#سواليف

جددت #الهيئة_المستقلة_للانتخاب التأكيد على أن التاسع من آذار الماضي هو التاريخ الفاصل الذي يمكِّن أي منتسب للحزب من الترشح عن القائمة الحزبية لغايات #التنافس على #مقاعد الدائرة العامة الـ(41) المخصصة للأحزاب في #قانون_الانتخاب النافذ.

وشددت “المستقلة للانتخاب” على لسان الناطق باسمها محمد خير الرواشدة، أن تاريخ #انتساب الأعضاء للأحزاب المثبّتة لدى #سجل_الأحزاب هي المعتمدة لغايات احتساب شرط مدة الانتساب، والمنشورة على المنصة الإلكترونية للأحزاب السياسية، على موقع الهيئة الإلكتروني، تضمنت جميع التفاصيل المتعلقة بالأحزاب، من حيث الموازنات والأنظمة الأساسية، وفروع الحزب، وأسماء جميع المنتسبين لها وفق تاريخ انتسابهم، وبإمكان الجميع التحقق من تلك المعلومات بدقة.

ونصت الفقرة (د) من المادة (13) في قانون الانتخاب رقم (4) لسنة 2022، على أنه “لا يجوز لأي عضو من أعضاء الحزب أن يترشح في القائمة الحزبية إلا إذا مر على انتسابه لذلك الحزب مدة لا تقل عن ستة أشهر على الأقل قبل يوم الاقتراع”.

مقالات ذات صلة الخوارزميات تختار من تقتله الأسلحة الإسرائيلية في غزة.. ما معنى ذلك؟ 2024/05/05

وكان سجل الأحزاب في الهيئة المستقلة للانتخاب عمم على جميع الأحزاب، في تاريخ (24/12/2023)، بأنه لضمان تطبيق شرط مضي الستة أشهر على انتساب أي عضو حزبي يرغب بالترشح عن القائمة الحزبية، “تعتبر كشوفات أعضاء الحزب الموجودة لدى سجل الأحزاب في الهيئة هي المرجع الوحيد فقط لاعتماد تاريخ انتساب العضو”. كما طالب سجل الأحزاب من خلال التعميم بـ”ضرورة تزويد السجل بالأعضاء المنتسبين أولا بأول لغايات تدقيقها وتثبيت تاريخ انتسابهم لدى سجل الأحزاب، ليقوم بنشر أسماء الأعضاء وتواريخ انتسابهم عبر المنصة الإلكترونية للأحزاب السياسية”.

وأكد الرواشدة بأن شرط مضي ستة أشهر على الأقل لترشح أي عضو حزبي عن قائمة الحزب المنتسب إليه، هو واحد من الشروط التي ستتحقق منها اللجنة الرئيسية للدائرة العامة في مقرها داخل مبنى الهيئة المستقلة للانتخاب، والتي تملك التنسيب إلى مجلس المفوضين صاحب الولاية القانونية في إصدار القرار بقبول أو رفض أي قائمة مترشحة أو أي عضو منها لم يُحقق شرط أو أكثر من شروط الترشح الواردة في القانون، وأنه بإمكان المترشح الذي لم يقبل طلبه، الطعن بقرار الهيئة في اليوم التالي من تبلغه القرار، كما يستطيع أي ناخب الطعن بصحة ترشح عضو أو قائمة من القوائم المحلية أو العامة المترشحة ضمن المدد القانونية التي حددها الجدول الزمني الذي أُعلن عنه في وقت سابق الأسبوع الماضي، ليصار إلى نشر قوائم المرشحين النهائية.

وكانت الهيئة المستقلة للانتخاب استوضحت حول طريقة احتساب المدد سواء الأيام والأشهر، من ديوان التشريع والرأي، والذي بدوره أيد قرار مجلس مفوضي الهيئة “بأن مدة الستة أشهر المطلوب انقضائها قبل يوم الاقتراع المقرر في (التاسع من أيلول سبتمبر) المقبل تبدأ بتاريخ (التاسع من آذار مارس) الماضي.

