فن، خطوة مؤجلة فرح الزاهد تكشف تفاصيل تعاونها مع شقيقتها هنا خاص،كشفت الفنانة فرح الزاهد عن مدى امكانية مشاركة شقيقتها هنا الزاهد فى عمل فنى واحد .،عبر صحافة مصر، حيث يهتم الكثير من الناس بمشاهدة ومتابعه الاخبار، وتصدر خبر خطوة مؤجلة.. فرح الزاهد تكشف تفاصيل تعاونها مع شقيقتها هنا.. خاص، محركات البحث العالمية و نتابع معكم تفاصيل ومعلوماته كما وردت الينا والان إلى التفاصيل.

خطوة مؤجلة.. فرح الزاهد تكشف تفاصيل تعاونها مع...

كشفت الفنانة فرح الزاهد عن مدى امكانية مشاركة شقيقتها هنا الزاهد فى عمل فنى واحد يجمع بينهما. 

وقالت فرح الزاهد فى تصريح خاص لصدى البلد  : “أتمنى تقديم عمل فنى مع هنا الزاهد، ولكن قررنا تأجيل هذه الخطوة فى المرحلة الحالية، حيث وجدنها لا تفيد سواء بالنسة لى او لها، ولكن عمل يجمعنى مشروع قائم أتمنى تنفيذه ولكن فى الوقت المناسب”. 

وتنتظر فرح الزاهد عرض احدث افلامها البطة الصفرا والذى من المقرر له فى أغسطس المقبل. 

فرح الزاهد والبطة الصفرا 

وطرح الفنان محمد عبد الرحمن توتا، البوستر الرسمي لفيلم “البطة الصفرا”، عبر حسابه الشخصي بموقع التواصل الاجتماعي “إنستجرام”.

وعلق محمد عبدالرحمن على البوستر، قائلا: “توكلنا علي الله انتظرونا فيلم البطة الصفرا قريبًا بجميع دور العرض”.

وانتهى صناع فيلم “البطة الصفرا” من تسجيل ثلاث أغانٍ خاصة بالفيلم سيتم طرحها كمواد دعائية للفيلم، بالإضافة لوجودها ضمن أحداثه.

الأغاني الثلاثة كلها من كلمات مصطفى البرنس، وألحان بلال سرور، وتوزيع هاني ربيع، وهندسة صوتية ماهر صلاح.

الأغاني الثلاثة بأصوات النجوم عبد الباسط حمودة وأحمد أمين، وهو أحد ضيوف الشرف بالعمل، والأغنية الثالثة للمطرب الصاعد أحمد الخطيب.

وانتهى المخرج عصام نصار من تصوير الفيلم منذ أسبوعين.

ويلعب بطولة فيلم “البطة الصفرا”، النجوم محمد عبد الرحمن وغادة عادل، بالاشتراك مع الفنانين محمود حافظ وفرح الزاهد وإبرام سمير وحسن أبو الروس وأحمد طلعت. 

45.195.74.204



اقرأ على الموقع الرسمي


وفي نهاية المقال نود ان نشير الى ان هذه هي تفاصيل خطوة مؤجلة.. فرح الزاهد تكشف تفاصيل تعاونها مع شقيقتها هنا.. خاص وتم نقلها من صدى البلد نرجوا بأن نكون قد وفقنا بإعطائك التفاصيل والمعلومات الكامله .

علما ان فريق التحرير في صحافة العرب بالتاكد منه وربما تم التعديل علية وربما قد يكون تم نقله بالكامل اوالاقتباس منه ويمكنك قراءة ومتابعة مستجدادت هذا الخبر او الموضوع من مصدره الاساسي.

