شاهد المقال التالي من صحافة مصر عن أحمد الطيب الأزهر سيقف في وجه من يسيء للمسلمين ومقدساتهم، تلقى الأزهر الشريف وإمامه الأكبر د أحمد الطيب، شيخ الأزهر، بترحاب كبير، رسالة الشكر التي وجهها آية الله رضا أعرافي،  مدير الحوزات العلمية في .،بحسب ما نشر بوابة الفجر، تستمر تغطيتنا حيث نتابع معكم تفاصيل ومعلومات أحمد الطيب: الأزهر سيقف في وجه من يسيء للمسلمين ومقدساتهم، حيث يهتم الكثير بهذا الموضوع والان إلى التفاصيل فتابعونا.

أحمد الطيب: الأزهر سيقف في وجه من يسيء للمسلمين...

تلقى الأزهر الشريف وإمامه الأكبر د/ أحمد الطيب، شيخ الأزهر، بترحاب كبير، رسالة الشكر التي وجهها آية الله رضا أعرافي،  مدير الحوزات العلمية في إيران، إلى فضيلته، لموقفه الرافض للإساءة للمصحف الشريف في عدد من البلدان الأوربية.

ويعرب الأزهر عن أمله في أن تكون تلك الحادثة اللاإنسانية واللاحضارية، وما على شاكلتها، بمثابة الدافع الأكبر نحو رأب الصدع وتوحيد كلمة المسلمين في مشارق الأرض ومغاربها، للوقوف في وجه التحديات التي باتت تعصف بأمنهم، وتعبث بمقدساتهم، دون أدنى احترام لمشاعرهم الدينية، مؤكدا عزمه على المضي قدما لعقد الحوار "الإسلامي الإسلامي" بين علماء الدين الإسلامى فى العالم كله على اختلاف مذاهبهم وطوائفهم ومدارسهم، من أجل إقرار الوحدة والتقارب والتعارف، ونبذ أسباب الفتنة والفرقة والاختلاف.

ويؤكد الأزهر، أنه سيقف دائما بالمرصاد لكل من تسول له نفسه أن يسيء للمسلمين ومقدساتهم، في مشارق الأرض ومغاربها، اضطلاعا برسالته في حماية الدين والتصدي لكل ما يوجه له من إساءات وانتهاكات، مشددا أنه لن يتوانى في الدفاع عن ما حققه طوال السنوات الماضية من جهود على طريق السلام والتسامح والأخوة الإنسانية والحوار بين الأديان، والتي قد تتأثر سلبا بمثل تلك الأفعال المرفوضة.

ويجدد الأزهر الشريف ــ بهذه المناسبة ــ دعوته لجميع الشعوب العربية والإسلامية للاستمرار في مقاطعة كل المنتجات السويدية والدنماركية نصرة لله وكتابه الكريم، وأن ينضم لهذه الدعوة كل أحرار العالم، وأنَّ أي تخاذل في اتخاذ مواقف صارمة تجاه هذه المنتجات لهو دعم لهذه الجرائم، وتشجيع لهولاء المجرمين الذين يظهرون عداوتهم لكتاب الله ولدين الإسلام لمواصلة جرائمهم، ودعم لهذه المجتمعات التي لا تعرف إلا المادة وسيلة وغاية.

185.208.78.254



اقرأ على الموقع الرسمي


وفي نهاية المقال نود ان نشير الى ان هذه هي تفاصيل أحمد الطيب: الأزهر سيقف في وجه من يسيء للمسلمين ومقدساتهم وتم نقلها من بوابة الفجر نرجوا بأن نكون قد وفقنا بإعطائك التفاصيل والمعلومات الكامله .

علما ان فريق التحرير في صحافة العرب بالتاكد منه وربما تم التعديل علية وربما قد يكون تم نقله بالكامل اوالاقتباس منه ويمكنك قراءة ومتابعة مستجدادت هذا الخبر او الموضوع من مصدره الاساسي.

المصدر: صحافة العرب

كلمات دلالية: ايجي بست موعد عاجل الدولار الامريكي اليوم اسعار الذهب اسعار النفط مباريات اليوم جدول ترتيب حالة الطقس أحمد الطیب

إقرأ أيضاً:

شيخ الأزهر يُحذَّر من التفسير الماديِّ للقُرب الإلهي

أكَّد فضيلة الإمام الأكبر الدكتور أحمد الطيب، شيخ الأزهر الشريف، أن اسم "المجيب" من أسماء الله الحسنى التي تُستخلص من نصوص القرآن الكريم والسنة النبوية، موضحًا أن القُرب الإلهيّ المُشار إليه في الآيات المرتبطة بهذا الاسم لا يُفهم بالمعنى الماديّ أو المكاني، بل هو قُربٌ بالعلم والإدراك والسُّلطان.  

