لليوم الـ16 على التوالي.. الاحتلال يواصل اقتحام جلبون
تاريخ النشر: 5th, May 2024 GMT
قوات الاحتلال حولت أحد المنازل في الجبلون إلى نقطة عسكرية
لليوم السادس عشر على التوالي، تواصل قوات الاحتلال الإسرائيلي اقتحام قرية جلبون شمال شرق جنين.
اقرأ أيضاً : استشهاد 5 فلسطينيين برصاص الاحتلال بعدوان دير الغصون في طولكرم - فيديو
وأكد رئيس مجلس القرية، إبراهيم أبو الرب، الأحد، أن الاحتلال لا يزال ينفذ عمليات الاقتحام القرية، حيث يتم نشر فرقه الراجلة في أنحائها وتشديد الرقابة على المواطنين.
وحولت قوات الاحتلال أحد المنازل في القرية إلى نقطة عسكرية، بعد أن استولت عليه.
ومنذ 7 تشرين الأول/ أكتوبر الماضي، كثفت قوات الاحتلال الإسرائيلي عمليات اقتحام واعتقال في مدن وبلدات الضفة الغربية، ما أسفر عن استشهاد عشرات الفلسطينيين بينهم أطفال.
المصدر: رؤيا الأخباري
كلمات دلالية: الضفة الغربية جنين الفلسطينيين الاحتلال الإسرائيلي قوات الاحتلال
إقرأ أيضاً:
المملكة تدين اقتحام وزير الأمن القومي الإسرائيلي للمسجد الأقصى
تعرب وزارة الخارجية عن إدانة المملكة العربية السعودية بأشد العبارات اقتحام وزير الأمن القومي الإسرائيلي للمسجد الأقصى المبارك بحماية من شرطة الاحتلال، وإخراج المصلين منه، مجددةً استنكارها لاستمرار الاعتداءات الإسرائيلية السافرة على حرمة المسجد الأقصى.
وأعربت الوزارة أيضاً عن إدانة المملكة لاستهداف قوات الاحتلال الإسرائيلية لعيادة تابعة لوكالة غوث وتشغيل اللاجئين الفلسطينيين (الأونروا) في مخيم جباليا شمال قطاع غزة، مستنكرةً مواصلة قوات الاحتلال الإسرائيلية استهداف المنظمات الأممية والإغاثية والعاملين فيها.
كما أدانت المملكة الانتهاكات الإسرائيلية المتواصلة للقانون الدولي والقانون الدولي الإنساني، لتؤكد رفضها القاطع لكل ما من شأنه المساس بالوضع التاريخي والقانوني للقدس ومقدساتها، وتؤكد طبقاً لبيان الخارجية على ضرورة حماية المنظمات الأممية والإغاثية والعاملين فيها.
وأهابت بالمجتمع الدولي بضرورة وضع حدّ لآلة الحرب الإسرائيلية التي لا تراعي أي قيم إنسانية ولا قوآنين أو أعراف دولية، ومحاسبة سلطات الاحتلال الإسرائيلية على انتهاكاتها كافة، مجددة تحذيرها من أن فشل المجتمع الدولي في ردع مثل هذه الانتهاكات الخطيرة والمستمرة سيضائل من فرص تحقيق السلام المنشود، ويسهم في تراجع مصداقية وشرعية قواعد القانون الدولي، وينعكس سلباً على الأمن والاستقرار الإقليمي والدولي.