"شيطان شبرا" هتك عرض ابنة شقيقته.. والمحكمة عاقبته بالمؤبد
تاريخ النشر: 5th, May 2024 GMT
تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق
جريمة تقشعر لها الأبدان، ارتكبت بحق فتاة لم يتجاوز عمرها الـ ١٩ عاماً، وجعلت صرخاتها تدوى بكل أرجاء المكان، حيث وقف الشيطان أمامها يصفق لفاعلها من شدة بشاعتها.
تلك الجريمة هزت أرجاء مدينة شبرا الخيمة، وقلبتها رأسا على عقب، ففى تلك الواقعة لبس "سائق" عباءة الشيطان واستهل جسد ابنة شقيقته هاتكا عرضها.
ذلك "الخال" لم يعلم عن الذكورة أو الشهامة سوى أسمائهم، ففى كل مرة كانت نظراته تنهش جسد ابنة شقيقته، وفى النهاية جعل شهوته تتغلب عليه، ونصب كمين للفتاة ليمارس فعلته الشيطانية.
استغل "الخال" إقامة الفتاة مع جدتها المريضة وانشغالها، وقام باستدراجها إلى إحدى غرف المنزل ونهش جسدها وهتك عرضها، تاركاً وراءه ندوبا عميقة فى نفسها الصغيرة.
وبعدما فعل جريمته النكراء هدد الفتاة بعدم افشاء ذلك الجرم، لكن الفتاة لم تصمت كثيراً حيث كسرت حاجز الخوف واعترفت على خالها وقدمته لرجال الشرطة لينال جزاء ما فعله فى حقها وحق شرفها.
وحينما وصلت قضيتها إلى القاضي، لم تخنها دموعها، وهزت صرخاتها قاعة المحكمة، ووقفت الفتاة "سندس" أمام قاضى المحكمة، تشدها أنظار الحاضرين، و تحدثت بصوت قوي، تطالب بالقصاص لنفسها، رافضة الخضوع للظلم والقهر.
واستمعت محكمة جنايات شبرا الخيمه لشهادتها، وشهادات شهود آخرين، وقبلت الأدلة المقدمة، وفى النهاية اقتصت المحكمة من ذلك الشيطان وأصدرت بحقه حكما بالسجن المؤبد، لتسدل الستار على أبشع جريمة يتعلم منها الشيطان.
المصدر: البوابة نيوز
كلمات دلالية: السجن المؤبد هتك عرض جنايات شبرا
إقرأ أيضاً:
في يومها العالمي.. اعرف مميزات الفتاة القصيرة
يُخصص يوم 21 ديسمبر للاحتفال بالفتاة القصيرة كل عام؛ كنوع من التقدير لها، وإبرازا لمميزاتها، فقصر القامة “ليس وصمة عار” ولا “سبب للتنمر”، بل هو شيء فريد لا يمتلكه أحد غيرهن، وله إيجابيات عديدة.
ووفقًا لما جاء في موقع “SheThrives”؛ نكشف لكم المميزات التي تمتلكها الفتاة القصيرة.
تتمتع الفتاة القصيرة عادة بالقوة والجمال، ونسلط الضوء على صفاتهن الفريدة التي تجعل حضورهن مميزًا.
ورغم أن العالم قد يُظهر أحيانًا ميلاً لتقدير الطول، فإن الفتيات القصيرات يظهرن بثقة وشجاعة تجعل من يراهن لا ينساهم بسبب جاذبيتهن. فهن يتمتعن بعزيمة لا مثيل لها، وقادرات على تحقيق أحلامهن والتغلب على كل العقبات التي تواجههن. وهذه الروح المقاتلة هي ما يجعل الفتاة القصيرة رمزًا للإصرار والقوة.
ومن أهم الصفات الرائعة التي تتسم بها الفتيات القصيرات هي ثقتهن بأنفسهن؛ إذ تعلمن كيفية فرض وجودهن في مواقف قد تكون غير عادلة أحيانًا، ونجحن في لفت الانتباه بشخصيتهن القوية وأسلوبهن الفريد.
وإلى جانب ذلك، يظهر إصرارهن في حياتهن اليومية، سواء تعلق الأمر بتحقيق أهداف طموحة أو حتى الوصول إلى رف مرتفع. وهذه التحديات الصغيرة تعلمهن المثابرة وتجعل منهن نماذج ملهمة في العمل الجاد والاجتهاد، وتبرمج العقل الباطن على مواجهة التحديات. لذا، يُلقب قصيرات القامة بـ"الجبارين".
ولا يقتصر التميز على شخصياتهن، بل يتعداه إلى أسلوبهن المرح والحيوي. وغالبًا ما تكون الفتيات القصيرات محبات للحياة، مليئات بالحيوية والطاقة والنشاط، ومنفتحات، وهو ما يضفي عليهن سحرًا خاصًا لا يمكن تقليده.
وأشار الموقع إلى أن «قصر القامة ليس عيبًا»، بل هو ميزة تضيف إلى جمال الشخصية وتفردها، خاصة عند الفتاة القصيرة.