فريدة سيف النّصر: “أتعرّض لحملة ممنهجة”.. وما قصة إستبعادها من “العتاولة 2″؟
تاريخ النشر: 5th, May 2024 GMT
متابعة بتجــرد: نفت الفنانة المصرية القديرة فريدة سيف النصر ما تردّد حولها خلال الأيام الماضية بشأن استبعادها من المشاركة في الجزء الثاني من مسلسل “العتاولة” الذي سيُعرض في الموسم الرمضاني المقبل، وذلك بسبب إهمال حضورها في موعد التصوير المحدّد، ما تسبب في تعطل سير العمل.
فريدة ردّت على هذه الأنباء، خلال تصريحات صحفية، وقالت أنّها لا تعرف ما الغرض من الترويج لمثل هذه الأكاذيب المغرضة، مشيرة إلى أنّ هناك بالفعل أشخاصاً حاقدين على نجاح شخصية سترة التي جسدتها خلال العمل وحققت نجاحاً جماهيرياً كبيراً، لا تزال تلمسه في الشارع المصري.
وذكرت أيضاً أنّها استشهدت في منشور له عبر “فايسبوك” بالفنانين الذين شاركوا في بطولة المسلسل، للرد على هذه الشائعات المغرضة، مشددة على أنّها لا تعطي أي اهتمام لهؤلاء الأشخاص ووكلت الله كي ينتقم منهم، حيث يتعمدون إيذاءها في عملها وتشويه سمعتها، لكنها على ثقة بأن حديثهم عنها سوف ينقلب عليهم بالضرر، تلك هي عدالة السماء التي تثق بها.
وأشارت الممثلة المصرية إلى أن تصوير معظم مشاهد مسلسل “العتاولة” تم في بيروت، لذا كانت مقيمة بفندق على غرار بقية الممثلين، فكانت هناك سيارات مخصصة تنقل الفنانين لموقع التصوير، فلماذا هي الوحيدة التي تتخلف عن الحضور؟
وفي نهاية حديثها، أكدت أنها سعيدة بالنجاح الذي حققته من خلال هذا العمل، وأوضحت أنّ الجمهور بات يناديها باسم الشخصية التي جسدتها فيه، كما أشادت بأجواء التصوير في لبنان، والتعاون مع طاقم العمل كله.
يشار إلى أنّه أُعلن عن التحضير لجزء ثان من مسلسل “العتاولة” بعد النجاح الذي حققه الجزء الأول في الموسم الرمضاني الماضي، وضم فريق العمل الخاص به عدداً كبيراً من الفنانين منهم: أحمد السقا، طارق لطفي، زينة، مي كساب، سامي مغاوري، هدى الإتربي، حنان يوسف، باسم سمرة، ميمي جمال، منة تيسير، مريم الجندي، محمد التاجي، مصطفى أبو سريع، نهى عابدين، وآخرون.
main 2024-05-05 Bitajarodالمصدر: بتجرد
إقرأ أيضاً:
ما هو “المصطلح” الذي يستخدمه “اليمنيون” ودفع “نتنياهو الى الجنون (فيديو)
الجديد برس|
منذ بدء العمليات اليمنية المساندة لغزة استخدم المتحدث العسكري لـ”قوات صنعاء” مصطلح يطلقه قائد انصار الله على مدينة “تل ابيب” في الأراضي الفلسطينية المحتلة.
تكرار استخدام هذا المصطلح “يافا المحتلة” دفع رئيس وزراء الكيان الصهيوني المجرم “نتنياهو” الى الرد على هذا المصطلح في كلمة له قائلاً : “يافا التي يتفاخر “الحوثيون” بضربها ليست محتلة.. وسنرد على هجماتهم”.
https://www.aljadeedpress.net/wp-content/uploads/2025/04/المجرم_نتنياهو_يافا_التي_يتفاخر_الحوثيون_بضربها_ليست_محتلة_وسنرد.mp4
وتؤكد هيستيرية “نتنياهو” أهمية حرب المصطلحات في الحرب مع إسرائيل لان الصهاينة يسعون لأن نستخدم مصطلحاتهم فيصبح من المتداول وفقاً للحرب الصهيونية الناعمة أن نقول “تل ابيب” بدلاً عن يافا و “دولة إسرائيل” بدل عن كيان الاحتلال ، و”جيش الدفاع” بدلاً عن “جيش الاحتلال” وهكذا .