شركة "أورالخيم" الروسية تكشف عن خطوة إنسانية اتخذتها للدول الإفريقية
تاريخ النشر: 31st, July 2023 GMT
كشفت مجموعة "أورالخيم" و"أورالكالي" الروسية عن خطوة إنسانية للدول الإفريقية، في ظل تنامي حاجاتها للأسمدة.
إقرأ المزيدوأعلن المدير العام لشركة "أورالخيم" الروسية، أن مجموعة "أورالخيم-أورالكالي" اتخذت قرارا بالنقل المجاني لحمولات السماد التي كانت عالقة في موانئ الاتحاد الأوروبي إلى دول إفريقية.
وقال المسؤول الروسي لـRT، على هامش قمة "روسيا - إفريقيا"، التي انعقدت قبل أيام: "أكثر من مئتين وستين ألف طن من الأسمدة المختلفة كانت عالقة في موانئ الاتحاد الأوروبي حتى فبراير – مارس العام الماضي. وإلى اليوم نقلنا سبعة وسبعين ألف طن على ثلاث دفعات.
وأضاف أنه "من المخطط نقل ستين ألف طن من الأسمدة مجانا إلى إفريقيا في المستقبل القريب. علما أننا لا نوّرد الأسمدة مجانا فحسب، بل ونتحمل كلفة النقل كاملة".
واستضافت مدينة بطرسبورغ الروسية يومي 27 و28 يوليو الجاري قمة "روسيا - إفريقيا"، وتأتي القمة في إطار تعزيز العلاقات الاستراتيجية بين روسيا والدول الإفريقية والارتقاء بها لمستوى جديد.
المصدر: RT
المصدر: RT Arabic
كلمات دلالية: كورونا إفريقيا الاستثمار قمة روسيا إفريقيا موسكو
إقرأ أيضاً:
صابرين: عندما بدأت أفقد تفاؤلي.. أدركت أنني بحاجة للتغيير
كشفت الفنانة صابرين عن اللحظة التي أدركت فيها حاجتها للتغيير، مشيرة إلى أنها شعرت بأن الحياة أصبحت روتينية، وأن الشباب والحيوية داخلها بدأ في الانطفاء.
الجوهر قبل المظهرقالت خلال لقائها في برنامج «كلمة أخيرة» مع الإعلامية لميس الحديدي على قناة ON: «نحن النساء، مهما كبرنا، يظل بداخلنا شعور دائم بالحياة، أنا أهتم بجوهري أكثر من مظهري الخارجي، وعندما بدأ هذا الإحساس يخبو، أدركت أنني بحاجة لاتخاذ موقف».
تعلم قول «لا» والتمسك بالحقوقأكدت أن ما بداخل الإنسان هو الأساس في تحقيق الرضا والسعادة، مضيفة: «عندما فقدت تفاؤلي ولم أعد قادرة على التكيف، أصبت بحالة من التمرد، شعرت أن الطفلة التي بداخلي بدأت تكبر».
قرارات شخصية مصيريةكشفت صابرين عن القرارات التي اتخذتها لتحقيق «مصالحة النفس»، قائلة: «أدركت أن عليّ الدفاع عن حقي، وتعلمت قول لا، رفضت أدوارًا رغم أهميتها وحاجتي لها، لكنني لم أكن أشعر بالراحة، وأحيانًا كنت أعتذر حتى بعد بدء التصوير إذا شعرت أن الأجواء لا تناسبني».
كما أوضحت أن هذه القرارات امتدت إلى حياتها الشخصية، قائلة: «قلت لا، وحدث انفصال، أعقبه ترتيبات أخرى، ثم زواج قلت فيه نعم».
الدعم العائلي والمجتمعيواختتمت حديثها قائلة: «القرارات التي اتخذتها جعلتني أشعر بالقوة، وأصدقائي وعائلتي وأولادي دعموني وشجعوني عندما بدأت أكون أكثر حزمًا وأدافع عن حقوقي».