ظاهرة غريبة .. مواطن يرصد صخرة باردة في صحراء حائل
تاريخ النشر: 5th, May 2024 GMT
حائل
في ظاهرة غريبة من نوعها ، رصد مواطن بالقرب من جبل المسمى غرب حائل ، صخرة باردة في الصيف ، عكس ما حولها من الصخور ذات الحرارة المرتفعة .
وأوضح المواطن أنه اكتشف هذه الصخرة في عام 1409هــ ، حيث كان يلعب مع رفاقه على الصخرة «صفاة» ، مؤكداً أنها تكون باردة في أوج الصيف .
وأضاف: “الصخرة ناعمة الملمس ، بينما الأماكن المحيطة بها حارة جدًا ، بينما المنطقة التي يكسوها اللون الأبيض باردة تمامًا ” .
وتفاعل نشطاء مواقع التواصل الاجتماعي مع الفيديو بشكل واسع ، حيث طالبوا بمعرفة المزيد عن هذه الظاهرة ، وتساءل البعض عن سبب برودة هذه الصخرة ، بينما تسود درجات حرارة مرتفعة في المنطقة المحيطة بها .
https://cp.slaati.com//wp-content/uploads/2024/05/videoplayback-17.mp4المصدر: صحيفة صدى
كلمات دلالية: جبل المسمى حائل صخرة
إقرأ أيضاً:
عطاف: الأوضاع المحيطة بنا إقليميا وقاريا ودوليا لا تبشر ولا يرتاح لها بال
كشف وزير الدولة وزير الشؤون الخارجية والجالية الوطنية بالخارج والشؤون الإفريقية أحمد عطاف. أن الأوضاع المحيطة بنا إقليميا وقاريا ودوليا، وللأسف لا تبشر البتة و لا يرتاح لها بال.
وأضاف وزير الدولة عطاف عقب استقباله من طرف الرئيس التونسي قيس سعيد، أن منظومة العلاقات الدولية المعاصرة، في شقيها السياسي والإقتصادي، تشهد تلاشيا مقلقا. لاسيما من ناحية التجاهل المتزايد لأبسط القواعد والقوانين الدولية. أو من ناحية تحييد دور المنظمات الدولية وعلى رأسها الأمم المتحدة، أو حتى من ناحية الإنتكاسات المتكررة التي تتعرض لها تعددية الأطراف أمام تصاعد منطق الإنطوائية ومنطق القوة ومنطق اللاقانون بعينه.
وأوضح عطاف، أنه وأمام هذه التطورات كانت ولا تزال منطقة الشرق الأوسط وقارتنا الإفريقية أول وأكثر المتأثرين والمتضررين. فالقضية الفلسطينية تشهد اليوم مرحلة هي الأخطر في تاريخها. بعد أن صار التحدي الذي يواجهها تحديا وجوديا بامتياز. لاسيما ونحن نعيش على وقع تسابق محموم على سبل الإجهاز على هذه القضية عوض البحث عن سبل حلها وآفاق تفعيل الحل الذي أقرته وثبتته الشرعية الدولية منذ ثمانية عقود خلت.
وبخصوص الأوضاع في القارة الأفريقية، أكد الوزير أنها تشهد هي الأخرى ترديا مقلقا من كل النواحي، الأمنية والسياسية والاقتصادية. مشيرا إلى أنه وفي ظل أوضاع كهذه، فإن التنسيق “الجزائري-التونسي” لم يعد ضروريا فحسب، بل صار حتميا. مؤكدا أن هذا التنسيق لم ينقطع يوما وأن هناك تواصل دائم مع الأشقاء في تونس. لأننا نعتبر أنفسنا في خندق واحد، يسرنا ما يسرهم ويسوؤنا ما يسوؤهم.
/div>
إضغط على الصورة لتحميل تطبيق النهار للإطلاع على كل الآخبار على البلاي ستور
إضغط على الصورة لتحميل تطبيق النهار للإطلاع على كل الآخبار على البلاي ستور