كاتب صحفي: الصهيونية بنت إسرائيل وستهدم الكيان بهذه التصرفات
تاريخ النشر: 5th, May 2024 GMT
قال الكاتب الصحفي علي السيد، مدير تحرير جريدة الأهرام، إن إسرائيل تستهدف تحويل قطاع غزة إلى مكان غير قابل للحياة لاستحالة عودة النازحين على أراضيها، مضيفا أن رئيسة جامعة كولومبيا تتحدث أنهم تجاوزوا الخطوط الحمر، الخطوط الحمر هي مطالبهم المطلب الرئيسي هو قطع الدعم عن المشروعات التي تقوم بها الجامعات مع إسرائيل هذا أخطر ما في الموضوع ولذلك انتفض أعضاء في الكونجرس لان هذا يهدد وجودهم.
وأوضح علي السيد، خلال برنامج "صباحك مصري" المذاع على قناة "mbcمصر"، أن جميعهم مرتبطين بالمظلة الصهيونية بهذه الشبكة التي تعمل على تقوية إسرائيل و تقوية الحركة الصهيونية، مضيفا أن الحركة الصهيونية تتحكم في المفاصل ليس في إمريكا فقط بل الكثير من دول العالم اغلبها في الدول الغربية وتجد أن الصهيونية هي راعي لليهود في كل أنحاء العالم.
وأضاف علي السيد، أن تاريخ الصهيونية في يقيني انها التي بنت كيان إسرائيل هي نفسها التي ستهدم كيان إسرائيل بهذه التصرفات، مضيفا أن سياتي وقت يكتشف العالم اشياء كثيرة جدا منها ما حدث في الولايات المتحدة الامريكية ومنها هذا الشر المخيف و المرعب الذي يتواجد داخل هذا التنظيم الاخطر علي مستوي العالم.
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: على السيد الصهيونية إسرائيل قطاع غزة جامعة كولومبيا أمريكا
إقرأ أيضاً:
كاتب صحفي: القضايا الخارجية تلعب دورا مهما في توجيه الناخب الأمريكي
قال الكاتب الصحفي محمد فايز فرحات، إنّه بالنسبة لأدبيات الانتخابات وطرق التأثير على الناخب والمزاج العام، فلا يمكن التقليل من تأثير اللحظات الأخيرة في الدعاية الانتخابية على الناخبين عبر محاولة استمالة الأصوات، موضحًا أنّ هذا لا ينفي متابعة الناخب الأمريكي للحملات الانتخابية منذ بدايتها، كما يتابع المقارنات والمناظرات التي أجريت بين المرشحين ترامب وهاريس.
وجود خبرة لترامب مع المجتمع الأمريكيوأضاف «فرحات» خلال مداخلة هاتفية مع الإعلامية منى عوكل عبر قناة «القاهرة الإخبارية»، أنّ هناك خبرة للرئيس الأمريكي السابق دونالد ترامب مع المجتمع الأمريكي سواء على المستوى الداخلي أو مستوى السياسة الخارجية، إذ تعتبر عناصر تؤثر في قرار الناخب الأمريكي، مشيرًا إلى أنّ أهم ما يميز هذه الانتخابات الأمريكية أن قضايا السياسة الخارجية لم تعد قضايا ثانوية كما كان في السابق.
الرئيس كان يركز على القضايا الداخلية كالضرائبوتابع: «كان تركيز الرئيس للناخب الأمريكي على القضايا الداخلية التي شملت حزمة من القضايا التقليدية مثل الضرائب والموقف من الإجهاض والقضايا الاقتصادية ومواقف الطبقة الوسطى، والموقف من الأقليات، لكن الآن أصبحت القضايا الخارجية لديها دور مهم في تحديد توجهات الناخب الأمريكي».