رابطة علماء اليمن تبارك إعلان الجولة الرابعة من التصعيد
تاريخ النشر: 5th, May 2024 GMT
يمانيون|
باركت رابطة علماء اليمن، اليوم الأحد، إعلان الجولة الرابعة من التصعيد، وعدّت ذلك واجبا شرعيا ومسؤولية إيمانية ودينية يجب أن تضطلع بها كل الأمة.
ودعت الرابطة في بيان علماء اليمن والعالم الإسلامي كافة لمباركة وتأييد كل عمليات الإسناد المناصرة لغزة التي يقوم بها محور المقاومة.
وشددت على علماء الأمة إصدار فتواهم الصريحة والواضحة بوجوب الانخراط في معركة “الفتح الموعود والجهاد المقدس”
وقال علماء اليمن: كلما طال أمد العدوان وتمادى العدو الإسرائيلي وأوغل في ارتكاب المجازر وسفك الدماء، كلما عظمت المسؤولية على الأمة.
وأكدوا أن الثبات والاستمرارية في المسيرات والنشاطات المناصرة لغزة واجب ديني وموقف إيماني جهادي، مشددين على ضرورة تماسك محور المقاومة والمحافظة على الأخوة الإيمانية بين قادته وأفراده وتحصينه بالاعتصام بحبل الله والتقوى.
كما دعوا الشعب الفلسطيني وقادة فصائل الجهاد والمقاومة للمزيد من الصبر والثبات والثقة المطلقة بفرج الله بعد الشدة، ونصره المحتوم للمؤمنين.
المصدر: يمانيون
كلمات دلالية: علماء الیمن
إقرأ أيضاً:
رابطةُ العالم الإسلامي تُثمِّن لمجلس الوزراء شُكرَهُ لعلماء مؤتمر “بناء الجسور بين المذاهب الإسلامية”
المناطق_واس
ثمَّنَتْ رابطة العالم الإسلامي، باعتزاز كبير، ما أعرب عنه مجلس الوزراء في جلسته برئاسة خادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبدالعزيز آل سعود -حفظه الله-، من شكرٍ لكبار عُلماء الأمة الإسلامية ومفكريها، المشاركين في المؤتمر الدولي: “بناء الجسور بين المذاهب الإسلامية”.
وفي بيانٍ للأمانة العامة للرابطة، رفع معالي أمينها العام رئيس هيئة علماء المسلمين الشيخ الدكتور محمد بن عبدالكريم العيسى، الشكر والتقدير لخادم الحرمين الشريفين -أيده الله- على رعايته لأعمال المؤتمر، الذي يأتي امتدادًا لنهج راسخ انتهجَتْهُ قيادة هذه البلاد المباركة؛ لخدمة الإسلام، وتعزيز تضامن المسلمين، واجتماع كلمتهم، ووحدة صفِّهم، وسعيها الريادي الدؤوب والمستحق لكل ما فيه رِفعَةُ الأمة، وعزة شُعوبها ورخائها.
أخبار قد تهمك رابطة العالم الإسلامي تُدين قرارَ حكومة الاحتلال الإسرائيلي قطع الكهرباء عن قطاع غزة 11 مارس 2025 - 7:16 صباحًا رابطة العالم الإسلامي تؤكد وقوفها وتضامنها مع الجمهورية العربية السورية 7 مارس 2025 - 1:49 مساءًوسأل معاليه الله -عز وجلّ- أن يُجزل المثوبة لخادم الحرمين الشريفين ولسمو ولي عهده الأمين -حفظهما الله-، على ما يُقدّمانِهِ من رعايةٍ واحتضانٍ للأمة الإسلامية، وحرصهِما على كلِّ ما فيه خيرُها ونفعُها وصلاحُ شأنِها.