الزراعة تصف زيادة نخيل العراق بـ”الواقع المُشرق”
تاريخ النشر: 31st, July 2023 GMT
شاهد المقال التالي من صحافة العراق عن الزراعة تصف زيادة نخيل العراق بـ”الواقع المُشرق”، وصفت وزارة الزراعة، زيادة أعداد النخيل في العراق بـ 8221;الواقع المُشرق 8221;. وقال المتحدث باسم الوزارة، محمد الخزاعي في حديث صحفي .،بحسب ما نشر وكالة تقدم، تستمر تغطيتنا حيث نتابع معكم تفاصيل ومعلومات الزراعة تصف زيادة نخيل العراق بـ”الواقع المُشرق”، حيث يهتم الكثير بهذا الموضوع والان إلى التفاصيل فتابعونا.
وصفت وزارة الزراعة، زيادة أعداد النخيل في العراق بـ”الواقع المُشرق”.
وقال المتحدث باسم الوزارة، محمد الخزاعي في حديث صحفي اطلعت عليه “تقدم” ان “زراعة النخيل في البلاد شهدت توسعا كبيرا وزيادة متطردة باعداد النخيل فضلا عن ادخال اصناف جديدة من التمور واستغلال الصحراء في زراعة مساحات لغابات من النخيل وابرزها مشاريع العتبات المقدسة في كربلاء والنجف الاشرف ومحافظات المثنى والانبار مؤخرا”.
وأضاف ان “هذه الزيارة تشير الى واقع مشرق باعداد النخيل وانتاج التمور ليتم تصديره للعديد من البلدان”.
وتابع الخزاعي “كما ان هنالك جملة من محاصيل الخضر لها سوق رائجة في الخليج وتعطي دعما للفلاح من خلال استقرار السوق المحلية من جانب ايجاد منافذ تصديرية للفلاح او المزارع”.
185.208.78.254
اقرأ على الموقع الرسمي
وفي نهاية المقال نود ان نشير الى ان هذه هي تفاصيل الزراعة تصف زيادة نخيل العراق بـ”الواقع المُشرق” وتم نقلها من وكالة تقدم نرجوا بأن نكون قد وفقنا بإعطائك التفاصيل والمعلومات الكامله .
علما ان فريق التحرير في صحافة العرب بالتاكد منه وربما تم التعديل علية وربما قد يكون تم نقله بالكامل اوالاقتباس منه ويمكنك قراءة ومتابعة مستجدادت هذا الخبر او الموضوع من مصدره الاساسي.
المصدر: صحافة العرب
كلمات دلالية: ايجي بست موعد عاجل الدولار الامريكي اليوم اسعار الذهب اسعار النفط مباريات اليوم جدول ترتيب حالة الطقس
إقرأ أيضاً:
عادل الضوي يكتب: بين «الأحلام» و«الواقع».. سوريا إلى أين؟
تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق
أمام ما تشهده سوريا من أحداث وتطورات متلاحقة، منذ سقوط نظام بشار الأسد، وسيطرة ما تسمى "جبهة تحرير الشام" على مقاليد الأمور، انطلقت وتصاعدت "أحلام" وأيضًا "مخاوف".. ليبرز السؤال الكبير: سوريا إلى أين؟
ومنذ اللحظات الأولى التى أعقبت رحيل بشار، أعلنت مصر موقفها الواضح منطلقة من احترام ودعم حق الشعب السورى فى تقرير مصيره، بما يضمن سيادته ووحدة أراضيه، وأكدت مصر دعمها الكامل، لخارطة طريق تحقق بطرق سلمية لسوريا، ولشعبها الشقيق آماله فى تحول ديمقراطي، يوفر الاستقرار والأمن والسلم الاجتماعي، لكل مكونات وطوائف المجتمع السورى.
