بإصدارين لنفس الأغنية.. يوري مرقدي يعود للغناء بكليب "أنا عربي"
تاريخ النشر: 5th, May 2024 GMT
أطلق الفنان اللبناني يوري مرقدي أجدد أعماله الغنائية "أنا عربي"، بشكل فيديو كليب مصور وبإصدارين مختلفين لنفس العمل.
وتمثل "أنا عربي" العودة المنتظرة للنجم اللبناني للساحة الغنائية التي شهدت غيابه لأكثر من تسع سنوات منذ آخر ألبوماته، ويقدم خلالها مرقدي انطلاقة فنية جديدة ومختلفة تماما عن أعماله السابقة، مع تغيير جذري في الأسلوب الموسيقي.
وتعيد الأغنية إحياء ذكريات أكثر أغنيات يوري مرقدي نجاحا "عربي أنا" والتي أطلقت شهرته نحو مصاف العالمية وظهرت للنور منذ 23 عاما، ليقرر إحياء أمجادها من جديد ولكن بأغنية مختلفة تماما حتى وإن كانت متشابهة في الاسم، لكنه تحمل طابعا فكريا وموسيقيا سيكون مفاجئا للجمهور.
ويقدم يوري خلال الأغنية رسالة لمختلف ربوع العالم العربي مفادها أهمية الوحدة والتضامن لمواجهة تحديات الواقع السياسي والاجتماعي مع إبراز أهمية السلام والأخوة في صياغة عالم أفضل، كما يتطرق مرقدي للعالم الغربي برسالة استنكار وتوبيخ مفادها "أنا عربي مش إرهابي" في محاولة لكسر الصورة النمطية عن العرب التي يحاول الغرب نشرها. كما تحمل الأغنية معاني مختلفة وإسقاطات على الواقع الحالي.
ويخوض يوري مرقدي خلال العمل تجربة تسويقية وفنية غير معتادة، عبر إطلاق نسختين مختلفتين من نفس الأغنية في نفس التوقيت، تحمل كل منها لونا موسيقيا مغايرا، الأولى تعتمد على موسيقى الروك والأخرى تغوص في الموسيقى الإلكترونية، وكلاهما يتم إطلاقهما بشكل كليبات مصورة.
https://youtu.be/VW4fkX5C3KE?si=XoRiSBRbs5b90lOU
https://youtu.be/YdWGQIEGYeo?si=YCLynUewi7zbEadH
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: أنا عربی
إقرأ أيضاً:
أول زعيم عربي يصل إلى سوريا للقاء الشرع وتهنئته (صورة)
شمسان بوست / متابعات:
وصل أمير دولة قطر الشيخ تميم بن حمد آل ثاني إلى العاصمة دمشق، في أول زيارة لزعيم عربي إلى سوريا منذ سقوط حكم بشارالأسد وتسلم أحمد الشرع رئاسة سوريا لمرحلة انتقالية.
واستقبل الرئيس السوري أحمد الشرع أمير دولة قطر الشيخ تميم بن حمد آل ثاني في مطار دمشق الدولي بحضور رئيس الحكومة محمد البشير،ووزير الخارجية أسعد الشيباني، ووزير الدفاع اللواء المهندس مرهف أبو قصرة وعدد من المسؤولين وأعضاء السفارة القطرية في دمشق.
وأعلنت إدارة العمليات العسكرية في سوريا، أمس الأربعاء، إسناد منصب رئيس البلاد في المرحة الانتقالية إلى أحمد الشرع.
ورحّبت وزارة الخارجية القطرية بالخطوات الانتقالية الهادفة إلى تعزيز التوافق الوطني في سوريا.
وقالت الخارجية القطرية في بيان، إنّ خطوات الإدارة السورية الجديدة تُمهّد لتوطيد السلم الأهلي والأمن والاستقرار وبناء دولة القانون والمؤسسات والتنمية والازدهار.
وشدّدت الوزارة على أنّ المرحلة المفصلية الحالية في سوريا تتطلّب احتكار الدولة للسلاح في جيش واحد يُعبّر عن كافة المكوّنات دون إقصاء، حفاظًا على سيادة البلاد واستقلالها وسلامة أراضيها، ما يُمهّد لانتقال سلمي للسلطة من خلال عملية سياسية شاملة.
وفي إطار دعمها للشعب السوري، تواصل الدوحة إرسال المساعدات الإغاثية العاجلة إلى دمشق منذ سقوط نظام المخلوع بشار الأسد.