منوعات جائزة "كنز الجيل" تعلن تلقي 264 ترشيحاً لجوائزها الستة
تاريخ النشر: 31st, July 2023 GMT
منوعات، جائزة كنز الجيل تعلن تلقي 264 ترشيحاً لجوائزها الستة،لجنة القراءة الوفرز لجائزة كنز الجبل من المصدر الإثنين 31 يوليو 2023 .،عبر صحافة الإمارات، حيث يهتم الكثير من الناس بمشاهدة ومتابعه الاخبار، وتصدر خبر جائزة "كنز الجيل" تعلن تلقي 264 ترشيحاً لجوائزها الستة، محركات البحث العالمية و نتابع معكم تفاصيل ومعلوماته كما وردت الينا والان إلى التفاصيل.
لجنة القراءة الوفرز لجائزة كنز الجبل (من المصدر)
الإثنين 31 يوليو 2023 / 19:05
أغلقت جائزة "كنز الجيل"، في مركز أبوظبي للغة العربية، التابع لدائرة الثقافة والسياحة - أبوظبي، التي تُكرم الأعمال الشعرية النبطية والدراسات والبحوث التي تتناول الموروث المتصل بالشعر النبطي، باب الترشيحات لدورتها الثانية التي شهدت تزايداً متنامياً في عدد المشاركات.
وتلقت الجائزة 264 ترشيحاً في 5 فروع من 27 دولة من بينها 17 دولة عربية و 10 دولة أخرى، و بنسبة نمو قدرها 13% مقارنة بالدورة الأولى التي شهدت 234 مشاركة.
وشهدت هذه الدورة مشاركة دول جديدة من حول العالم بما في ذلك الصين، وجزر القمر، ودومينيكا، وليبيا، والفلبين، وقطر، وروسيا، وتونس، وتركيا، والمملكة المتحدة.
وتصدّرت الإمارات، وتلتها مصر، ثم الجزائر، والسعودية، وعُمان، والكويت، واليمن وسوريا، قائمة المشاركات العربية.. فيما جاءت أعلى المشاركات للغات الأخرى من تركيا، ثم الهند، وتلتها الولايات المتحدة الأمريكية، ثم المملكة المتحدة، وهولندا، وروسيا، والصين.
وقال رئيس اللجنة العليا في جائزة "كنز الجيل"، علي الكعبي: "تجسد الجائزة التزام دولة الإمارات بالحفاظ على الموروث الثقافي الإماراتي والعربي الغني وإحيائه والاحتفاء به من خلال الإضاءة على التقاليد العريقة والموروث المتصل بالشعر النبطي وقيمه الأصيلة".
وأضاف: "تهدف الجائزة إلى تخليد الأعمال الشعرية للأب المؤسس الشيخ زايد بن سلطان آل نهيان "طيّب الله ثراه" والترويج لها حول العالم، وإثراء الذائقة العالمية بالشعر النبطي واستمرارها عند الجيل الجديد. ولا شك أننا نحرز تقدماً كبيراً نحو تحقيق ذلك الهدف. إذ لاقت الجائزة اهتماماً متنامياً خلال الفترة التي سبقت الإعلان عن دورتها الثانية، واتسع نطاقها لتصل إلى عشاق الشعر العربي في جميع أنحاء العالم وتحقّق الإقبال العالمي الذي شهدناه هذا العام".
وجاءت أعلى المشاركات ضمن فروع الجائزة بفرع "المجاراة الشعرية" بعدد مشاركات وصل إلى 133 مشاركة تمثل 51% من إجمالي الترشيحات للجائزة، يليه في المرتبة الثانية فرع "الفنون" الذي سجل 80 مشاركة استحوذت على نسبة 30% من إجمالي الترشيحات. تلتها فروع "الدراسات والبحوث" و"الإصدارات الشعرية"، ثم فرع "الترجمة" تلاه فرع "الشخصية الإبداعية".
وتلقت جائزة "كنز الجيل" هذا العام أعمالاً مترجمة بلغات مختلفة، بما في ذلك الإنجليزية والألمانية والروسية والتركية. ويعكس هذا التنوع الكبير في اللغات، إلى جانب اللغة الإنجليزية التي كانت لغة الأعمال المترجمة الوحيدة في الدورة الأولى، تأثير الجائزة وتنامي أثرها العالمي.
تبدأ قريباً لجان التحكيم في فروع الجائزة الستة بعملية التقييم الشامل لجميع المشاركات التي راجعتها لجنة الفرز والقراءة تمهيداً لمرحلة التحكيم.
وتُمنح جائزة "كنز الجيل" للباحثين والمبدعين ممن ألفوا أعمالاً ترتبط بإرث الشعر النبطي، وتهدف إلى الترويج لهذا اللون الشعري المميز والتعريف بمبدعيه، وذلك في إطار سعيها لتعزيز حس الهوية الوطنية بين الأجيال بخلق رابطة تجمعهم بالشعر والثقافة والفنون ذات الصلة الوثيقة بالشعر النبطي.