لكن هذا الأمل/ الحلم يظل مرهونًا بسلوك ورؤى جماعات وتنظيمات وقوى محلية وإقليمية ودولية، وأن لا تتحول سوريا إلى ساحة صراع مفتوحة للحركات والأفكار والميليشيات. كما يظل أمل التحول الديمقراطى السلمى لسوريا مرهونًا، أيضًا، بإنهاء مخططات ومشاريع الهيمنة والتوسع والتدخل فى شئون سوريا الداخلية من قوى إقليمية ودولية، وهو الأمر الذى يعقد الوضع ويعرقل استقرار سوريا، وبالطبع يمثل تهديدًا للأمن والاستقرار الإقليمي، وهو ما نحذر منه، ونشير لمخاطره، على خلفية رؤى ومخططات بعض القوى الإقليمية، والجماعات والتنظيمات الإرهابية المتطرفة، لتصدير أيديولوجيتها وممارساتها الإرهابية، إلى دول المنطقة.
وخلال الأيام الماضية، ومن متابعة ورصد أفعال وتصريحات، تأتى من داخل سوريا، ومن أطراف إقليمية ودولية، لعبت "أدورًا" أساسية فى إسقاط نظام بشار، يبدو واضحًا للأسف أن الأحلام بسوريا الأفضل.. سوريا الموحدة.. سوريا الديمقراطية.. سوريا الدولة الوطنية الحديثة، تتراجع وتتضاءل أمام "المخاوف" التى تتصاعد وتحذر من "سيناريو كارثي" تذهب إليه سوريا بل والمنطقة بأسرها.
ما نتابعه ونرصده فى الداخل السورى من تصريحات و"فيديوهات" تكشف عن تسيير الوضع سياسيًا واجتماعيًا وسلوكيًا فى اتجاه يحاصر- فى حقيقة الأمر - حلم "سوريا الموحدة الحديثة"، وهو أمر قد يضع سوريا على أبواب الصراعات المذهبية والعرقية، ويدفع بالشعب السورى لجحيم الحروب الأهلية والتفكك والتشرزم.. سيناريو ينسف أفراح وأحلام الشعب السوري، فى الأمن والاستقرار والديمقراطية والعدل الاجتماعى وكامل السيادة على مقدراته ووحدة أراضيه.
نرصد هذه "المخاوف" ونحذر من مخاطرها، مع تمسكنا بالأمل بأن يتمكن الشعب السورى من تجاوز كل تلك المخاطر والتحديات، والتى يزيد منها ومن عواقبها الوخيمة على مستقبل سوريا، ومحيطها الأقليمي، استمرار تدخل قوى إقليمية فى مسار الداخل السوري، ودعمها لقوى و"ميليشيات" وجماعات تتحرك فى إطار ومن خلال أجندات ومشاريع وأحلام تتيح الهيمنة والاستحواذ على دول المنطقة، وفى القلب منها سوريا، لإعادة تشكيل امبراطورية عثمانية جديدة.
وبالطبع، ليس ببعيد ما لعبته وتلعبه إسرائيل من أدوار ومخططات وتفاهمات، أدت لإسقاط نظام بشار، وما تلى ذلك من قيام آلة الحرب الإسرائيلية -وعلى مدار أكثر من ٤٨ ساعة– من غارات وضربات دمرت خلالها تقريبًا مجمل أسلحة ومعدات الجيش السوري، البرية والجوية والبحرية، لتصبح سوريا دولة بدون جيش، بكل ما يعنيه ذلك من خروج سوريا، ولوقت ليس بالقليل، من ساحة المواجهة مع الأطماع العدوانية الاستيطانية التوسيعة فى الشرق الأوسط، ومن نافلة القول –كما يقولون – إن كل ذلك تمت بمباركة وتخطيط وتنسيق مع الإدارة الأمريكية بايدن / ترامب.
وأخيرًا: "نكتة" سخيفة.. من تداعيات المشهد السوري، ما يثير الضحك، ولكنه ضحك كالبكاء، ما أعلنته واشنطن من استمرار وعدها بمنح مكافأة ١٠ ملايين دولار، لمن يدلى بمعلومات، أو يساعد فى إلقاء القبض على "الجولانى" أحمد الشرع!... و"عليك عينى يا دمشق".