الاقتصاد نيوز - بغداد

بحث وزير التربية إبراهيم نامس الجبوري، الأحد، مع محافظ المثنى مهند العتابي، حقوق الملاكات التربوية من قطع الأراضي السكنية المخدومة.

وذكرت وزارة التربية في بيان، اطلعت عليه "الاقتصاد نيوز"، أن "وزير التربية إبراهيم نامس الجبوري شدد على أهمية التوجه لضمان حقوق الهيئات التعليمية والتدريسية والإدارية من قطع الأراضي السكنية المخدومة على وفق ضوابط مرنة توفر لهم سكنا جيدا نظير ما قدموه من خدمات تربوية جليلة خلال مسيرتهم المهنية، وذلك خلال لقائه محافظ المثنى مهند العتابي في مبنى الوزارة اليوم".



وأشارت الوزارة إلى "الشروع بتشكيل لجنة عمل مشتركة حسب توجيهات وزير التربية تعمل جنبا إلى جنب مع الحكومة المحلية في المحافظة لوضع محاور وأساسيات تنفيذ خطة تخصيص الأراضي في الأشهر القليلة المقبلة"، منوهة بـ"ضرورة دعم الملف التربوي من جميع مفاصله ومجالاته (معلم وطالب وكتاب وبيئة دراسية جيدة) على حد سواء وليس بمعزل واحدة عن الأخرى".

المصدر: وكالة الإقتصاد نيوز

كلمات دلالية: كل الأخبار كل الأخبار آخر الأخـبـار وزیر التربیة

إقرأ أيضاً:

«وزيرة التربية» تستعرض أبرز التحولات في قطاع التعليم

أبوظبي (وام)

أخبار ذات صلة برعاية هزاع بن زايد.. إطلاق النسخة الأولى من «المعرض الدولي للصيد والفروسية العين 2025» نوفمبر المقبل بدء الاختبارات التكوينية في الدراسات الاجتماعية و«الإسلامية» معرض أبوظبي الدولي للكتاب تابع التغطية كاملة

شاركت معالي سارة بنت يوسف الأميري، وزيرة التربية والتعليم، في جلسة بمعرض أبوظبي الدولي للكتاب، بعنوان «تكامل التعليم والمجتمع نحو نموذج تعليمي يعزز المهارات الحياتية»، استعرضت التحولات المتسارعة في قطاع التعليم الإماراتي، والدور الريادي الذي تؤديه المؤسسات التعليمية في بناء أجيال قادرة على مواكبة المستقبل.
وأكدت معاليها، أن المدرسة امتداد طبيعي لبيئة الطالب ومجتمعه، موضحة أن البناء التربوي يبدأ من الأسرة ويستكمل في المدرسة، حيث تتبلور شخصية الطالب، وتتجذر هويته.
وأضافت أن المدارس تمثل محطات أساسية في صياغة مسار الإنسان على المستويين المجتمعي والمعرفي.
وأوضحت معاليها أن الوزارة تعمل على تطوير المنظومة التعليمية وفق مسارات ريادية عدة، منها دمج التكنولوجيا والذكاء الاصطناعي في مجال التعليم وغيرها، وتمكين الطلبة من استخدام هذه الأدوات بشكل متوازن، مؤكدة أن الوزارة تسعى لتنمية المهارات العملية لدى الطلبة، مثل التفكير النقدي والتحليل، وكذلك تعزيز المهارات الاجتماعية، لصقل شخصية الطالب وتمكينه من التفاعل بثقة ضمن بيئته ومجتمعه.
وقالت معاليها إن الضمانة لتمكين الأجيال المقبلة تتمثل في التحديث المستمر للمهارات، إذ تحرص الوزارة على تعزيز ثقة الطالب بنفسه عبر تدريبه على المهارات الاجتماعية والعلمية في مختلف مراحل مسيرته التعليمية، لأهمية ذلك في عملية إعداد الطالب على الصعد كافة، ليواصل مسيرته بثقة واقتدار، مشيرة إلى استمرار الجهود لتطوير المحتوى الأكاديمي، واستحداث أساليب تعليمية تواكب العصر، بما يعزّز مكانة دولة الإمارات مركزاً عالمياً للمعرفة والبحث.
وشددت في الختام على أن نجاح العملية التعليمية يعتمد على تكامل أدوار كل من المدرسة، والأسرة، والمجتمع، مؤكدة أن المدارس ليست فقط محطات تعليمية، بل محطات تبني حياة أجيال بأكملها على مختلف الصعد.

مقالات مشابهة

  • «وزيرة التربية» تستعرض أبرز التحولات في قطاع التعليم
  • خالد البلشي: سنظل نعمل معا لتنفيذ حلمنا وحماية حقوق الحاجزين في المدينة السكنية
  • التربية تطلق مشروع خزنة لتعزيز الثقافة المالية للطلبة
  • في زيارة مفاجئة.. وزير الري ومحافظ الغربية يتفقدان المجاري المائية استعداداً لموسم أقصى الاحتياجات
  • في عيد العمال.. وزير الري ومحافظ الغربية يشيدان بجهود العاملين في تطهير الترع
  • «التربية» تطلق استطلاعاً لقياس صحة ورفاهية الطلبة بالمدارس الحكومية
  • الجامعة العربية والسويد يبحثان سبل تعزيز آليات التعاون بين الجانبين
  • أنشطة متنوعة بجناح "التربية" في معرض مسقط الدولي للكتاب
  • وزير الاقتصاد يلتقي المواطنين في اليوم المفتوح
  • المركز الوطني لتطوير المناهج التربوية بوزارة التربية يقيم دورة تدريبية ‏حول منهجية البحث العلمي‏