شاهد المقال التالي من صحافة العراق عن الزراعة تصف زيادة نخيل العراق بـ”الواقع المُشرق”، وصفت وزارة الزراعة، زيادة أعداد النخيل في العراق بـ 8221;الواقع المُشرق 8221;. وقال المتحدث باسم الوزارة، محمد الخزاعي  في حديث صحفي .،بحسب ما نشر وكالة تقدم، تستمر تغطيتنا حيث نتابع معكم تفاصيل ومعلومات الزراعة تصف زيادة نخيل العراق بـ”الواقع المُشرق”، حيث يهتم الكثير بهذا الموضوع والان إلى التفاصيل فتابعونا.

الزراعة تصف زيادة نخيل العراق بـ”الواقع المُشرق”

وصفت وزارة الزراعة، زيادة أعداد النخيل في العراق بـ”الواقع المُشرق”.

وقال المتحدث باسم الوزارة، محمد الخزاعي  في حديث صحفي اطلعت عليه “تقدم” ان “زراعة النخيل في البلاد شهدت توسعا كبيرا وزيادة متطردة باعداد النخيل فضلا عن ادخال اصناف جديدة من التمور واستغلال الصحراء في زراعة مساحات لغابات من النخيل وابرزها مشاريع العتبات المقدسة في كربلاء والنجف الاشرف ومحافظات المثنى والانبار مؤخرا”.

وأضاف ان “هذه الزيارة تشير الى واقع مشرق باعداد النخيل وانتاج التمور ليتم تصديره للعديد من البلدان”.

وتابع الخزاعي “كما ان هنالك جملة من محاصيل الخضر لها سوق رائجة في الخليج وتعطي دعما للفلاح من خلال استقرار السوق المحلية من جانب ايجاد منافذ تصديرية للفلاح او المزارع”.

185.208.78.254



اقرأ على الموقع الرسمي


وفي نهاية المقال نود ان نشير الى ان هذه هي تفاصيل الزراعة تصف زيادة نخيل العراق بـ”الواقع المُشرق” وتم نقلها من وكالة تقدم نرجوا بأن نكون قد وفقنا بإعطائك التفاصيل والمعلومات الكامله .

علما ان فريق التحرير في صحافة العرب بالتاكد منه وربما تم التعديل علية وربما قد يكون تم نقله بالكامل اوالاقتباس منه ويمكنك قراءة ومتابعة مستجدادت هذا الخبر او الموضوع من مصدره الاساسي.

المصدر: صحافة العرب

كلمات دلالية: ايجي بست موعد عاجل الدولار الامريكي اليوم اسعار الذهب اسعار النفط مباريات اليوم جدول ترتيب حالة الطقس

إقرأ أيضاً:

صباح يشرق كالأمس.. قصص بنكهة الواقعية السحرية

القاهرة "العُمانية": يتناول الكاتب المصري ناصر كمال بخيت في مجموعته القصصية "صباح يشرق كالأمس" قضايا الزمن وتداخلاته البنيوية، والوجود ومعانيه الفلسفية، والواقع وهمومه الإنسانية، بأسلوب يتجاوز السرد التقليدي؛ مما يجعل القصص تندرج ضمن تيار الواقعية السحرية.

الكتاب الصادر مؤخرًا عن دار البديع العربي يصطحب القارئَ في رحلة بين الماضي والحاضر والمستقبل، ويطرح تساؤلات ملحّة حول الصراع بين تدفق الزمن الحتمي والأحلام المؤجلة، مستخدمًا توليفة فريدة تجمع بين الفانتازيا والواقع اليومي، حين يصبح الصباح رمزًا للتأمل في الحاضر وتداخل الأزمنة.

وتقدم المجموعة صورة معقّدة للإنسان المعاصر الذي يجد نفسه ممزقًا بين رغبته في العودة إلى الماضي الجميل الذي لا يبقى منه سوى الصور المثالية في عقله، وحلمه بتحقيق المستقبل الذي يمتلئ بالتحديات، وكل هذا في إطار من السرد الأدبي الذي يمزج بين البساطة والتعقيد.

