قبلان: كلما زادت التضحيات زدنا صلابة واقتربنا من النصر
تاريخ النشر: 5th, May 2024 GMT
كتب عضو كتلة "التنمية والتحرير" النائب الدكتور قبلان قبلان عبر منصة "اكس": "جريمة جديدة يرتكبها جيش الاحتلال ضد الأبرياء، باقة جديدة من الشهداء ارتقوا في سبيل الله والوطن، دفعة نقية من الدم الصافي تروي تراب ميس الجبل. دم يسفك أمام العالم المتوحش، وكل العالم المساند لاسرائيل والساكت عن جرائمها متوحش، مزيد من الانكشاف وسقوط الأقنعة الزائفة التى تخدع الكثيرين، كلما زاد الدم والتضحيات، زدنا صلابة، واقتربنا من النصر، كلما زاد الإجرام زاد عشقنا للشهادة وتمسكنا بالأرض وبالمواجهة.
لك يا ميس ترخص الدماء.. لك يا جنوب تهون التضحيات.. صبراً اهلنا وشعبنا فطريق الحق صعب المسالك. النصر للجنوب والمجد للشهداء".
المصدر: لبنان ٢٤
إقرأ أيضاً:
دراسة تكشف طريقة تزيد فرص الشفاء من داء السكري
يسهم فقدان الوزن في زيادة فرص الشفاء من داء السكري من النوع الثاني، وذلك وفقا لنتائج دراسة حديثة نشرت في المجلة العلمية "لانسيت دايبيتز أند إيندوكراينولوجي" (Lancet Diabetes & Endocrinology) المتخصصة.
ويظهر التقييم الموجز لـ22 دراسة عالية الجودة ما يلي: مع كل كيلوغرام يفقده الأشخاص المصابون بداء السكري من النوع الثاني يتحسن المرض. ولكل نسبة مئوية من وزن الجسم المفقودة، تزداد احتمالية الشفاء التام بنسبة 2.71%.
وبشكل عام، حقق ما يقارب من 48% من المشاركين في الدراسة شفاء كاملا من خلال فقدان الوزن. وكان هذا الأمر أكثر شيوعا كلما فقدوا المزيد من الوزن، ففي ما يقارب من 50% من أولئك، الذين فقدوا ما بين 20 و29% من وزن الجسم الأصلي، اختفى مرض السكري تماما.
ومن بين الذين، فقدوا ما لا يقل عن 30% وصل الرقم إلى ما يقارب من 80%.
وفي المتوسط، حقق 41% منهم انخفاضا جزئيا، وهنا أيضا كان من الواضح تماما أن الفرصة زادت كلما خسر المرضى المزيد من الوزن.
وفي الدراسة، تم اعتبار الشفاء التام محققا إذا كان مستوى السكر في الدم على المدى الطويل (HbA1c) بدون دواء أقل من 6.0% أو كان مستوى السكر في الدم أثناء الصيام أقل من 100 مغم/ديسيلتر بعد عام واحد من بدء فقدان الوزن.
إعلانويحدث تحسن جزئي عندما ينخفض الهيموغلوبين السكري التراكمي إلى أقل من 6.5% أو عندما ينخفض سكر الدم الصائم إلى أقل من 126 مغم/ديسيلتر.