52.12.211.173
اقرأ على الموقع الرسمي
وفي نهاية المقال نود ان نشير الى ان هذه هي تفاصيل جائزة "كنز الجيل" تعلن تلقي 264 ترشيحاً لجوائزها الستة وتم نقلها من موقع 24 نرجوا بأن نكون قد وفقنا بإعطائك التفاصيل والمعلومات الكامله .
علما ان فريق التحرير في صحافة العرب بالتاكد منه وربما تم التعديل علية وربما قد يكون تم نقله بالكامل اوالاقتباس منه ويمكنك قراءة ومتابعة مستجدادت هذا الخبر او الموضوع من مصدره الاساسي.
المصدر: صحافة العرب
كلمات دلالية: ايجي بست موعد عاجل الدولار الامريكي اليوم اسعار الذهب اسعار النفط مباريات اليوم جدول ترتيب حالة الطقس
إقرأ أيضاً:
مبادرة “بالعربي” تحصد جائزة مجمع الملك سلمان العالمي للغة العربية بدورتها الثالثة
حصدت مبادرة “بالعربي”، إحدى أبرز المبادرات المعرفية التابعة لمؤسَّسة محمد بن راشد آل مكتوم للمعرفة، والرامية إلى تشجيع استخدام اللغة العربية ومفرداتها في الحياة اليومية جائزة مجمع الملك سلمان العالمي للغة العربية بدورتها الثالثة، تقديراً للإنجازات الكبيرة التي حقَّقتها في خدمة اللغة العربية ونشر الوعي اللغوي بين أفراد المجتمعات العربية. وكرَّم مجمع الملك سلمان للغة العربية، فريق المؤسَّسة خلال حفل تكريم الفائزين بالجائزة والذي تم تنظيمه مؤخراً في العاصمة السعودية الرياض.
وأعرب سعادة جمال بن حويرب، المدير التنفيذي لمؤسَّسة محمد بن راشد آل مكتوم للمعرفة، عن بالغ سعادته بحصول مبادرة “بالعربي” على هذا التكريم الرفيع الذي يثبت من جديد نجاح المؤسَّسة في تعزيز اللغة العربية وتكريس حضورها داخل الأوساط المعرفية والأدبية والمجتمعية، وتوسيع مساهمتها في المحتوى الرقمي العربي على الشبكة العنكبوتية، وقال سعادته: “لطالما سعت المؤسَّسة إلى إطلاق المبادرات واحتضان الفعاليات التي تُعنى باللغة العربية وتؤكد مرونتها وحيويتها وقدرتها على احتواء إبداعات الفكر الإنساني في كل زمان. وتمثِّل مبادرة “بالعربي” مثالاً نموذجياً في هذا السياق، إذ نجحت على مدار السنوات في تحفيز الأجيال الشابة لاستخدام لغتهم العربية كلغة تواصل على منصات التواصل الاجتماعي، وعمَّقت معرفتهم بكنوز العربية وقدرتها الاستثنائية على تقديم أساليب متنوعة ودقيقة للتعبير عن الأفكار”.
وأضاف سعادته: “يمثِّل الفوز بهذه الجائزة حافزاً جديداً للمؤسَّسة لمواصلة جهودها الدؤوبة في دعم اللغة العربية وتعزيز استخدامها اليومي عبر مختلف القنوات، والتمسك بها لغةً للعلم والمعرفة، فهي تمثل هويتنا وتختزل تاريخنا الحضاري وتعبر عن انتمائنا الأصيل لحضارتنا العربية العريقة”.
وحصدت مؤسَّسة محمد بن راشد آل مكتوم للمعرفة الجائزة عن فئة المؤسَّسات لفرع نشر الوعي اللغوي وإبداع المبادرات المجتمعية، تقديراً لما حققته مبادرة “بالعربي” من تعزيز لحضور العربية على المستويين الإقليمي والدولي، عبر تشجيع الفئات الشابة على التوسع في استخدام اللغة العربية على شبكة الإنترنت ومنصات التواصل الاجتماعي وتحفيزهم إلى إنتاج محتوى إبداعي يبرز جمالية اللغة ومكانتها الحضارية الفريدة.
ومن جهة أخرى، قدَّمت المؤسَّسة العديد من المشاريع الأخرى الدافعة لمسارات تمكين اللغة العربية، عبر استضافة العديد من المحاضرات والفعاليات، وإعداد الدراسات العلمية، وتنظيم الجلسات النقاشية التي تعنى بموضوعات الترجمة والأدب، فضلاً عن احتضانها المبادرات والمشاريع والفعاليات التي تُسهم في زيادة الوعي بأهمية اللغة العربية بصفتها جسراً للتواصل بين المجتمعات، ووسيلة حيوية لحمل الفكر واحتواء التطور العلمي والتكنولوجي المتسارع الذي يشهده العالم.
وتُعد الجائزة تأكيداً جديداً لأهمية التعاون بين المؤسَّسات المعرفية العربية من أجل تعزيز الهوية اللغوية وإثراء الحراك الفكري داخل الأوساط المختلفة، حفاظاً على التراث اللغوي العربي الغني، وترسيخاً لقدرة اللغة على استيعاب تطورات المستقبل بكل ما تحمله من تحديات وفرص.