السكرتير المساعد لمحافظة الجيزة يزور مطرانية أطفيح للتهنئة بعيد القيامة المجيد
تاريخ النشر: 5th, May 2024 GMT
زار محمد نور السكرتير المساعد لمحافظة الجيزة، بالإنابة عن اللواء أحمد راشد محافظ الجيزة ، مطرانية أطفيح وكان في استقباله نيافة الأنبا زوسيما أسقف إيبارشية أطفيح وذلك لتقديم التهنئة بمناسبة عيد القيامة المجيد.
وقدم السكرتير المساعد، خالص التهاني القلبية للأخوة الأقباط بمناسبة الاحتفال بعيد القيامة المجيد، مشيدًا بما تقوم به الكنائس في إرساء قيم التسامح والمحبة، ومتمنيًا أن يعيد المولى عز وجل هذه المناسبة على مصرنا الحبيبة بالخير والأمن والأمان والاستقرار.
رافق السكرتير المساعد خلال زيارته محمود فؤاد رئيس مركز ومدينة أطفيح.
438060158_773631254956762_6281230685269229196_n 438102213_773631281623426_2044127100529424030_n 438160960_773630851623469_4647555010198620762_n 438170617_773631124956775_2220091446055943958_n 439979582_773631158290105_5730461528547944561_n 439979594_773630588290162_282696710902048082_n 441524638_773630541623500_177782229965415910_nالمصدر: بوابة الفجر
كلمات دلالية: مطرانية أطفيح عيد القيامة السکرتیر المساعد
إقرأ أيضاً:
الدخول الاحتفالي الأول لبطاركة ومطارنة الأراضي المقدسة في كنيسة القيامة
تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق
شهدت كنيسة القيامة في القدس دخولًا احتفاليًا في أجواء روحانية مهيبة، وهو الأول لهذا العام لبطاركة ومطارنة الأراضي المقدسة، يرافقهم الأساقفة والكهنة وطلاب الإكليريكية، إضافة إلى أبناء الرعايا المختلفة الذين جاؤوا ليشاركوا في هذه المناسبة المقدسة ضمن الزمن الأربعيني المبارك.
وكما جرت العادة، كان الدخول الاحتفالي وفق الترتيب المتبع، حيث تقدّم الموكب الأول غبطة الكاردينال بييرباتيستا بيتسابالا، بطريرك القدس للاتين، يتبعه موكب غبطة البطريرك ثيوفيلوس الثالث، بطريرك الروم الأرثوذكس. تلاه موكب المطران أنطونيوس، رئيس أساقفة فلسطين والشرق الأدنى للطائفة القبطية، ومن بعده موكب نيافة المطران مار أنثيموس جاك يعقوب، مطران طائفة السريان الأرثوذكس، ثم موكب نيافة المطران سيفان غريبان، نائب بطريرك الأرمن الأرثوذكس.
تم استقبال المواكب المختلفة عند بوابة كنيسة القيامة من قبل أديب جودة الحسيني، أمين مفتاح كنيسة القيامة المقدسة وحامل ختم القبر المقدس، حيث جرت مراسم الاستقبال الرسمية وفق التقليد العريق المتبع منذ قرون. وبعد دخول جميع الطوائف إلى داخل الكنيسة، بدأت الصلوات والتراتيل الدينية التي استمرت حتى ساعات ما قبل غروب الشمس، وسط أجواء من الخشوع والتأمل، استعدادًا لعيد القيامة المجيد.
يعدّ هذا الحدث من أبرز التقاليد الدينية التي تشهدها المدينة المقدسة سنويًا، حيث يجتمع ممثلو الكنائس المختلفة تحت سقف كنيسة القيامة، رمز الإيمان المسيحي، في وحدة روحية تعكس قدسية المكان وأهمية الزمن الأربعيني المقدس في التحضير لعيد الفصح المجيد.