ووفقًا للمؤلف، فإن القصص في هذه المجموعة ليست مجرد سرد لأحداث واقعية أو خيالية، بل هي انعكاس عميق للتجربة الإنسانية الحديثة. إذ يجد القارئ نفسه في أجواء تتداخل فيها الحدود بين الواقع والحلم، بين الممكن والمستحيل؛ مما يعزز شعوره بأن الحياة نفسها قد تكون مجرد وهم أو حلم مستمر.

في هذا السياق، تبدو فكرة "الصباح" في المجموعة أبعد من المفهوم المتداول بأنه بدايةٌ جديدة ليوم آخر، فهي تمثل لحظةً من التفكير في الحياة والقرارات والوجود ذاته. إنه صباح مملوء بالتأملات والأسئلة التي تلاحق الشخصيات عبر النصوص، وهو تذكير مستمر للإنسان بأنه يعيش في دائرة من الزمن لا نهاية لها، حيث تتداخل الأحلام مع الواقع، وتتشابك الأيام لتترك في النهاية أسئلة لا تجد إجاباتها إلا في تلك اللحظات الغامضة بين النوم واليقظة، كما في قصة "أسئلة الصباح" التي تُفتتح بتساؤلات وجودية تعكس حالة الضياع التي يعيشها الفرد في العالم الحديث: "مَن أنا؟ وأين أنا؟ وماذا أفعل؟".

تتسم المجموعة بالمزج بين الواقع والأسطورة، إذ تتجاوز الشخصيات حدودَ المنطق لتغوص في عوالم موازية. في قصة "تمثال الحرية" على سبيل المثال، ينتقل البطل من قريته الصغيرة إلى مدينة نيويورك بعد أن يتم اختياره في قريته كقربان من أجل ضمان استمرار الحياة بها، فإذا به يجد نفسه أمام تمثال الحرية الشهير، محاطًا بحضارة أخرى متقدمة بالنسبة لتجربته القروية وكأنه انتقل للمستقبل، لكن الأمر لم يكن بهذه البساطة، إذ يعكس سيرُ الأحداث التساؤلَ الدائم الذي يسيطر على المجموعة: أهذا حاضر أم مستقبل أم ماضٍ سحيق؟ تشتمل المجموعة أيضًا على تجارب قصصية تُظهر معضلة الإنسان المعاصر الذي يجد نفسه محاصرًا بين رغبته في العودة إلى الماضي ومواجهة تحديات المستقبل. يتجلى ذلك في النصوص التي تعرض شخصيات تبحث عن ذاتها في إطار من النوستالجيا والذكريات، كما نجد في العديد من القصص إشارة إلى "الدفاتر القديمة" و"الذكريات الضائعة"، حيث يحاول الأبطال استعادة ما فات من حياتهم أو استكشاف ما فاتهم فهمه أو تحقيقه في الماضي.

وخلال ذلك، يُظهر الكاتب قدرتَه على التعامل مع التناقض بين الماضي والمستقبل، كما يظهر في مجموعة القصص التي تتناول الصباح كحالة شعورية ترتبط بأسئلة لا تجد إجابات مباشرة لها.

ويظهر واضحًا الصراعُ الداخلي لدى شخوص القصص، ليدفع القارئ إلى إعادة التفكير في مفاهيم الوجود والهُويّة. نرى هذا في قصة "أرواح سجينة"، حيث ينقل الكاتب معاناة بطلها، وهو شاعر ومثقف يعيش في صراع بين الالتزام الأدبي والمادي وبين أحلامه السامية ورغباته المكبوتة، ثم يبدأ تمردًا داخليًا ضد ما تفرضه عليه الحياة الاجتماعية والاقتصادية، حيث يجد نفسه غارقًا في الحرمان بينما يلاحق عالمًا آخر ساحرًا من الأدب والشعر. هذه التناقضات تجعل الشخصية مثارًا للتأمل والتعاطف من القارئ، لكنها في الوقت نفسه تمثّل انعكاسًا لأزمة الإنسان في العصر الحديث، إذ يتجلى الفارق الرهيب بين احتياجات الروح والجسد، وبين ما يقدمه الواقع وما يرغب فيه المرء من حياته.

