#سواليف

قلل #مسؤول #إسرائيلي كبير من احتمالات التوصل إلى #نهاية_كاملة_للحرب التي يشنها #جيش #الاحتلال على قطاع #غزة.

وقال المسؤول الذي تحدث لوكالة أسوشيتد برس الأمريكية، شريطة عدم الكشف عن هويته، إن إسرائيل ملتزمة بغزو #رفح، وإنها لن توافق تحت أي ظرف على #إنهاء_الحرب ضمن صفقة إطلاق سراح الأسرى.

واستؤنفت في القاهرة، أمس السبت، المحادثات الرامية للتوصل إلى هدنة في الحرب الدائرة منذ سبعة أشهر بين جيش الاحتلال وحركة المقاومة الإسلامية (حماس) في قطاع غزة، على خلفية اتهامات متبادلة بعرقلة أي اتفاق.

مقالات ذات صلة الإعلام الإسرائيلي يكشف عن مشادة كلامية بين غالانت وبن غفير 2024/05/05

ووفقا للوكالة، يحدد الاقتراح الذي طرحه الوسطاء المصريون على #حماس عملية مؤلفة من 3 مراحل، من شأنها أن تؤدي إلى وقف فوري لإطلاق النار لمدة ستة أسابيع، وإطلاق سراح جزئي للأسرى الإسرائيليين، كما تتضمن نوعًا من الانسحاب الإسرائيلي.

There's progress reported in Gaza truce talks, but Israel downplays chances of ending war with Hamas https://t.co/WsYovecb9Q

— The Associated Press (@AP) May 4, 2024

ومن المزمع أن تستمر المرحلة الأولى 40 يومًا، حيث ستبدأ حماس بإطلاق سراح الأسرى المدنيين مقابل إطلاق سراح المعتقلين الفلسطينيين الذين تحتجزهم إسرائيل، وفق المصدر ذاته.

وتؤكد إسرائيل أن الاجتياح الذي تلوّح به منذ مدة طويلة لرفح على الحدود الجنوبية لقطاع غزة مع مصر وشيك، وتزعم أن رفح هي المعقل الأخير لحماس.

وصارت رفح الملاذ الأخير لنحو مليون نازح فلسطيني، مما يثير قلق المجتمع الدولي بشأن مصيرهم.

المصدر: سواليف

كلمات دلالية: سواليف مسؤول إسرائيلي جيش الاحتلال غزة رفح إنهاء الحرب حماس

إقرأ أيضاً:

كيف حرّض مسؤول أمني إسرائيلي سابق على استهداف قادة حماس بالخارج؟

قال مئير بن شبات، وهو مستشار أمني إسرائيلي سابق، إنه "لابد من أن يتحوّل التركيز نحو قيادة حماس في الخارج، وذلك مع اقتراب الحرب في غزة من نهايتها".

وتابع بن شبات، عبر مقال نشره موقع "إسرائيل اليوم" العبري، وترجمته "عربي21" بأن: "الوقت قد حان لاستهداف كبار مسؤولي حماس الذين يعيشون في الخارج، والذين يعملون حالياً مع حصانة نسبية"، مشيرا إلى أنه بات يتعيّن على دولة الاحتلال الإسرائيلي، الاحتفاظ بما وصفه بـ"نقاط نفوذ ضد حماس لعرقلة تعافيها".

وأضاف المستشار الأمني الإسرائيلي السابق، عبر المصدر نفسه، أنّه بينما يركز النقاش داخل دولة الاحتلال الإسرائيلي بشكل متزايد على الانتقال إلى مرحلة جديدة من العدوان، فإن "الوضع على الأرض لا يزال متقلّبا". 

"تم إطلاق ما يناهز 20 صاروخا، مؤخرا، من خان يونس في قطاع غزة باتجاه المستوطنات الإسرائيلية، ولا يزال الوضع مشتعلا في مدينة رفح"، يتابع بن شبات، مردفا: "يمتد التهديد إلى ما وراء حدود غزة. وبالقرب من الضفة الغربية، انفجرت عبوة ناسفة ضد قوات الاحتلال العاملة في مخيم للاجئين".

