ندوة توعوية حول مكافحة الزاعجة المصرية بجامع ودام الساحل في المصنعة
تاريخ النشر: 5th, May 2024 GMT
المصنعة- الرؤية
نظمت اللجنة الصحية بولاية المصنعة وبالتعاون مع إدارة الأوقاف والشؤون الدينية بمحافظة جنوب الباطنة، محاضرة توعوية بجامع ودام الساحل بعنوان "مصنعتنا بلا زاعجة.. مسؤوليتنا جميعا".
وتحدث الدكتور ماهر عبد الفتاح طبيب أمراض معدية بمجمع المصنعة الصحي حول ضرورة التعاون من أجل ايجاد بيئة صحية نظيفة نقية خالية من بعوضة الزاعجة المصرية.
وتتسب بعوضة الزاعجة المصرية في الإصابة بحمى الضنك النزفية، والتي من أعراضها ارتفاع درجات الحرارة والطفح الجلدي والصداع وألم في العينين وألم في العضلات والقيء.
وأشار إلى من ممارسات مقاومة هذه البعوضة: تفريغ أوعية تخزين المياه وتنظيفها والتخلص من المياه المجمعة من أجهزة التكييف وتغيير مياه النوافير وأحواض السباحة والأوعية الزراعية وتغيير المياه في أوعية شرب الحيوانات والطيور والتغطية المحكمة لخزانات المياه سواء على أسطح المنازل أو الخزانات الأرضية والتخلص من الأواني المنزلية التالفة.
المصدر: جريدة الرؤية العمانية
إقرأ أيضاً:
إدارة التراث الحضاري بالشرقية تنظم ندوة توعوية ورحلة تثقيفية للطالبات
أكد المهندس حازم الأشموني محافظ الشرقية على ضرورة رفع الوعى الآثري لدى طلاب المدارس بمختلف المراحل التعليمية المختلفة لتعريفهم بعظمة آثار بلادهم و بهدف الإستثمار في رأس المال البشري والعمل على ترسيخ الهوية المصرية من خلال تنفيذ برامج وأنشطة وخدمات متنوعة تشمل كل الفئات العمرية.
ومن جانبها أشارت الدكتورة نرمين عوض الله مديرة إدارة التراث الحضارى بالديوان العام الي أنه تم تنظيم ندوة توعوية وتثقيفية ورحلة إلى منطقة آثار تل بسطا ولطالبات مدرسة الزهراء الثانوية بنات بمدينة ههيا وذلك بالتعاون مع مديرية التربية والتعليم ومفتشى آثار منطقة تل بسطا حيث بلغ عدد الطالبات ١٠٠ طالبة وذلك فى إطار الموسم الثقافي والتراثي للعام الجديد تواصل إدارة التراث الحضاري بمحافظة الشرقية للتعرف على تراثنا الأصيل وتنمية روح الهوية المصرية لديهم والإعتزاز بوطنيتهم وتوعيتهم بأهمية هذه المواقع الآثرية وإطلاعهم على جهود الترميم والتأهيل المعماري التى تتم للحفاظ على الآثار.
محافظ الشرقية: دعم البورصة للشركات الصغيرة والمتوسطة يعزز الاقتصاد المحليوأضافت مديرة إدارة التراث الحضاري أن الهدف من تنفيذ البرامج التوعوية زيادة الوعي المجتمعي بأهمية التعرف على الحضارات وخاصة المصرية وإثراء مفهوم التراث باعتباره أهم المقومات المعرفية.