وفي قصة "تصويب"، يعيش بطل القصة تجربة يتنقل فيها بين الماضي والمستقبل، حيث يتلاعب الزمن به لينقله من نقطة إلى أخرى بلا أيّ سيطرة منه. كل يوم جديد بالنسبة له يشكل تحديًا لفهم ما إذا كان في حلم أم في واقع جديد. الزمن في هذه القصة ليس خطّيًا كما نعرفه، بل هو سلسلة من الأحداث التي تتشابك وتتداخل لتَظهر كأنها نسيجٌ معقّدٌ من المشاعر والتجارب الإنسانية. هذه التقنية الأدبية تمنح القصة طابعًا سرياليًّا، لكنها في الوقت نفسه تجعل القارئ يعيد التفكير في طبيعة الزمن وتأثيره على الحياة.

ونجد في هذه المجموعة تركيزًا على قضايا الحرية والاختيار، ليس فقط من خلال التفاعل مع الزمن، بل أيضًا من خلال القضايا الأخلاقية والفلسفية التي تطرحها القصص. وقصة "المنحة" تعكس هذا الصراع بشكل خاص، حيث يعيش البطل حالة من القلق والترقب بشأن مستقبله المهني والشخصي؛ فبينما يستعد للسفر للحصول على منحة تعليمية، يواجه أزمات نفسية ووجودية تتعلق بحياته المهنية والضغوط الاجتماعية. تعكس القصة معاناة الفرد المعاصر الذي يكتشف أنه في مواجهة دائمة مع التحديات الاجتماعية والمهنية، ومحاولة الهروب من الواقع إلى أحلام أخرى ربما تكون مستحيلة. وتتكرر هذه الفكرة في قصص أخرى؛ حيث يظهر الأبطال محاصَرين بين قرارات مصيرية وضغوط نفسية تدفعهم لإعادة التفكير في مصيرهم ومستقبلهم.

وتمثل قصص "صباح يشرق كالأمس" دعوة للتأمل في ماهية الواقع والزمن والوجود، وقد أظهر فيها الكاتب قدرةً على التلاعب بالزمن ليقدم لنا مسارات عدة ربما لقصة واحدة يجاهد فيها البطل من أجل الحصول ولو على لحظة بسيطة من السعادة افتقدها في ماضيه.

مقالات مشابهة

  • البنك الدولي: زيادة إنتاجية الزراعة وإصلاح القطاع المالي أمور بالغة الأهمية لنمو بوتان
  • وزير الزراعة يفتتح موسم جني القن بالمنوفية تزامنا مع عيد الفلاح
  • لاكوريدا.. مجموعة قصصيّة تصوّرُ غربة المثقّف في عصر العولمة
  • صباح يشرق كالأمس.. قصص بنكهة الواقعية السحرية
  • العراق يعلن زيادة حجم الاستثمارات لـ69 مليار دولار خلال عام ونصف
  • قرب الإعلان عن قروض الفلاحين والمزارعين في العراق
  • إعادة تهيئة أشهر شوارع الدارالبيضاء تقطع مع النخيل وتعوضها بأشجار “البلاتان” الغابوية
  • تركيا: ما حققه العراق من تقدم في مكافحة التنظيمات الإرهابية لا نراه كافياً
  • اتفاق العراق ودول تحالف أوبك+ على تأجيل زيادة إنتاج النفط
  • بينها العراق.. دول تحالف (أوبك+) يتفق على تأجيل زيادة إنتاج النفط