قتل حماته وتخفى بعباية.. التحقيقات تكشف بعض تفاصيل جريمة "مدرب جيم العمرانية" في مصر
تاريخ النشر: 5th, May 2024 GMT
كشفت التحقيقات بعض التفاصيل في قضية مقتل سيدة مصرية على يد طليق ابنتها والمعروف إعلاميا بـ"مدرب جيم العمرانية" بعد مشادة كلامية بينهما لرفضها عودة طليقته إليه بعد أن انفصل عنها.
وأوضحت التحقيقات أن مدرب الجيم "محمد س" والمتهم بقتل حماته بالعمرانية كان قد تزوج من ابنة المجني عليها وتدعى "شيماء شحاته" وحدثت بينهما خلافات أسرية لشكوكه في سلوكها وأنها على علاقة عاطفية مع شخص آخر.
وذكر موقع "القاهرة 24" أن خلافات حدثت بين الرجل وزوجته أدت إلى الطلاق، مبينة أن المتهم توجه يوم الواقعة لمسكن المجني عليها لمحاولة حل تلك الخلافات الأسرية وإرجاع طليقته.
وأضافت أن المتهم لما وصل إلى منزل الضحية وجد الباب مفتوحا حيث دخل مباشرة وتقابل مع المجني عليها التي كانت بمفردها.
وأشار الموقع المصري إلى أن مشادة كلامية حدثت بين الطرفين قام على إثرها المتهم بالتعدي على حماته التي سقطت أرضا ولما استغاثت بالجيران استل سكينا من المطبخ وسدد لها طعنة في منتصف الرقبة وأخرى أسفل الذقن ثم تركها تنزف حتى تأكد أنها فارقت الحياة، وقام بارتداء عباءة خاصة بالمجني عليها وغطاء للرأس للتخفي أثناء خروجه من مسكن الضحية.
وعقب خروجه من العقار وابتعاده عن المنطقة محل سكن المجني عليها قام بخلع تلك الملابس وألقاها بالطريق العام.
جدير بالذكر أن القضاء قرر استمرار حبس المتهم لمدة 15 يوما على ذمة التحقيق رغم مطالبة محاميه بإخلاء سبيله بأي ضمان.
المصدر: "القاهرة 24"
المصدر: RT Arabic
كلمات دلالية: أخبار مصر أخبار مصر اليوم الزواج السلطة القضائية القاهرة شرطة وفيات المجنی علیها
إقرأ أيضاً:
سحر رامي تروي تفاصيل الهجوم الصحفي عليها في بداياتها الفنية
كشفت الفنانة سحر رامي عن تعرضها لهجوم شديد من الصحافة في بداياتها، خاصة بعد مشاركتها في فوازير سمير غانم، حيث تم مقارنتها بالفنانة نيللي، مما أدى إلى انتقادات واسعة ضدها.
مقارنة غير عادلة مع نيللي تثير الانتقاداتوأوضحت أن عدداً من الصحفيين هاجموها بشدة، ومن بينهم نوال البيالي وإبراهيم سعدة، وواجهت تعليقات لاذعة حول طريقة تمثيلها، أسلوبها في المشي، وحتى ملابسها.
من الانتقاد الحاد إلى الاعتذاروأشارت، خلال لقائها في برنامج "خط أحمر" مع الإعلامي محمد موسى على قناة الحدث اليوم، إلى أن مسلسلها "أبرياء في قفص الاتهام", الذي تم تصويره قبل الفوازير، عُرض بعد نجاحها في الفوازير، مما دفع الجمهور لإعادة النظر في موهبتها.
وأضافت أنها تفاجأت لاحقًا بأن الصحفيين الذين انتقدوها بشدة عادوا واعتذروا لها، مؤكدين أنهم أخطأوا في الحكم عليها في البداية، لكنهم أدركوا موهبتها الحقيقية بعد مشاهدة أدائها في المسلسل.
التأثير النفسي والدعم المعنويلم تخفِ سحر تأثرها الكبير بتلك الانتقادات، خاصة أنها كانت لا تزال صغيرة في السن وقليلة الخبرة الإعلامية، فلم تكن تملك القدرة على الرد أو الدفاع عن نفسها، وكانت تكتفي بالبكاء.
لكن المخرج فهمي عبد الحميد كان أحد أكبر الداعمين لها، إذ كان يشجعها باستمرار ويؤكد أنها تسير على الطريق الصحيح، مما منحها القوة لمواصلة مشوارها الفني بثقة أكبر.