المصدر: سواليف

كلمات دلالية: سواليف الهيئة المستقلة للانتخاب التنافس مقاعد قانون الانتخاب انتساب الهیئة المستقلة للانتخاب أی عضو

إقرأ أيضاً:

"اليونسكو" تفتح باب الترشح لجوائز آسيا والمحيط الهادئ لحفظ التراث الثقافي

فتحت منظمة الأمم المتحدة للتربية والعلم والثقافة (اليونسكو) باب الترشح لجوائز آسيا والمحيط الهادئ لحفظ التراث الثقافي لعام 2025، تقديراً لجهود الحفظ المتميزة في جميع أنحاء المنطقة.

وتحتفي الجوائز بمشاريع القطاع الخاص والشراكات بين القطاعين العام والخاص التي تثبت التميز في الحفاظ على المواقع التاريخية مع تعزيز المشاركة المجتمعية.

ومنذ عام 2000، كرمت جوائز اليونسكو لحفظ التراث الثقافي في منطقة آسيا والمحيط الهادئ 305 مشاريع في 27 دولة لفهمها الشامل للأهمية التاريخية والإنجازات التقنية والتأثير على المستويات المحلية والوطنية والإقليمية.

ومن خلال تسليط الضوء على أفضل الممارسات، ساعدت الجوائز في تشكيل المحادثات الإقليمية حول دور التراث في دعم المدن والمجتمعات والبيئة.

واشترطت اليونسكو أن تكون المشاريع قد اكتملت خلال السنوات العشر الماضية (فبراير 2015 - مايو 2025)، على أن ترسل المشاريع بالبريد إلى مكتب المنظمة في بانكوك عاصمة تايلاند، في موعد أقصاه 31 مايو 2025، ليتم الإعلان عن الفائزين في نوفمبر 2025.

وهناك فئتان للجائزة، هما "الحفاظ" للمشاريع التي تركز على الحفاظ على المواقع التراثية أو ترميمها"، و"التصميم الجديد"، للمشاريع التي تم بناؤها حديثًا ضمن سياقات تاريخية.

وتتضمن الجائزة عدة مستويات، هي: جائزة التميز، أعلى جائزة تُمنح للمشاريع التي تُظهر إنجازًا استثنائيًا في جميع المعايير، وجائزة الاستحقاق، تكرم المشاريع التي تحقق نتائج متفوقة في جميع المعايير ضمن فئة الحفاظ على البيئة، وجائزة التصميم الجديد في سياقات التراث، تحتفي بالمشاريع المبنية حديثًا والتي تظهر جودة تصميم استثنائية، وأخيرًا تقدير خاص للتنمية المستدامة وهو يسلط الضوء على المشاريع التي تقدم مساهمة كبيرة في التنمية المستدامة.

مقالات مشابهة

  • «وزير الشئون النيابية»: مواعيد انتخابات «النواب والشيوخ» محددة سلفا من تاريخ انعقاد أول جلسة
  • باسل عادل: "القائمة النسبية بالنظام الانتخابي تحتاج لأحزاب قوية"
  • رفعت قمصان: النظام الانتخابى لا يضعه الخبراء والمتخصصين ولكن السياسيين والأحزاب
  • "مي كساب تُوجه رسالة مؤثرة عبر إنستجرام عن القيم والأخلاق: العدل الإلهي هو الفاصل"
  • الاحتياجات السورية ضاغطة
  • "اليونسكو" تفتح باب الترشح لجوائز آسيا والمحيط الهادئ لحفظ التراث الثقافي
  • "الاختيار الفاصل" تأخذك إلى عوالم فانتازيا بين الخير والشر عبر الزمان
  • «مصر القومي» و«الجيل الديمقراطي» يعقدان اجتماعا لتنسيق المواقف الحزبية
  • انتخابات مجلس الأمة.. لقاء تنسيقي حول حصيلة عملية إيداع ملفات الترشح
  • مجلس محافظة بغداد يفتح باب الترشح لمنصب المحافظ بعد إحالة العلوي الى التقاعد