تفعيل اليوم العالمي لتطهير ونظافة الأيدي لعام 2024 بمركز طب الأسنان التخصصي بدومة الجندل
تاريخ النشر: 5th, May 2024 GMT
الجوف – أحمد الحجاج
قام مركر طب الأسنان التخصصي بدومة الجندل بتفعيل اليوم العالمي لتطهير ونظافة الأيدي تحت شعار “أنقذ الأرواح نظف يديك” الذي يصادف 5 مايو لعام 2024 بمتابعة وإشراف من مدير المركز المكلف الدكتور عمر الزارع وبحضور المدير الطبي بالمركز الدكتور هشام درويش ورئيس قسم التوعية والتثقيف الصحي ياسر المرعي ورئيسة قسم مكافحة العدوى تهاني الشمري.
حيث تم التعريف بأهمية تنظيف وتعقيم الأيدي وكيفية تعقيمها بالطريقة الصحيحة وتم توزيع عدد من المنشورات والمطويات لعدد من مراجعي المركز لتعريفهم بأهمية تنظيف الأيدي وبعدها تم التقاط الصور مع منسوبي المركز وعدد من المراجعين.
المصدر: صحيفة الجزيرة
كلمات دلالية: كورونا بريطانيا أمريكا حوادث السعودية
إقرأ أيضاً:
الأمم المتحدة تحيي اليوم العالمي للغة الإسبانية
تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق
تحيي منظمة الأمم المتحدة اليوم العالمي للغة الإسبانية في مثل هذا اليوم 23 أبريل من كل عام، ويُحتفل بهدف رفع الوعي لدى موظفي المنظمة، وكذلك لدى العالم أجمع، بتاريخ وثقافة واستخدام اللغة الإسبانية كلغة رسمية، واختيار هذا اليوم يعود إلى ذكرى وفاة عبقري الأدب الإسباني، ميغيل دي سيرفانتس.
ومن المصادفة أن تاريخ وفاته يتطابق مع تاريخ وفاة أشهر كاتب مسرحي باللغة الإنجليزية، ويليام شكسبير، ولهذا السبب، تشترك اللغتان في هذا اليوم، والاهتمام المتزايد من المتحدثين بالإسبانية بالأمم المتحدة لطالما سعت الأمم المتحدة إلى إيجاد طرق إبداعية لتعزيز اللغات الرسمية في جميع جوانب عملها، وبالطبع لم يكن من الممكن أن تغيب اللغة الإسبانية عن هذا الجهد.
تستخدم الأمانة العامة وسائل رسمية وغير رسمية للتواصل مع الجمهور العالمي وموظفيها على حد سواء، بدءاً من خدمات الترجمة الفورية والتحرير، مروراً ببرامج تعليم اللغات والتواصل الداخلي للموظفين، وصولاً إلى خدمات الاتصال الخارجي متعددة اللغات (المواقع الإلكترونية، الأخبار، وسائل التواصل الاجتماعي).
وفي حالة اللغة الإسبانية، توجد أداة استثنائية إضافية: مجموعة أصدقاء اللغة الإسبانية، وهي فريق تأسس عام 2013 من قبل 20 دولة عضو ناطقة بالإسبانية، بهدف تنسيق وتنفيذ أنشطة تروّج لاستخدام اللغة الإسبانية ونشرها في أعمال الأمم المتحدة.
وقد تم تأسيس هذه المجموعة استجابةً للاهتمام المتزايد من الشعوب الناطقة بالإسبانية برسالة الأمم المتحدة، وهو ما أثر بشكل واضح في أنشطة المنظمة من خلال المزيد من المشاورات المتزايدة، والتفاعلات، والمطالب المستمرة من الجمهور الناطق بالإسبانية في مختلف أنحاء العالم.