وزير الخارجية يدعو لاتخاذ خطوات عملية للتصدي للاعتداءات على المصحف
تاريخ النشر: 31st, July 2023 GMT
شاهد المقال التالي من صحافة السعودية عن وزير الخارجية يدعو لاتخاذ خطوات عملية للتصدي للاعتداءات على المصحف، جاء ذلك خلال كلمته في اجتماع منظمة التعاون الإسلامي، وفقا لـ العربية . وقال في اتصال هاتفي تلقاه من وزير خارجية السويد توبياس .،بحسب ما نشر صحيفة عاجل، تستمر تغطيتنا حيث نتابع معكم تفاصيل ومعلومات وزير الخارجية يدعو لاتخاذ خطوات عملية للتصدي للاعتداءات على المصحف، حيث يهتم الكثير بهذا الموضوع والان إلى التفاصيل فتابعونا.
جاء ذلك خلال كلمته في اجتماع منظمة التعاون الإسلامي، وفقا لـ"العربية".
وقال في اتصال هاتفي تلقاه من وزير خارجية السويد توبياس بيلستروم، يوم الجمعة، إن تكرار حوادث حرق نسخ من القرآن "يساهم في تأجيج الكراهية ويحد من جهود الحوار بين الشعوب والحضارات".
54.191.211.131
اقرأ على الموقع الرسمي
وفي نهاية المقال نود ان نشير الى ان هذه هي تفاصيل وزير الخارجية يدعو لاتخاذ خطوات عملية للتصدي للاعتداءات على المصحف وتم نقلها من صحيفة عاجل نرجوا بأن نكون قد وفقنا بإعطائك التفاصيل والمعلومات الكامله .
علما ان فريق التحرير في صحافة العرب بالتاكد منه وربما تم التعديل علية وربما قد يكون تم نقله بالكامل اوالاقتباس منه ويمكنك قراءة ومتابعة مستجدادت هذا الخبر او الموضوع من مصدره الاساسي.
المصدر: صحافة العرب
كلمات دلالية: ايجي بست موعد عاجل الدولار الامريكي اليوم اسعار الذهب اسعار النفط مباريات اليوم جدول ترتيب حالة الطقس
إقرأ أيضاً:
وزير الاتصال الأردني السابق: تسليم الأسرى مطلوب لإبقاء عملية التهدئة في غزة
قال الدكتور مهند المبيضين، وزير الاتصال الحكومي الأردني السابق، إن استمرار عمليات تسليم الأسرى أصبحت مطلوبة من أجل إبقاء عملية التهدئة، وعدم العودة إلى الحرب من جديد، لافتا إلى أن إطالة أمد هذه العمليات والتناوب عليها قد يكون ممتدا، ويكون هناك مرحلة ثانية وبالتالي يستمر تسليم الأسرى على دفعات.
وأضاف «المبيضين» خلال مداخلة مع الإعلامية أمل الحناوي، ببرنامج «عن قرب مع أمل الحناوي»، المذاع على فضائية «القاهرة الإخبارية»، أن الرسائل التي قدمتها حماس اليوم واضحة، بأنه كلما طال أمد التهدئة كلما استطاعت أن تقدم رسائل جديدة، وعملية التسليم صنعت حالة مشهدية لتمرير رسائل مهمة، تريد حماس إرسالها للقيادة الإسرائيلية.
وتابع: «الأردن ومصر منذ بداية طوفان الأقصى والحرب استشعرا محاولات الاحتلال لخلق واقع جديد، وكان الخطاب الأردني المصري موحدا بأنه لا يمكن قبول تهجير الفلسطينيين من غزة، أو خلق ظروف تؤدي لتهجيرهم، وحاولت إسرائيل أن تدفع أهل غزة إلى رفح ومن ثم الدخول إلى مصر، ووقفت مصر سد منيع في ذلك الوقت».