انحفاض كبير في أسعار السيارات المستعملة..
تاريخ النشر: 5th, May 2024 GMT
أسعار السيارات المستعملة، شهدت السيارات المستعملة انخفاضًا كبيرًا في الآونة الأخيرة، لذلك يبحث الكثيرون عن أسعار السيارات الكهربائية في السوق المصري، والتي بدورها توفر في مصاريف استهلاك الوقود، حيث إنها تعتمد في السير على الطاقة الكهربائية في الشحن.
وفيما يلي أسعار السيارات الكهربائية في السوق المصري، وذلك وفقًا للأسعار المتاحة على مواقع بيع وشراء السيارات المستعملة على الإنترنت، حيث تبدأ أسعار السيارات الكهربائية من 830 ألف جنيه:
سعر فولكس فاجن ID4 موديل 2015 مستعملةيتراوح سعر فولكس فاجن ID4 موديل 2015 مستعملة في مصر بين 830 ألف جنيه وحتى 900 ألف جنيه، ويُحدد السعر النهائي حسب حالة السيارة وعدد الكيلو مترات المقطوعة بها، وغيرها من العوامل الأخرى، علمًا أنها تُصنف من شريحة السيارات الهاتشباك.
تنتمي سيارة شانجان SL03 موديل 2024 إلى شريحة السياات السيدان، وهي متاحة في سوق السيارات المستعملة المصري بأسعار تبدأ من مليون و500 ألف جنيه.
أسعار السيارات المستعملة1- سيارة نوع 131 موديل 1981 رشه دواخل وخوارج سعرها 50 ألف جنيه.
2- سيارة نوع لادا موديل 2006 رشه خوارج بسعر 75 ألف جنيه.
3- سيارة إكسيل موديل 2002 رشه خوارج وفابريكا دواخل بسعر 90 ألف جنيه.
4- سيارة نوع شاهين موديل 2000 فابريكا، دواخل وخوارج بسعر 120 ألف جنيه.
5- سيارة أكسنت موديل 2001 فابريكا دواخل وخوارج بسعر 130 ألف جنيه.
المصدر: بوابة الفجر
كلمات دلالية: أسعار السيارات أسعار السيارات إلنترا أسعار السيارات الزيرو أسعار السيارات المستعملة في مصر أسعار السيارات بعد تراجع الدولار أسعار السيارات بعد قرارات البنك المركزي السیارات المستعملة أسعار السیارات ألف جنیه
إقرأ أيضاً:
تعزيز التعاون بين مصر والصين في الطاقة المتجددة وصناعة السيارات الكهربائية
أكدت الدكتورة منال عوض وزيرة التنمية المحلية، تعزيز فرص التعاون المشتركة مع الصين خلال الفترة القادمة في العديد من المجالات لتحقيق رؤية مشتركة للتنمية الحضرية المستدامة ومواجهة التحديات المحلية، مثل مشروعات البنية التحتية الصديقة للبيئة، والمدن الذكية، وإدارة المياه المستدامة والتبادل الثقافي بين الشعبين وتبادل الخبرات وتدريب الشباب وتعزيز السياحة بين المدن الصينية والمدن الصديقة، مما يسهم في تعزيز وتعزيز التبادل التجاري والثقافي بين البلدين بما يحقق مستهدفات التنمية المحلية الشاملة في المدن المصرية و يدعم جهودنا الوطنية وإدماج الاستدامة في كل جوانب الحوكمة الحضرية.
جاء ذلك خلال لقاء وزيرة التنمية المحلية مع عدد من وسائل الإعلام الصينية على هامش مشاركتها في مؤتمر "التعاون والتنمية لمدن الصداقة الدولية" والذي يعقد في مقاطعة سيتشوان بالصين بحضور المهندس عبدالمطلب عمارة محافظ الأقصر ووجود تمثيل حكومي من أكثر من ١٠٠ دولة حول العالم و محافظ شينجدو بمقاطعة سيتشوان وعدد من المحافظين ورؤساء المدن .
