فيديو مفاجئ.. نانسي زيدان تعود بالأسود بعد وفاة ابنتها بـ8 أشهر
تاريخ النشر: 5th, May 2024 GMT
8 أشهر كاملة، مرت بصعوبة على خبيرة التجميل نانسي زيدان، بعدما فقدت ابنتها «دارين» في عمر الزهور، عقب أيام قليلة من خضوعها لعدة عمليات جراحية، بسبب معاناتها من ثقب في الأمعاء، لتنقطع الأم المكلومة، عن عملها التي أحبها به الجمهور، ونالت من خلاله شهرة واسعة.
أيام طويلة ابتعدت فيها نانسي زيدان، التي اعتادت على تقديم مقاطع احترافية بالمكياج، تغير خلالها ملامحها بمهارة فنية مميزة، عن الكاميرات، إثر حزنها على ابنتها الصغيرة، قبل أن تعود عبر حساباتها الرسمية على «السوشيال ميديا»، لتشارك متابعيها بالأدعية والآيات القرآنية خلال الفترة الماضية.
مؤخرًا عادت نانسي زيدان من جديد، وهي تحاكي ملامح نجوم دراما رمضان، قبل أن تظهر حديثًا بملابس الحداد السوداء، التي اتشحت بها منذ وفاة ابنتها، لتعود بالتوازي مع تصدر «الترند الهندي» مواقع التواصل الاجتماعي.
وظهرت خبيرة التجميل، في تحد جديد، تسعى خلاله إلى تغيير ملامحها لتشبه الفنانة الهندية الشهيرة كارينا كابور، مدونة: «نعمل التريند الهندي بطريقتي».
View this post on Instagram
A post shared by N A N C Y • Z I D A N (@nancyzidan)
ما قصة الترند الهندي الجديد؟وخلال الأيام الماضية، اجتاح «الترند الهندي» مواقع التواصل الاجتماعي، إذ شارك آلاف المؤثرين وصناع المحتوى حول العالم التحدي، في تحويل أنفسهم إلى عرائس هنديات باستخدام مساحيق التجميل، كما وثقوا أيضًا رحلة التحضير الطويلة التي تسبق النتائج المُبهرة في النهاية.
من هي نانسي زيدان؟- خبيرة تجميل من مواليد المنصورة.
- تخرجت في كلية الإعلام.
- درست فن المكياج.
- تقليد الفنانات باستخدام ملابسها ومكياجها البسيط.
المصدر: الوطن
كلمات دلالية: نانسي زيدان خبيرة تجميل
إقرأ أيضاً:
مقدمة لخفض التصعيد بالشرق الأوسط.. وكالات ومنظمات الأمم المتحدة تعود للعمل في غزة|فيديو
جولات ومفاوضات مكوكية، تم التوصل لاتفاق وقف إطلاق النار في قطاع غزة، في مسعى لإنهاء أكثر من 15 شهرا من الحرب الإسرائيلية على القطاع، حسبما جاء في قناة «القاهرة الإخبارية»، عبر تقرير تليفزيوني بعنوان «مع بدء تنفيذ قرار وقف إطلاق النار.. وكالات ومنظمات الأمم المتحدة تعود للعمل في غزة».
وأشار التقرير، إلى أنّ الاتفاق الذي تم بوساطة مصرية قطرية أمريكية يتضمن تبادل المحتجزين والأسرى بين الجانبين، حيث يجرى إطلاق سراح جميع المحتجزين الإسرائيليين بقطاع غزة من مدنيين وجنود سواء كانوا على قيد الحياة أو غير ذلك، وفي المقابل تفرج إسرائيل عن عدد من الأسرى الفلسطينيين بسجون الاحتلال مع التعهد بعدم اعتقالهم مستقبلا عن التهم نفسها، أو لأداء باقي محكومياتهم.
وأوضح التقرير، أنّ الاتفاق يؤكد على عودة الهدوء المستدام إلى قطاع غزة، بما يحقق وقفا دائما لإطلاق النار، وانسحاب قوات جيش الاحتلال، وتفكيك المواقع والمنشآت العسكرية التي أنشأها الاحتلال الإسرائيلي في غزة.
ولفت التقرير، إلى أنّ الاتفاق يتيح للأمم المتحدة ووكالاتها والمنظمات الأخرى القيام بأعمالها لتقديم الخدمات الإنسانية في كل مناطق قطاع غزة، واستمرار ذلك في جميع مراحل الاتفاقية، كما يؤكد الاتفاق أيضا على إعادة إعمار قطاع غزة وفتح المعابر الحدودية وإنفاذ المساعدات، والسماح بحركة السكان وعودة النازحين إلى مناطقهم، وحرية نقل البضائع.
وتابع: «ترقُب طال انتظاره، ليتحقق الأمل الذي طاق إليه الفلسطينيون؛ لإنهاء أكبر مأساة إنسانية في التاريخ الحديث، فيما يأمل الكثيرون أن يكون الاتفاق مقدمة لخفض التصعيد في الشرق الأوسط، واستعادة الاستقرار في تلك المنطقة التي أدى تأجيج النزاعات بها إلى تهديد كامل للسلم والأمن الدوليين».