المصدر: صحافة العرب

كلمات دلالية: ايجي بست موعد عاجل الدولار الامريكي اليوم اسعار الذهب اسعار النفط مباريات اليوم جدول ترتيب حالة الطقس البطة الصفرا

إقرأ أيضاً:

نيويورك تايمز تكشف تفاصيل خفية عن الدعم العسكري الأميركي لأوكرانيا

نشرت صحيفة نيويورك تايمز عرضا لأهم النقاط في تقريرها المطول عن الشراكة العسكرية السرية بين الولايات المتحدة وأوكرانيا، والتي وصفتها بأنها لم تكن معروفة من قبل، ولعبت دورا أكبر بكثير في تلك الحرب.

وقالت إن أميركا وأوكرانيا شكلتا على مدى ما يقرب من 3 سنوات قبل عودة الرئيس دونالد ترامب إلى السلطة شراكة عسكرية سرية شملت الاستخبارات والتخطيط الإستراتيجي والتكنولوجيا.

اقرأ أيضا list of 2 itemslist 1 of 2يسرائيل هيوم: هذه هي الفجوة بين إسرائيل وحماس في المفاوضاتlist 2 of 2كاتب إسرائيلي: لسنا بحاجة للعيش في جيب أميركاend of list

وبينما أعلن البنتاغون علنيا عن تقديم 66.5 مليار دولار مساعدات عسكرية لأوكرانيا، امتد الدور الأميركي إلى ما هو أبعد من إمدادات الأسلحة، إذ أثر بشكل مباشر على إستراتيجية المعارك وقدّم بيانات استهداف دقيقة.

وفيما يلي أهم النقاط حسب تقرير الصحيفة:

الولايات المتحدة قدمت معلومات استخباراتية للاستهداف من قاعدة سرية في ألمانيا

أصبح مركز عمليات سري في قاعدة الجيش الأميركي في فيسبادن بألمانيا محور تبادل للمعلومات الاستخباراتية بين أميركا وأوكرانيا، وكان الضباط الأميركيون والأوكرانيون يجتمعون يوميًا لتحديد الأهداف الروسية ذات الأولوية العالية.

واستخدمت وكالات الاستخبارات الأميركية والحليفة صور الأقمار الصناعية والاتصالات الملتقطة وإشارات الراديو لتحديد مواقع القوات الروسية. ثم قامت "فرقة التنين" (عملية أميركية سرية) بنقل الإحداثيات الدقيقة إلى القوات الأوكرانية لتنفيذ الضربات. ولتجنب الطابع الاستفزازي لهذه العمليات، أطلق المسؤولون الأميركيون على الأهداف اسم "نقاط اهتمام" بدلا من "أهداف عسكرية".

إعلان المخابرات الأميركية والأسلحة المتقدمة قلبت موازين الحرب

في منتصف عام 2022، زوّدت إدارة الرئيس الأميركي جو بايدن أوكرانيا بأنظمة هيمارس، وهي صواريخ موجهة بالأقمار الصناعية تتيح ضربات دقيقة تصل إلى 80 كيلوكترا.

في البداية، كانت أوكرانيا تعتمد بشكل كبير على المعلومات الاستخباراتية الأميركية لكل ضربة من هذه الصواريخ، وأدت هذه الضربات إلى ارتفاع الخسائر الروسية بشكل كبير، مما منح أوكرانيا ميزة غير متوقعة في ساحة المعركة.

"الخطوط الحمراء" الأميركية ظلت تتغير

كانت إدارة بايدن حريصة على تأكيد أن الولايات المتحدة لا تخوض الحرب ضد روسيا بشكل مباشر، بل تقدم المساعدة لأوكرانيا فقط. ومع ذلك، توسع الدعم الأميركي تدريجيا ليشمل المزيد من العمليات السرية.

في البداية، كان إرسال جنود أميركيين إلى أوكرانيا محظورا تماما، لكن لاحقا تم إرسال فريق صغير من المستشارين العسكريين إلى كييف، ثم زاد العدد إلى نحو 36 مستشارا قرب الخطوط الأمامية.

في عام 2022، سُمح للبحرية الأميركية بمشاركة معلومات استخباراتية لتمكين الضربات الأوكرانية على السفن الروسية قرب شبه جزيرة القرم، كما قدمت وكالة الاستخبارات المركزية (سي آي أيه) دعما سريا للهجمات على السفن الروسية في ميناء سيفاستوبول.

