عاجل.. وصول طائرة التوأمين السياميين الفلبينيين "عائشة وأكيزا" إلى الرياض
تاريخ النشر: 5th, May 2024 GMT
وصلت طائرة الإخلاء الطبي السعودي إلى الرياض التي تحمل على متنها التوأمين السياميين الفلبينيين "عائشة وأكيزا".
وجاء هذا وفقاً للتوجيه الكريم من خادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبدالعزيز آل سعود - حفظه الله ورعاه –على إجراء عملية فصل التوأم السيامي الفلبيني (عائشة وأكيزا) في المملكة،
أخبار متعلقة إحباط تهريب 264 كيلوجرامًا من المخدرات في جازان وعسير90 مشاركة متأهلة.
كما إطمئن سعادة السفير على صحة الطفلتين، مشيراً إلى أن هذه المبادرة الملكية الكريمة تأتي في إطار جهود مملكة الإنسانية الدولية وتعزيزاً للعلاقات الصديقة المتميزة بين حكومتي وشعبي البلدين الصديقين، وما توليه القيادة الرشيدة -حفظها الله- من رعاية واهتمام بالعمل الإنساني، حيثُ أصبحت المملكة رائدة في هذا المجال ، سائلاً المولى عز وجل أن تُكلل العملية بالنجاح.
وقد عبّرت أسرة الطفلتين عن خالص إمتنانها للقيادة الرشيدة لتلقي العناية والإهتمام والرعاية بالمملكة.
المصدر: صحيفة اليوم
كلمات دلالية: الأمير بدر بن عبدالمحسن الأمير بدر بن عبدالمحسن الأمير بدر بن عبدالمحسن اليوم الدمام الرياض السعودية
إقرأ أيضاً:
السفير جميح: اليونسكو توافق على دعم عاجل لإعادة تأهيل المباني الأثرية في زبيد
كشف مندوب اليمن لدى منظمة الأمم المتحدة للتربية والعلم والثقافة (اليونسكو)، محمد جميح عن موافقة المنظمة على اعتماد دعم عاجل لإعادة تأهيل المباني والمنازل الأثرية في مدينة التاريخية بمحافظة الحديدة غربي البلاد.
وقال جميح في بيان إن موافقة صندوق الطوارئ التابع لليونسكو جاءت بناء على طلب وفد اليمن الدائم لدى المنظمة الدولية. ، وفق وكالة "رويترز".
وأوضح أن المنظمة اعتمدت دعما عاجلا لمواجهة الأضرار الناتجة عن هطول الأمطار الغزيرة والسيول الجارفة التي ضربت محافظة الحديدة غربي اليمن أواخر أغسطس آب الماضي، وأدت إلى انهيار بعض مباني مدينة زبيد التاريخية.
وقال جميح "نتمنى استمرار اليونسكو في عمل الاستجابة السريعة لمواجهة الأضرار الناجمة عن التغير المناخي في زبيد وغيرها من مواقع التراث في عموم البلاد".
وتعرضت المباني المدرجة في قائمة التراث العالمي لأضرار فادحة في الآونة الأخيرة جراء التحديات المتزايدة لتغير المناخ.
ومدينة زبيد التي أدرجت عام 1993 في قائمة التراث العالمي لليونسكو، معلم حضاري تاريخي ضمن معالم التراث الإنساني العالمي، وصنفتها اليونسكو في مارس/آذار عام 1998 ضمن المدن التاريخية.
وتتميز بموقعها على قمة جبل مهيب يحيط بها حصن أثري شهير، وتضم كهوفا واسعة وبرك ماء خلابة، بالإضافة إلى 7 أبواب تاريخية تحيط بالمدينة.
وقلعة زبيد أكبر القلاع الأثرية في المنطقة، وتتألف من عدة أبنية ومرافق متكاملة، تشمل مسجدا وبئرا ومخازن وعنابر وإسطبلات خيول، بالإضافة إلى دار حكم.
وأظهرت الحفريات التي أجرتها بعثة أثرية كندية أن جدار القلعة الحالي بني عام 1940، فيما تعود الطبقات الأرضية التي بنيت عليها المدينة إلى القرن التاسع الميلادي.