وأشار المقال نفسه، إلى أن حسام بدران، وهو عضو المكتب السياسي لحركة حماس، قد أوضح بالقول: "إننا نعمل حالياً على زيادة المقاومة وتطويرها في الضفة الغربية". فيما قال رئيس حركة حماس في الخارج،  خالد مشعل: "7 تشرين الأول/ أكتوبر خلق فرصة للفلسطينيين لإحياء طموحهم القديم: دولة فلسطينية واحدة: من النهر إلى البحر".


إلى ذلك، أبرز بن شبات، عبر مقاله، أن دولة الاحتلال الإسرائيلي، ينبغي لها أن "تحافظ على عدة نقاط نفوذ ضد حماس لعرقلة تعافيها: السيطرة على توزيع المساعدات الإنسانية؛ ومنع السكان من العودة إلى شمال غزة؛ والحفاظ على السيطرة على المعابر الحدودية الرئيسية".

"كذلك، الإبقاء على غزة مقسّمة جغرافيا؛ إنشاء محيط أمني واسع مع إدارة قضية المعتقلين الفلسطينيين بعناية (لا ينبغي لنا تحت أي ظرف من الظروف أن نوافق على وضع يتم فيه إطلاق سراحهم بسبب نقص مرافق الاحتجاز أو لأسباب فنية وإدارية أخرى)" يتابع المقال ذاته.

وتابع: "إن المخاطر التي تفرضها واضحة: فهي تولد الأمل لدى أعدائنا، وعلى العكس من ذلك، قد تقلّل من الاستعداد واليقظة لدى قواتنا. وفي حين وجّهت إسرائيل ضربات لحماس، إلا أن الحركة لا تزال بعيدة عن الهزيمة. وتحتفظ بقوة قتالية كبيرة، وأسلحة كبيرة، وشبكة أنفاق واسعة النطاق، وبنية قيادية سليمة إلى حد كبير داخل غزة وخارجها".


واسترسل: "تحتفظ المنظمة بالسيطرة على مناطق في غزة لا تتواجد فيها القوات الإسرائيلية. إن موقفها القوي في المفاوضات بخصوص الأسرى لا يكشف فقط عن قدرتها على التنسيق في ظل الظروف الصعبة، بل يُظهر أيضاً درجة من الثقة في موقفها".

وأضاف: "ما دامت أهداف الحرب المعلنة لإسرائيل لم تتحقق بعد، بما في ذلك صياغة صفقة مقبولة لإطلاق سراح الأسرى، فلا ينبغي تخفيف الضغوط المفروضة على حماس. والعكس هو الصحيح. لقد أثبتت قواتنا على الأرض أنها تعرف كيف تحقق أهدافها"، مردفا: "ينبغي منحهم كل ما هو ضروري للقيام بذلك، بما في ذلك التصاريح باستخدام النيران المكثفة بقدر الحاجة للحد من المخاطر".

مقالات مشابهة

  • تفاصيل مقترح "محادثات التبادل" الذي وافقت عليه حماس
  • تفاصيل مقترح “محادثات التبادل” الذي وافقت عليه حماس
  • تفاصيل مقترح "محادثات التبادل" الذي وافقت عليه حماس
  • مسؤول أمريكي رفيع: وفد إسرائيلي يصل الدوحة غدا لاستئناف مفاوضات صفقة التبادل
  • مسؤول إسرائيلي: تقدم مهم للغاية في رد حماس وفرصة حقيقية للتوصل لاتفاق
  • بعد الموافقة على التفاوض.. نتنياهو "يعود إلى نقطة الصفر"
  • انفراجة جديدة بشأن حرب غزة.. التفاصيل الكامل بعد رد حماس والمرحلة المقبلة
  • مسؤول إسرائيلي: تلقينا ردا من حماس دون المطالبة بالالتزام بوقف الحرب في المرحلة الأولى
  • مسؤول إسرائيلي يكشف بنودا من رد حماس واتصال مرتقب بين بايدن ونتنياهو
  • كيف حرّض مسؤول أمني إسرائيلي سابق على استهداف قادة حماس بالخارج؟