نستكمل اليوم كيفية التعامل مع اضطراب الهوية الجنسية:
١- التأكد من النواحي العضوية والجينية للشخص المضطرب من خلال العرض على الطبيب المختص.
٢- تجنب النقد المستمر للشخص، وخاصة فيما يتعلق بدوره المنوط به.
٣- تجنب مقارنة الفرد بغيره، وخاصة من الجنس المخالف.
٤- تجنب التفكير اللاعقلاني بإجبار الطفل على ارتداء ملابس الجنس المخالف له خوفا من الحسد واعتقادًا خاطئا بحماية الطفل منه بذلك التصرف.
٥- فصل الأخ عن أخته في المراحل المبكرة من العمر.
٦- تنمية مفهوم الهوية الجنسية منذ بدء البلوغ وتعليم كل فرد كيفية التعامل مع الطرف الآخر المخالف لجنسه.
٧- تجنب استحمام الأطفال أمام بعضهم البعض أو استحمام الكبار أمام أطفالهم أو تغيير الملابس أمام بعضهم البعض.
٨- تعليم الأطفال الحفاظ على خصوصية أجسامهم، وخاصة عند دخول الحمام، وتدريبهم أيضا على احترام خصوصية الآخرين فى ذلك.
٩- تدريب الأطفال على الدفاع عن أنفسهم والمحافظة على أجسامهم وتدريبهم على عدم لمس الغرباء لهم، وضرورة الابتعاد عن الأشخاص المريبين في تصرفاتهم.
١٠- تدريب الأطفال على كيفية السلام على الآخرين من الجنس المخالف لهم وكيفية الجلوس.
١١- تدريب الأطفال، منذ صغرهم، على الدور الذي يقوم به كل من الذكور والإناث من حيث الملابس والحركة والكلام والشكل، وحث الطفل على حب نوعه الذي خلقه الله عليه وتقبل دوره المفروض عليه وذلك بتوضيح مميزاته.
١٢- تجنب تفضيل الأهل لنوع فى الأسرة على الآخر (يعني متفضلوش الولاد على البنات مثلا والعكس، واهتموا بالاثنين زي بعض والمساواة بينهما فى كل شيء ثوابا وعقابا).
المصدر: الأسبوع
إقرأ أيضاً:
جائزة الشارقة لكتاب الطفل” تكرّم مبدعي أدب الأطفال بـ110 آلاف درهم
يواصل “مهرجان الشارقة القرائي للطفل” الذي تنظمه “هيئة الشارقة للكتاب” في الفترة من 23 أبريل المقبل حتى 4 مايو المقبل في “مركز إكسبو الشارقة” استقبال طلبات الترشح لـ “جائزة الشارقة لكتاب الطفل” و”جائزة الشارقة للكتاب الصوتي” و”جائزة الشارقة لكتاب الطفل لذوي الاحتياجات البصرية” حتى 31 مارس الحالي.
وتكرم الجوائز الثلاث التي يبلغ مجموعها 110 آلاف درهم وتحتفي بأدب الأطفال وكتبهم كتّاب الأطفال وتشجعهم على إنتاج أعمال أدبية ذات جودة عالية تثري مكتبة أدب الطفل في الوطن العربي والعالم وتسهم في تعزيز وعي الطفل وإثراء ذائقته الأدبية وتنمية مواهبه وقدراته الفكرية.
وتقدم “جائزة الشارقة لكتاب الطفل” جوائز مالية يبلغ مجموعها 60 ألف درهم وتتوزع بالتساوي على الفائزين في كل فئة من فئاتها الثلاث “كتاب الطفل باللغة العربية” للفئة العمرية 4-12 عاماً و”كتاب اليافعين باللغة العربية” للفئة العمرية 13-17 عاماً و”كتاب الطفل باللغة الإنجليزية” للفئة العمرية 7-13 عاماً.
وتستهدف الجائزة دور النشر ومؤلفي النص التحريري وفناني النص البصري وتشمل الشروط العامة للجائزة أن تكون الأعمال المشاركة متفردة وجديدة في موضوعاتها وألا يكون قد مر عامان على إصدار الطبعة الأولى من الكتاب المشارك من تاريخ الدورة الحالية كما تقبل الطبعة الأولى فقط من الكتاب ولا يسمح بمشاركة المؤلف الفائز بالجائزة في نفس المجال قبل مرور سنتين على فوزه.
وتخصص “جائزة الشارقة لكتاب الطفل لذوي الاحتياجات البصرية” جائزة مالية قدرها 20 ألف درهم للفائز وإصدار الكتاب الفائز وتسويقه على المستوى العالمي ترجمة لسعيها إلى تحقيق هدف نبيل وهو مساعدة الأطفال المكفوفين وضعاف البصر على قراءة الكتب التي يقرؤها نظراؤهم المبصرون.
وتتضمن معايير المشاركة استخدام الرسوم اللمسية البارزة التي تعتمد طرقاً عديدة ومختلفة لنتوء الأشكال وتجسيدها وتلصيق تلك الرسوم وتثبيتها بطريقة سليمة وكتابة النص بحروف كبيرة وواضحة ومتباينة وبطريقة برايل مع مراعاة سهولة فتح الكتاب وتصفحه بسلاسة وسهولة القراءة اللمسية دون عوائق في مسار اللمس بالإضافة إلى تلبية الشروط والمعايير العامة للمشاركة في “جائزة الشارقة لكتاب الطفل”.
وتقدم “جائزة الشارقة للكتاب الصوتي” جوائز مالية مجموعها 30 ألف درهم تُقسم بالتساوي على الفائز في كل فئة من فئتي الجائزة “أفضل كتاب صوتي باللغة العربية” و”أفضل كتاب صوتي باللغة الإنجليزية” وتواكب الجائزة التقدم التكنولوجي المعاصر في قطاع كتاب الطفل غير التقليدي وتكرم الأعمال المتميزة بشرط تلبية المعايير العامة للمشاركة في “جائزة الشارقة لكتاب الطفل”.وام