ليبيا – شكّك عضو مجلس النواب، علي التكبالي، في القوة العددية لوزارة الداخلية، التي تحدث عنها الطرابلسي.

التكبالي قال في تصريح لصحيفة “الشرق الأوسط”: “هذا رقم كبير بالنسبة لعدد السكان في ليبيا، فضلاً عن أنه يمثل عناصر لوزارة داخلية حكومة تسيطر على المنطقة الغربية فقط”.

وتساءل، عن عدم توقف أي من الجهات الرقابية عند هذا الرقم الكبير من الأفراد، الذين تصرف لهم رواتب من ميزانية الدولة، وهل يتناسب ذلك مع احتياجات الأمن بالمنطقة الغربية؟.

وتحدى التكبالي وزير الداخلية “بأن يعلن عن مؤشرات نسب الجريمة بمنطقة نفوذ حكومته، في ظل وجود هذا العدد، الذي يفترض معه استتباب الأمن بدرجة كبيرة، بحيث لا تقع جريمة واحدة”.

واعتقد أن سكان طرابلس يفتقدون للشعور بالأمان في ظل استمرار اندلاع الاشتباكات بين التشكيلات المسلحة المتمركزة بها، لافتاً إلى أن الوزارة دائماً تكون غائبة في أغلب الاشتباكات التي تندلع بغرب البلاد، حيث لم تتدخل لفضّها أو التعليق عليها.

المصدر: صحيفة المرصد الليبية

إقرأ أيضاً:

السيطرة على حريق فى مدرسة بمنطقة التجمع الأول

تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق

سيطرت قوات الحماية المدنية بالقاهرة على حريق نشب فى مدرسة بمنطقة التجمع الأول دون وقوع أصابات .

تلقت أجهزة الأمن بمديرية أمن القاهرة، بلاغًا من شرطة النجدة بنشوب حريق داخل مدرسة بدائرة قسم شرطة التجمع الأول ، وعلى الفور، انتقلت أجهزة الأمن برفقتها 3 سيارات الإطفاء إلى مكان الواقعة، وتبيّن نشوب حريق في كانتين المدرسة ومخلفات ورقية بسبب ماس كهربائى  ، وتم محاصرة النيران وإخمادها دون وقوع إصابات.

مقالات مشابهة

  • وكيل وزارة الداخلية يتفقّد قوات الأفواج بمنطقة نجران
  • وكيل وزارة الداخلية لشؤون الأفواج الأمنية يتفقّد قوات الأفواج بمنطقة نجران
  • بن عطية لـ”الدبيبة”: إذا لم تستطع حماية حدود المنطقة الغربية فلن تستطيع حماية ليبيا
  • أحمد موسى: الرئيس السيسي قدم كل أشكال الدعم لوزارة الداخلية للقيام بعملها بقوة
  • نائب أمير منطقة نجران يستقبل وكيل وزارة الداخلية لشؤون الأفواج الأمنية
  • السيطرة على حريق فى مدرسة بمنطقة التجمع الأول
  • القبض على المتهمين بالتشاجر بمنطقة الجمالية
  • التكبالي: الدبيبة تحت الضغط ويتنازل عن سيادة ليبيا للدول المسيطرة
  • خيط الجريمة.. عامل يقتل بقالا ويربطه بالحبال فى بنى سويف لسرقة 12 علبة سجائر
  • حريق ضخم بمنطقة وسط البلد فجر اليوم | إيه الحكاية؟