عودة 17 صياداً يمنياً إلى البلاد بعد احتجازهم في السجون الإريتيرية
تاريخ النشر: 5th, May 2024 GMT
حيروت – الحديدة
عاد 17 صيادا من أبناء المخا، إلى شواطئ الخوخة بمحافظة الحديدة (غربي اليمن) بعد أسابيع من احتجازهم في السجون الإريترية.
وقال مصدر في وزارة الثروة السمكية، أن الصيادين وصلوا على متن جلبة إلى شواطئ الخوخة وسط استقبال من أهاليهم وزملائهم.
وأشار إلى أن الصيادين قضوا أسابيع في سجون ترمة الإريترية في ظروف احتجاز بالغة السوء، حيث تعرضوا لانتهاكات جسيمة من قبل السلطات الإريترية، والتي تراجعت عن تعهداتها السابقة بالإفراج عن 45 صيادا ليتقلص العدد إلى 17 فقط.
ويتعرض الصيادون، في مناطق الساحل الغربي لليمن لانتهاكات متكررة من قبل البحرية الإريترية، التي تقوم بمصادرة قواربهم وما يمتلكونه من صيد، وتعتقلهم لفترات طويلة دون مبرر.
المصدر: موقع حيروت الإخباري
إقرأ أيضاً:
أسهم أوروبا تحقق أول ارتفاع أسبوعي في نحو 3 أسابيع
حقق المؤشر "ستوكس 600" الأوروبي أول ارتفاع أسبوعي له في ثلاثة أسابيع، الجمعة، بدعم من أسهم قطاعي البنوك والرعاية الصحية، وذلك في ختام أسبوع قصير بسبب عطلة عيد الميلاد.
تحركات الأسهم
أغلق المؤشر "ستوكس 600" الأوروبي مرتفعا بنسبة 0.7 بالمئة ليسجل أعلى مستوى له خلال أسبوع ويحقق مكاسب بلغت واحدا بالمئة في الأسبوع الذي شهد تداولات ضعيفة.
واختتمت معظم البورصات في مختلف أنحاء المنطقة الجلسة على ارتفاع، ومنها المؤشر داكس الألماني بما يعادل 0.7 بالمئة والمؤشر "كاك 40" الفرنسي واحدا بالمئة والمؤشر "فاينانشال تايمز 100" البريطاني 0.2 بالمئة.
وكان المؤشر الفرعي لأسهم شركات صناعة السيارات هو الأكثر ارتفاعا بما يعادل 1.4 بالمئة، كما دعم المؤشر الفرعي لشركات الرعاية الصحية المؤشر القياسي بارتفاعه بنحو واحد بالمئة على خلفية ارتفاع سهم "نوفو نورديسك" بنسبة 2.1 بالمئة.
وتقدم المؤشر الفرعي لبنوك منطقة اليورو 1.3 بالمئة، وكانت بنوك فرنسية منها كريدي أجريكول وبي.إن.بي باريبا من بين أكبر الرابحين.
وعلى الرغم من بلوغ المؤشر "ستوكس 600" أعلى مستوياته على الإطلاق في وقت سابق من العام الجاري، فإن مكاسبه الإجمالية لعام 2024 تقف عند 5.2 بالمئة.
وساهم مزيج من التوتر الجيوسياسي والتعافي الصيني البطيء والتوقعات الاقتصادية الضعيفة للمنطقة في الأداء الباهت للمؤشر.
وفي المقابل، قفز المؤشر ستاندرد اند بورز 500 في الولايات المتحدة بنحو 25 بالمئة خلال العام، في حين ارتفعت الأسهم القيادية في الصين 16 بالمئة.
وبات قطاع الأغذية والمشروبات، الذي يضم أكبر شركات صناعة المشروبات الروحية في أوروبا، في طريقه إلى أن يصبح القطاع الفرعي الأسوأ أداء لهذا العام، يليه قطاع صناعة السيارات.
وكان قطاعا البنوك وشركات التأمين الأفضل أداء منذ بداية العام.