القاهرة الإخبارية: حماس تؤكد حرصها على التوصل لاتفاق شامل ومترابط ينهي العدوان الإسرائيلي
تاريخ النشر: 5th, May 2024 GMT
قالت حركة حماس: نؤكد حرصنا على التوصل إلى اتفاق شامل ومترابط ينهي العدوان الإسرائيلي ويضمن الانسحاب ويحقق صفقة تبادل جدية للأسرى والمحتجزين، وذلك وفق خبر عاجل لقناة "القاهرة الإخبارية".
وأضافت حماس: أجرينا سلسلة من الاتصالات مع الوسطاء والفصائل الفلسطينية وعقدنا اجتماعات مكثفة ومشاورات بين الداخل والخارج قبل إرسال الوفد إلى القاهرة.
وتابعت حماس: وفدنا إلى القاهرة أكد موقف الحركة الإيجابي والمرن مع أهمية الارتكاز على أن الأولوية هي وقف العدوان على الشعب الفلسطيني.
اقرأ أيضاًالقاهرة الإخبارية: 203 شاحنات محملة بالمساعدات تتمكن من المرور إلى قطاع غزة
في اليوم 212.. ارتفاع عدد ضحايا العدوان الإسرائيلي على غزة إلى 34683 شهيدًا
عائلات الأسرى الإسرائيليين لـ نتنياهو: «التاريخ لن يغفر لك تفويت الفرصة لإعادة أبنائنا المحتجزين في غزة»
المصدر: الأسبوع
كلمات دلالية: الشعب الفلسطيني العدوان الإسرائيلي الفصائل الفلسطينية حركة حماس غزة غزة اليوم غزة عاجل
إقرأ أيضاً:
مدير تراث القاهرة: كتاب القاهرة التراثية مرجع شامل لتاريخ المدينة
يعد كتاب «القاهرة التراثية.. رؤية تاريخية عمرانية تراثية»، بمثابة مرجع شامل لتاريخ وتراث مدينة القاهرة العريقة، وقامت المهندسة ميرال نبيل كامل، مدير عام الإدارة العامة للحفاظ على تراث القاهرة بديوان محافظة القاهرة، بتأليف الكتاب الذي يسلط الضوء على جوانب مختلفة من تاريخ المدينة وتطورها العمراني والتراثي.
وقالت مؤلفة الكتاب لـ«الوطن» الكتاب يشير إلى أن القاهرة ليست فقط شاهدًا على التاريخ بل صانعة له، وتمثل ذلك في شوارعها المزدحمة وأزقتها الضيقة، حيث تختلط الحكايات القديمة بالحياة المعاصرة، وتنسجم المآذن مع المباني الشاهقة، وتمتزج أصوات الأسواق مع رنين الأذان، إنها مدينة تتنفس الأصالة، لكنها دائمًا ما تفتح ذراعيها للمستقبل.
امتزاج التراث الإسلامي والقبطيوتطرقت في الكتاب، إلى أن ما يميز القاهرة، هو قدرتها على الاحتفاظ بعبق الماضي، بينما تنظر بعين ثاقبة إلى الغد، فهي ملتقى الثقافات وموطن التنوع، حيث يمتزج التراث الإسلامي بالآثار القبطية واللمسات الحديثة، و كل زاوية فيها تحكي قصة، وكل حجر يروي حكاية عن شعب لا يعرف اليأس.
تاريخ القاهرةوأوضحت أن الكتاب تضمن 3 أجزاء، الأول تناول تاريخ نشأة مدينة القاهرة وحتى عصرنا هذا، بدءا من مدينة أون هليوبوليس مرورًا بالفسطاط ثم القطائع والعسكر والقاهرة المعزية، والتطور العمراني لمدينة القاهرة والتغيرات التي حدثت لنهر النيل أدت إلى تكون مدينة القاهرة حاليا.
بينما الجزء الثاني من الكتاب تضمن التقسيم الإداري الحالي لمدينة القاهرة بـ4 مناطق، وكل منها تضم عدد من الأحياء و أيضا المناطق التراثية بالقاهرة وأهم المشروعات التي نفذت في مدينة القاهرة.
وتناول الجزء الثالث و الأخير من الكتاب، التراث الثقافي بنوعيه المادي وغير المادي وكيفية صون التراث وجعله تراث حي، حيث جرى إلقاء الضوء على الحرف التراثية ومهارة صنعها وتسمية المناطق بأسماء الحرف مثل الخيامية والسروجية وينتهي الكتاب بحرفة من الزمن الجميل، وهي بائع العرقسوس المشروب الرمضاني المرتبط بعادات وتقاليد المصريين.