في النهاية، سُمح للولايات المتحدة بدعم الضربات داخل روسيا

وبحلول عام 2024، سمحت إدارة بايدن للقوات الأميركية بمساعدة أوكرانيا في تنفيذ ضربات داخل الأراضي الروسية، لا سيما حماية مدينة خاركيف من الهجمات الروسية. ولاحقا، توسع الدعم الأميركي ليشمل ضربات صاروخية على مناطق روسية كانت تستخدمها موسكو لحشد قواتها وشن هجمات على شرق أوكرانيا.

في البداية، كانت سياسة الاستخبارات المركزية تمنعها من تقديم معلومات استخباراتية بشأن أهداف داخل روسيا، لكنها حصلت لاحقا على "استثناءات" لدعم ضربات أوكرانية محددة.

ففي 18 سبتمبر/أيلول 2024، استهدفت طائرات مسيرة أوكرانية مستودع ذخيرة روسي ضخم في "توروبيتس" بمعلومات استخباراتية قدمتها سي آي أيه، مما أدى إلى انفجار ضخم يعادل زلزالا صغيرا، وفتح حفرة بحجم ملعب كرة قدم.

إعلان الخلافات الداخلية في أوكرانيا أدت إلى فشل الهجوم المضاد في 2023

على الرغم من النجاحات المبكرة في ساحة المعركة، فإن الهجوم المضاد الأوكراني في 2023 انهار بسبب الصراعات السياسية الداخلية.

وكان الجنرال فاليري زالوجني يخطط لشن هجوم رئيسي نحو ميليتوبول لقطع خطوط الإمداد الروسية، لكن منافسه الجنرال أولكسندر سيرسكي دفع باتجاه هجوم في باخموت بدلا من ذلك، وانحاز الرئيس زيلينسكي إلى سيرسكي، مما أدى إلى تقسيم الجهود العسكرية، وأضعف تقدم أوكرانيا، وفي النهاية سمح لروسيا باستعادة التفوق.

دور خفي

ويكشف التحقيق عن أن الولايات المتحدة لعبت دورًا حاسمًا ولكنه خفي في الجهود العسكرية الأوكرانية.

فمع تقدم الحرب، تعمق تورط الولايات المتحدة من خلال تبادل المعلومات الاستخباراتية والتخطيط العملياتي، وحتى تقديم الدعم السري في الهجمات داخل الأراضي الروسية.

وعلى الرغم من الدعم الأميركي، فقد أسهمت الانقسامات الداخلية في أوكرانيا في فشل الهجوم المضاد لعام 2023، مما جعل الزخم يعود لصالح روسيا في الحرب.

مقالات مشابهة

  • الكويت.. حادثة خطف واعتداء جنسي على طفل والداخلية تكشف تفاصيل وتنشر صورة المتهم
  • بالحجاب الأبيض.. أحدث ظهور لفرح الزاهد من صلاة العيد
  • إيناس النجار تكشف تفاصيل صادمة عن زواجها قبل رحيلها
  • كان تكشف تفاصيل جديدة حول المقترح الإسرائيلي
  • سبب وفاة الفنانة إيناس النجار.. شقيقتها «سوار» تفجر مفاجأة
  • نيويورك تايمز تكشف تفاصيل خفية عن الدعم العسكري الأميركي لأوكرانيا
  • الأرصاد تكشف تفاصيل حالة الطقس اليوم الإثنين 31 مارس 2025 أول أيام عيد الفطر
  • بعيداً عن تهويل صفحات فيسبوك.. صحف يونانية تكشف تفاصيل حادثة سير أوناحي
  • شهادة ضابط المباحث تكشف تفاصيل سقوط مروج المخدرات في المعصرة |تفاصيل
  • أجواء حارة.. الأرصاد تكشف تفاصيل طقس الساعات القادمة