عاجل.. وصول طائرة التوأمين السياميين الفلبينيين "عائشة وأكيزا" إلى الرياض
تاريخ النشر: 5th, May 2024 GMT
وصلت طائرة الإخلاء الطبي السعودي إلى الرياض التي تحمل على متنها التوأمين السياميين الفلبينيين "عائشة وأكيزا".
وجاء هذا وفقاً للتوجيه الكريم من خادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبدالعزيز آل سعود - حفظه الله ورعاه –على إجراء عملية فصل التوأم السيامي الفلبيني (عائشة وأكيزا) في المملكة،
أخبار متعلقة إحباط تهريب 264 كيلوجرامًا من المخدرات في جازان وعسير90 مشاركة متأهلة.
كما إطمئن سعادة السفير على صحة الطفلتين، مشيراً إلى أن هذه المبادرة الملكية الكريمة تأتي في إطار جهود مملكة الإنسانية الدولية وتعزيزاً للعلاقات الصديقة المتميزة بين حكومتي وشعبي البلدين الصديقين، وما توليه القيادة الرشيدة -حفظها الله- من رعاية واهتمام بالعمل الإنساني، حيثُ أصبحت المملكة رائدة في هذا المجال ، سائلاً المولى عز وجل أن تُكلل العملية بالنجاح.
وقد عبّرت أسرة الطفلتين عن خالص إمتنانها للقيادة الرشيدة لتلقي العناية والإهتمام والرعاية بالمملكة.
المصدر: صحيفة اليوم
كلمات دلالية: الأمير بدر بن عبدالمحسن الأمير بدر بن عبدالمحسن الأمير بدر بن عبدالمحسن اليوم الدمام الرياض السعودية
إقرأ أيضاً:
محكمة ذمار تُبرئ متهمين في قضية مقتل عائشة شامي وتكشف تورط قيادي حوثي بارز
أصدرت محكمة ذمار الجزائية، حكمًا قضى ببراءة المتهمين أحمد أحمد شرهان، ومراد عبدالكريم الصنعاني، وأكرم المسلمي، بعد أربع سنوات من حبسهم على خلفية قضية مقتل عائشة شامي، زوجة عبدالكريم الصنعاني.
وقالت مصادر مطلعة لوكالة خبر، إن المحكمة برئاسة القاضي ياسر العمدي أصدرت الحكم بعد إثبات الأدلة والشهادات ببراءتهم منها التي أكدت وجود المتهم أكرم المسلمي في صنعاء أثناء ارتكاب الجريمة، ما يُسقط أي اتهام مباشر ضده.
وكانت القضية قد شغلت الرأي العام في ذمار، خاصة بعد تضارب المعلومات وتورط شخصيات نافذة في التستر على الجناة الحقيقيين.
وأبرز ما أثار الجدل هو حماية والد القاتل والمتهم الثاني في الجريمة من قِبل المنتحل صفة محافظ ذمار، محمد البخيتي، الذي وُجِّهت له اتهامات خطيرة بتضليل العدالة والتستر على الجناة.
وأشارت مصادر مطلعة إلى أن هذه القضية شهدت محاولات للتأثير على مجريات التحقيق منذ بدايتها.
وأكدت أن المؤتمر الصحفي الذي عقده المنتحل صفة المحافظ، محمد البخيتي، قبل سنوات لكشف تفاصيل العصابة، كان محاولة لتضليل الرأي العام، خصوصًا بعد رفض مدير البحث الجنائي ومدير الأمن الشرفي الحضور.
وأظهرت اعترافات القاتل المدعو "يحيى الفتاحي" بتورطه في قتل جدته، مما فتح الباب أمام أسئلة عن دور "البخيتي" كزعيم للعصابة والمتستر على تفاصيل القضية.
وفي ضوء الحكم الصادر، تجددت الدعوات لمحاسبة المنتحل صفة محافظ ذمار، محمد البخيتي، وفتح تحقيقات شاملة لكشف دوره في حماية المتورطين وتضليل العدالة.
كما طالبت منظمات حقوقية وجهات قانونية بتطبيق القانون على الجميع دون استثناء، لضمان استقرار الأمن والعدالة في المحافظة.