صنعاء تدخل على خط الأزمة بين أعضاء مجلس القيادة وتهدد بهذا الأمر الخطير
تاريخ النشر: 5th, May 2024 GMT
رئيسا المجلس الرئاسي والانتقالي (وكالات)
دخلت العاصمة صنعاء، اليوم الأحد، 05 أيار، 2024، على خط ازمة النفط بين أعضاء الرئاسي رسميا.
وفي التفاصيل، لوحت حكومة الإنقاذ بإغلاق اخر منافذ نهب النفط اليمني في مأرب. على حد تعبيرها.
اقرأ أيضاً نوع من الخضار يحسن جودة النوم بشكل كبير عند تناوله مساء.. وداعًا للأرق 5 مايو، 2024 6 أجهزة إياك أن تبقيها موصولة بالكهرباء بعد إطفائها.. تستمر في الاستهلاك 5 مايو، 2024
وقال نائب وزير الخارجية ، حسين العزي، في منشور على صفحته الرسمية بمواقع التواصل الاجتماعي إنه يؤيد ترك النفط والغاز في باطن الأرض واستيراده من الخارج كما تفعل بقية مناطق اليمن.
يشار إلى أن العزي كان قد نشر على صفحته الرسمية استبيان حول ما اذا كان على صنعاء إيقاف النفط في مأرب ومنع الاقتراب منه كما فعلت مع مناطق أخرى.. في إشارة إلى منع تصديره من حضرموت حتى يتم منح الشعب اليمني حصته الكاملة ام لا.
وتوحي تغريدات العزي بتوجه من صنعاء نحو وقف عمليات النهب التي استفرد بها “الاخوان” في مأرب في وقت يعاني فيه نحو 90% من الشعب.
ووصف العزي ذاك التفرد بـ”الوقاحة”.
يذكر أن تغريدة العزي تأتي وسط ازمة بين أعضاء السلطة الموالية للتحالف جنوب اليمن مع رفض مارب وحضرموت تمويل كهرباء عدن في وقت يسعى فيه الانتقالي للاستيلاء على عائدات تلك المحافظات او انتزاع حصته منها بالقوة.
المصدر: مساحة نت
كلمات دلالية: الحوثي العليمي اليمن صنعاء عدن مارب
إقرأ أيضاً:
الشيوخ الأمريكي يرفض مقترحات ساندرز بوقف إرسال الأسلحة إلى إسرائيل
تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق
رفض مجلس الشيوخ الأمريكي ثلاثة مقترحات قدمها السناتور بيرني ساندرز، من الحزب الديمقراطي والمنتقد الصريح لإسرائيل، لوقف عمليات نقل الأسلحة إلى إسرائيل في ظل عدوانها علي قطاع غزة، بحسب ما ذكرت صحيفة "يديعوت أحرونوت" الإسرائيلية الخميس.
وفشل الاقتراح الأول، الذي سعى إلى منع نقل قذائف الدبابات إلى إسرائيل، حيث عارض 79 من أعضاء مجلس الشيوخ الاقتراح بينما دعمه 18، والثاني وقف تسليم قذائف الهاون، والذي تم رفضه بأغلبية 78 صوتا مقابل 10 أصوات، والثالث الذي يهدف إلى وقف نقل ذخائر الهجوم المباشر المشترك، التي تحول القنابل غير الموجهة إلى ذخائر دقيقة التوجيه، ورفضه 80 مقابل 17.
وكان جميع أعضاء مجلس الشيوخ الذين صوتوا لصالح المقترحات ديمقراطيين، بينما عارض أعضاء من كلا الحزبين المقترحات، كما عارضت إدارة الرئيس الأمريكي جو بايدن المقترحات، وأرسلت رسالة إلى أعضاء مجلس الشيوخ الديمقراطيين قبل التصويت.
وكتبت الإدارة في الرسالة، "أن توفير المعدات العسكرية لإسرائيل هو استثمار في أمنها على المدى الطويل لأنها تواجه تهديدات من إيران وأماكن أخرى"، مضيفة "أنها تعمل باستمرار لتحسين الظروف في غزة".
وقدم ساندرز ستة قرارات في المجموع، في محاولة لمنع إرسال أسلحة إلى إسرائيل تقدر بما يقرب من 20 مليار دولار، ولكن تم طرح ثلاثة فقط للتصويت.