علاوة تحفيزية لمنتجي سمك البلطي
تاريخ النشر: 5th, May 2024 GMT
دعت وزارة الصيد البحري والمنتجات الصيدية مربي المائيات في المياه العذبة. والفلاحين الممارسين لنشاط تربية المائيات المدمجة مع الفلاحة. الراغبين في الاستفادة من العلاوة التحفيزية الخاصة بمنتجي سمك البلطي (التيلابيا).
وحسب بيان وزارة الصيد البحري والمنتجات الصيدية والمقدرة بـ 50 دج عن كل 1 كلغ منتج منه.
كما تدعو الوزارة المتعاملين الاقتصاديين والشباب الراغبين في الاستثمار في مجال تربية المائيات. التقرب من مصالحها للتعرف أكثر على التحفيزات المالية والجبائية المخصصة لهذه الشعبة الواعدة.
ويتكون الملف الخاص بالعلاوة التحفيزية لفائدة منتجي سمك البلطي (التيلابيا):
بالنسبة لمؤسسات تربية المائيات:
-استمارة معلومات تقدم من قبل المنتج وفق النموذج المعتمد (متوفر على مستوى مديريات وغرف الصيد البحري وتربية المائيات).
-نسخة من السجل التجاري.
-نسخة من ترخيص تربية المائيات.
-وكذا نسخة من كشف الهوية البنكية أو كشف الهوية البريدية RIB.
وبالنسبة لتربية المائيات المدمجة مع الفلاحة:
استمارة معلومات تقدم من قبل المنتج وفق النموذج المحدد (متوفرة على مستوى مديريات وغرف الصيد البحري وتربية المائيات).
-نسخة من ترخيص تربية المائيات المدمجة.
-نسخة من كشف الهوية البنكية أو كشف الهوية البريدية RIB.
المصدر: النهار أونلاين
كلمات دلالية: تربیة المائیات الصید البحری کشف الهویة نسخة من
إقرأ أيضاً:
تتويج "البحري" في ختام "كروية الطو" بنخل
نخل- خالد بن سالم السيابي
أسدل الستار على منافسات بطولة الطو الرمضانية 2025 بمنافسة قوية في اليوم الختامي برعاية المهندس بدر السعيدي المدير العام لبلدية محافظة جنوب الباطنة، حيث تُوّج فريق البحري من ولاية السيب بالبطولة بعد أداء مميز ومستويات مشرفة.
وشهدت البطولة هذا العام مشاركة 8 فرق تمثل ولايات نخل، السيب، وادي المعاول، وبوشر، وتنافست هذه الفرق في مباريات مثيرة على مدار شهر رمضان، لتقديم أفضل ما لديها من مهارات وكفاءات، حيث حققت البطولة فرصة مثالية لاكتشاف المواهب الجديدة وتعزيز التنافس الرياضي بين أبناء مختلف الولايات.
وفي الختام، كرم المهندس بدر السعيدي راعي البطولة الفريق البحري بكأس البطولة ومبلغ مالي، وحقق فريق الخوض المركز الثاني والميداليات الفضية، كما تم تكريم اللجان المنظمة والشركات الداعمة والمؤسسات التي ساهمت في نجاح البطولة.
ويسعى فريق الطو إلى أن يكون مركزًا اجتماعيًا وثقافيًا يخدم مجتمعه من خلال الجانب الرياضي والأنشطة.