الميناء الأميركي العائم قبالة سواحل غزة.. أولوية إنسانية أم لأغراض أخرى؟
تاريخ النشر: 5th, May 2024 GMT
وكان مسؤول أميركي قد كشف لأول مرة أن التكلفة التقديرية لبناء الرصيف البحري قبالة ساحل غزة ارتفعت إلى 320 مليون دولار، إذ زادت التكلفة إلى المثلين تقريبا عن التقديرات الأولية.
تقرير: صهيب الملكاوي
5/5/2024مقاطع حول هذه القصةأصوات من غزة.. تدمير فكري وثقافي وخسارة أكثر من 150 وثيقة تاريخية ونادرةplay-arrowمدة الفيديو 03 minutes 16 seconds 03:16الجزيرة ترصد حال مسجد نوح بعد القصف الإسرائيلي في غزةplay-arrowمدة الفيديو 01 minutes 43 seconds 01:43كاميرا الجزيرة ترصد الوضع في الجبهات بمقاطعة دونيتسك شرق أوكرانياplay-arrowمدة الفيديو 03 minutes 07 seconds 03:07قادة وسياسيون ماليزيون يشاركون في مظاهرة منددة للحرب على غزةplay-arrowمدة الفيديو 02 minutes 35 seconds 02:35مظاهرة في جامعة تورنتو الكندية للمطالبة بوقف الحرب على غزةplay-arrowمدة الفيديو 02 minutes 20 seconds 02:20مظاهرة في برلين تنديدا بالحرب الإسرائيلية على قطاع غزةplay-arrowمدة الفيديو 02 minutes 00 seconds 02:00الأمن يمنع وسائل الإعلام من تغطية ساحة الاعتصام بمعهد ماساشوستس للتكنولوجياplay-arrowمدة الفيديو 02 minutes 52 seconds 02:52من نحناعرض المزيدمن نحنالأحكام والشروطسياسة الخصوصيةسياسة ملفات تعريف الارتباطتفضيلات ملفات تعريف الارتباطخريطة الموقعتواصل معنااعرض المزيدتواصل معنااحصل على المساعدةأعلن معنارابط بديلترددات البثبيانات صحفيةشبكتنااعرض المزيدمركز الجزيرة للدراساتمعهد الجزيرة للإعلامتعلم العربيةمركز الجزيرة للحريات العامة وحقوق الإنسانقنواتنااعرض المزيدالجزيرة الإخباريةالجزيرة الإنجليزيالجزيرة مباشرالجزيرة الوثائقيةالجزيرة البلقانعربي AJ+تابع الجزيرة نت على:
facebook-f-darktwitteryoutube-whiteinstagram-whiterss-whitewhatsapptelegram-whitetiktok-whiteجميع الحقوق محفوظة © 2024 شبكة الجزيرة الاعلامية.المصدر: الجزيرة
كلمات دلالية: ترجمات حريات غزةplay arrowمدة الفیدیو
إقرأ أيضاً:
مسؤول عراقي يحذر من استغلال التعداد السكاني لأغراض سياسية
العراق – صرح آيدن معروف، وزير شؤون المكونات العرقية والدينية في حكومة إقليم كردستان بشمال العراق إن التعداد السكاني العام المرتقب في البلاد لا ينبغي أن يستخدم لأغراض سياسية في المستقبل.
جاء ذلك في مؤتمر صحفي عقده، امس الاثنين، في أربيل بشأن التعداد السكاني العام الذي سيُجرى في عموم العراق يومي 20 و21 تشرين الثاني/نوفمبر الجاري
وأشار معروف، عضو الهيئة التنفيذية للجبهة التركمانية العراقية، إلى أن التعداد مهم لجميع العراقيين لا سيما التركمان.
وقال إن التعداد سيُتخذ أساسا للمشاريع والموازنة وعدد مقاعد مجلس النواب العراقي وعدد مقاعد مجالس المحافظات في العراق.
وذكر أنه تم حذف مادة العرق والدين من التعداد، لافتا إلى أن العراق حاليا غير مؤهل لتعداد على أساس العرق والدين.
ودعا معروف كافة العراقيين لا سيما التركمان خاصة في كركوك للمشاركة في هذا التعداد.
وقال: “في الماضي، كان التركمان والمجموعات العرقية لا يثقون بالتعدادات السكانية لأن الأطراف المعنية في العراق كانت تستخدم هذه التعدادات دائما لمصالحها الخاصة”.
وأضاف: “لا ينبغي استخدام هذا التعداد لأغراض سياسية في المستقبل. يجب إجراء هذا التعداد من أجل الشعب العراقي وتنمية البلاد”.
والسبت، حذر النائب عن الجبهة التركمانية في البرلمان العراقي أرشد الصالحي، من محاولات تغيير ديمغرافي بمحافظة كركوك قبل بدء التعداد السكاني المزمع في البلاد بعد أيام، وأبدى مخاوفه من تسجيل المجموعات السكانية التي تم توطينها لاحقا، في إحصاء كركوك، معتبرا ذلك تهديدا للهوية التركمانية للمدينة.
ويستعد العراق لإجراء تعداد سكاني عام بعد أيام، دون طرح أسئلة على المواطنين حول عرقهم ومذهبهم.
وأُجري آخر تعداد سكاني في العراق عام 1997، ولم يشمل حينها 3 محافظات في إقليم شمال العراق، وتضمن أسئلة تكشف الخصائص العرقية والدينية للسكان.
وقررت الحكومة العراقية عدم إدراج أسئلة تتعلق بالانتماء العرقي والطائفي في التعداد السكاني المرتقب، “لتجنب حدوث أي انقسام داخل المجتمع المكوّن من مكونات مختلفة”.
الأناضول