بطريقة الإتيكيت.. أكل الفسيخ والرنجة في شم النسيم «فيديو»
تاريخ النشر: 5th, May 2024 GMT
أكل الفسيخ والرنجة في شم النسيم.. شاركت هند المؤيد، استشاري الإتيكيت والمظهر، أفضل الطرق الراقية لتناول الفسيخ والرنجة في شم النسيم، مضيفة أن: «الطبيعة الأفضل لتناول الفسيخ والرنجة هي أن تكون مع الأصدقاء والأقارب والأحباب، ويكون الأكل بالعيش والبصل والليمون».
أكل الفسيخ والرنجة في شم النسيم بطريقة الإتيكيتوأضافت هند المؤيد، خلال استضافتها مع الإعلامية «دينا رامز»، ببرنامج «أنا وهو وهي» المذاع على قناة «صدى البلد»، أن هناك بعض الأشخاص الذين يفضلون عدم أكل الفسيخ أو الرنجة، ويأكلون السي فود أو السمك كبديل عن الفسيخ والرنجة.
وأشارت «المؤيد»، إلى أهمية غسل الأيدي بصابون الاستانلس أو الليمون، ثم البدء بتقطيع الفسيخ بالسكين وأخذ القطعة بالشوكة، وتناولها مع قطعة من الخبز أيضًا وبالمثل مع الرنجة، مسترسلة: «ويمكن أيضا تناول البصل معها أو الجرجير».
وبينت أنه يجب تقطيع الفلفل والبصل على شكل حلقات وقطع صغيرة ليسهل تناولهما.
واستطردت: «لا يوجد في الإتيكيت مسمى «العض» عند تناول الخبز، ولكن إذا كانت لمة الأكل مفتوحة، فمتاح أي شيء دون إتيكيت»، معللة أن التجمع الرسمي غير التجمع العائلي أو تجمع الصداقة.
اقرأ أيضاًأكلات شم النسيم 2024.. الفسيخ والرنجة مش لوحدهم
هل الاحتفال بـ شم النسيم حلال أم حرام؟.. الإفتاء تحسم الجدل
ضبط طن ونصف أسماك غير مطابقة للمواصفات قبل شم النسيم بالمنوفية
المصدر: الأسبوع
كلمات دلالية: الإتيكيت أكل الفسيخ والرنجة في شم النسيم الفسیخ والرنجة فی شم النسیم أکل الفسیخ
إقرأ أيضاً:
بطريقة وحشية.. رجل يقتل زوجته ويلقي كلابها في الشارع
عثرت شرطة هيوستن بولاية تكساس الأمريكية، على رجل يدعى تشانس تشافيز، 34 عاماً، مغطى بالدماء في منزله بعد اتهامه بقتل زوجته كريستين تشافيز، 32 عاماً، باستخدام مكواة.
ووفقاً لصحيفة "ديلي ميل"، فقد وُجد تشافيز في مدخل المنزل رافعاً يديه، بينما كانت آثار الدماء واضحة على ملابسه وذراعيه وساقيه، وبعد اعتقاله، دخلت الشرطة إلى المنزل لتجد كريستين فاقدة الوعي في غرفة النوم.
أكد المسعفون وفاتها في موقع الحادث، وبعد التحقيق، تبين أنها لقيت حتفها بسبب إصابات بالغة ناتجة عن الضرب بأداة ثقيلة.
وبعد ارتكابه الجريمة، قام الرجل بإلقاء كلاب زوجته الأربعة على الطريق السريع، فيما وصفت أخت القتيلة، الكلاب بأنها كانت بمثابة "أطفال" لكريستين، خاصة أنها لم تكن لديها أبناء.
وأكدت والدة الضحية أن العائلة لم تكن على دراية بأداة الجريمة، حتى علموا من خلال التقارير الإخبارية أن مكواة كانت السلاح المستخدم، ووصفت الخبر بأنه "مدمر" لهم، حيث كشفت التفاصيل عن وحشية غير متخيلة تعرضت لها ابنتها.
ويواجه الجاني تهمة القتل العمد، وفي حال إدانته، قد يُحكم عليه بالسجن المؤبد أو الإعدام.