيئة داعمة تعتمد على الشفافية في التعامل مع هذه التقنية الجديدة، إلى جانب وضع معايير تضمن الاستخدام المسؤول للذكاء الاصطناعي.
ولا شك أن الذكاء الاصطناعي سيعيد تشكيل طبيعة العمل كما نعرفها، لكن نجاح هذا التحول يعتمد على مدى قدرة المؤسسات على تمكين موظفيها من استخدامه بفعالية، والاستثمار في تطوير المهارات والتواصل المستمر سيجعل من هذه التقنية أداة مساعدة بدلاً من أن تكون مصدرًا للقلق.
إقرأ أيضًا
ديب سيك تضرب بقوة تحديث جديد يهدد عرش أوبن إيه آي