وأشارت منال عوض إلي تعزيز التعاون أيضاً في مجال الطاقة المتجددة الذي تتميز به العديد من الشركات الصينية العاملة في مجال الصناعات الكهربائية وإنتاج وتوليد الطاقة الكهربائية وإنتاج الطاقة الجديدة والمتجددة فى إطار اهتمام الدولة المصرية بتوفير الطاقة النظيفة والصديقة للبيئة لتحقيق مستهدفات التنمية المحلية المتكاملة، مشيرًة إلى أنه سيكون هناك تعاون كبير خلال الفترة القادمة بين إحدي الشركات المتخصصة فى صناعة السيارات الكهربائية فى مقاطعة سيتشوان والتي تتميز بتكنولوجيا عالية مع شركة النصر للسيارات فى مصر لإنتاج السيارات الكهربائية خلال الفترة القادمة فى إطار توجه الحكومة نحو السيارات صديقة البيئة وتوطين صناعة السيارات الكهربائية .
وأعربت وزيرة التنمية المحلية ، عن سعادتها لزيارة مقاطعة سيتشوان الصينية والتي تتميز بأنها تجمع بين الحضارة والتكنولوجيا ، مشيدًة بالجهود التي قامت بها مقاطعة سيتشوان فى تنظيم المؤتمر من حيث النظام وتوفير كافة الإمكانيات وحفاوة الاستقبال وتنظيم الرحلات والزيارات للمصانع والشركات الكبرى والتي شاهدنا من خلالها التكنولوجيا العالية التي تتمتع بها المدينة ككل والمباني ذات المستوي عالي من الجمال بجانب الحفاظ علي حضارتها، مؤكدًة حرصها على متابعة مسار التعاون الثنائي المصري الصيني وذلك من خلال تقوية الشراكة بين مقاطعة سيتشوان الصينية ومحافظة الأقصر على محاور متعدد الأطراف بما يخدم المصالح المشتركة مثل تبادل الخبرات ونقل المعرفة والثقافة فضلاً عن الممارسات التنموية سعياً في توطين الصناعات وتعزيز التبادل التجاري والثقافي بين البلدين وإقامة مجالات تعاون مستحدثة كذلك.
وألقت منال عوض، الضوء على جانب شديد الأهمية من جوانب العلاقات التاريخية الوثيقة والوطيدة بين البلدين، يمتد إلى تاريخ قديم يرتبط بالحضارتين المصرية والصينية اللتين تضربان بجذورهما في أعماق التاريخ، وهو البعد المرتبط بالتعاون الثقافي والتبادلات الإنسانية بين البلدين وشعبيهما، والذي يعتبر ضمن أحد أهم مجالات العلاقات الثنائية بين مصر والصين ليس فحسب في الوقت الراهن، وإنما أيضاً منذ نشأة الروابط والتبادلات الإنسانية بين البلدين العريقين، مؤكدًة امتلاك البلدين سمات وخصائص حضارية مشتركة كان لها تأثيراتها الكبيرة على الإنسانية فهناك تشابه كبير بين الحضارتين المصرية والصينية، سواء من خلال الثقافة أو منظومة القيم الحاكمة للمجتمعات، مما يساهم في تعزيز فرص التعاون للتراث الإنساني من خلال آليات عديدة ومتنوعة بين مصر والصين، مثل التعاون الثقافي والتبادل الإنساني بين البلدين لتبادل الخبرات، بجانب الزيارات المتبادلة.
ولفتت إلى أن مصر قامت بتعزيز شراكتها الاستراتيجية الشاملة مع دولة الصين من خلال التعاون في العديد من مبادرات التنمية المتعددة، فضلاً عن التعاون في مختلف المحافل الدولية بما في ذلك دمج مصر فى مبادرة الحزام والطريق الصينية، مما يتماشى مع أهداف رؤية مصر 2030.