شيخ الأزهر: العلماء اتفقوا على أنه لا ترادف في أسماء الله الحسنىهل الحفيظ من أسماء الله الحسنى؟ شيخ الأزهر يجيب

جاء ذلك خلال الحلقة الثالثة والعشرون من برنامج "الإمام الطيب" المذاع عبر القنوات الرسمية للأزهر، حيث استند شيخ الأزهر، إلى آيات قرآنية منها قول الله تعالى في سورة هود على لسان النبي صالح عليه السلام: ﴿إِنَّ رَبِّي قَرِيبٌ مُجِيبٌ﴾، وقوله تعالى في سورة البقرة: ﴿وَإِذَا سَأَلَكَ عِبَادِي عَنِّي فَإِنِّي قَرِيبٌ أُجِيبُ دَعْوَةَ الدَّاعِ إِذَا دَعَانِ﴾، مؤكدًا أن صيغة "أُجِيب" و"يُجِيب" تُفيد بالضرورة اشتقاق اسم "المجيب"، كما أن إجماع الأمة على ذكره في الأدعية يؤكد ثبوت الاسم. 

وحول سؤال المذيع عن معنى "القُرب" في الآية الكريمة، أوضح شيخ الأزهر أن الله تعالى منزَّه عن القُرب الماديّ أو المكاني، قائلًا: "القُرب لا يمكن أن يكون مكانيًّا؛ فالله خالق الزمان والمكان، ولا يحتاج إليهما"، مشيرًا إلى أن وصف الله بالقُرب يُقصد به إحاطة علمه بخلقه، وقدرته على استجابة الدعاء، وسمعه لنداء المضطرين، ورؤيته لخضوع العباد.  

واستدل شيخ الأزهر، بقوله تعالى: ﴿وَنَحْنُ أَقْرَبُ إِلَيْهِ مِنْ حَبْلِ الْوَرِيدِ﴾، مؤكدًا أن هذا القُرب "ليس حسِّيًا، بل هو قُرب علمٍ وإدراكٍ وسلطان"، مضيفًا أن الآية الكريمة ﴿لَيْسَ كَمِثْلِهِ شَيْءٌ﴾ تمنع أي تشبيه لذات الله أو صفاته بخلقه، وأن المعية الإلهية التي وردت في القرآن تُفهم بمعنى العلم والحفظ، لا بالذات أو المكان.  

وحذَّر الإمام الأكبر من الخوض في المتشابهات دون الرجوع إلى القواعد العقدية، مؤكدًا أن صفات الله تُؤخذ كما وردت مع التنزيه عن التمثيل، وقال: "القُرب الإلهيّ معنويٌّ لا يحتاج إلى وسائط مادية؛ فالله تعالى يسمع دعاء الداعي ويعلم حاله قبل أن يطلب، وهذا غاية القرب".

مقالات مشابهة

  • بعد الطالب الكفيف .. الأزهر يقدم أحد أبنائه لإمامة المصلين في تراويح رمضان
  • بث مباشر لصلاتى العشاء والتراويح من الجامع الأزهر في ليلة 25 رمضان
  • مجلس جامعة الأزهر يثمن جهود الإمام الطيب بمناسبة مرور 15 عامًا على توليه المشيخة
  • بمناسبة عيد الفطر.. «الطيب» يوجه بصرف 500 جنيه إضافية لمستحقي الدعم
  • «القليوبية الأزهرية» تنظم دورة تدريبية حول «مكافحة الفساد وعدم الإنحراف فى الإدارة»
  • قائد الثورة: اليمن سيقف إلى جانب الشعب اللبناني وحزب الله في مواجهة العدو الصهيوني
  • سلوى خطاب: تشرفت بالعمل مع عمالقة الفن أحمد زكي ونور الشريف ومحمود عبد العزيز
  • الفنان محمد التاجي: نور الشريف كان الأب الروحي لي في الفن
  • الإمام الطيب: «المجيب» اسم من أسماء الله الحسنى.. والقرب الإلهي ليس مكانيًا ولا حسيًا
  • شيخ الأزهر يُحذَّر من التفسير الماديِّ للقُرب الإلهي