نجوم الفن يهنئون الأقباط بعيد القيامة وشم النسيم (صور)
تاريخ النشر: 5th, May 2024 GMT
وجه عدد من الفنانين التهنئة إلى الأقباط بمناسبة عيد القيامة المجيد وشم النسيم، وذلك من خلال نشر «بوستات» على مواقع التواصل الاجتماعي، كما نشر البعض صورا على خاصية «ستوري» للاحتفال والتهنئة.
إلهام شاهين تهنئ الأقباط بعيد القيامةونشرت الفنانة إلهام شاهين على موقع التواصل الاجتماعي «فيسبوك» يحمل مجموعة من الصور للتهنئة، وقدمت من خلالها التهنئة إلى الأقباط وكتبت «تهنئة قلبية لأحبائي وأصدقائي المسيحيين بعيد القيامة، أتمنى لكم دوام الفرح والسلام الروحي، وكل سنة وكل أهل مصر طيبين في عيد شم النسيم».
واستكملت مازحة: «وخدوا بالكم من صحكتم، بلاش فسيخ كتير»، واختتمت حديثها بتوجيه الدعاء والطلب من الله ان يعطي الصحة والفرح للجميع.
وتقدم الفنان أحمد السقا بالتهنئة للأقباط بمناسبة عيد القيامة المجيد من خلال صفحته الرسمية على موقع التواصل الاجتماعي «فيسبوك»، حيث كتب: «عيد قيامة مجيد، كل سنة وحضراتكم طيبين وبخير وسعادة دايماً يارب».
كما وجهت الفنانة دينا فؤاد التهنئة للأقباط بمناسبة عيد القيامة المجيد وشم النسيم من خلال صورة نشرتها على صفحتها الرسمية على موقع التواصل الاجتماعي «فيسبوك» تحتوي على كلمة «عيد سعيد»، وعلقت قائلة «كل عام وحضراتكم بخير بمناسبة عيد القيامة المجيد وشم النسيم».
ونشر المطرب راغب علامة «ستوري» على حسابة الشخصي على موقع تبادل الصور والفيديوهات «إنستجرام» يهنئ من خلالها الأقباط بالعيد وتحتوي الصورة على كلمة «فصح مجيد، عيد سعيد».
أما الممثل شريف إدريس فشارك منشوراً على حسابة الشخصي على موقع التواصل الاجتماعي «فيسبوك» يهنئ من خلاله الأقباط بعيد القيامة المجيد وكتب «عيد قيامة مجيد، كل سنة وانتم طيبين وبخير اخواتي وأصدقائي أقباط مصر».
المصدر: الوطن
كلمات دلالية: أحمد السقا إلهام شاهين دينا فؤاد راغب علامة عيد القيامة المجيد شم النسيم بمناسبة عید القیامة المجید على موقع التواصل الاجتماعی بعید القیامة وشم النسیم
إقرأ أيضاً:
بيان مهم من المكتب الوطني للإعلامي لمستخدمي وسائل التواصل الاجتماعي
أكد المكتب الوطني للإعلام أهمية التزام مستخدمي وسائل التواصل الاجتماعي في الدولة بالقيم والمبادئ التي تعكس سياسات الدولة، ونهجها القائم على الاحترام والتسامح والتعايش.
وجاء ذلك في بيان رسمي شدد فيه المكتب على ضرورة مراعاة الضوابط الأخلاقية والقانونية عند استخدام المنصات الرقمية، وضرورة الامتناع عن نشر أي محتوى قد يتضمن إساءة أو انتقاصاً من الثوابت والرموز الوطنية، أو الشخصيات العامة، أو الدول الشقيقة والصديقة ومجتمعاتها. إجراءات قانوينةوشدد البيان على أن المكتب وبالتعاون مع الجهات المعنية سيتخذ الإجراءات القانونية اللازمة ضد كل من يخالف هذه التوجيهات، وفقاً للقوانين المعمول بها في الدولة، والتي تهدف إلى الحفاظ على بيئة رقمية آمنة، ومتوازنة تعزز مناخ الاحترام المتبادل.
كما أشار البيان إلى أن نشر معلومات مضللة، أو خطاب يحض على الكراهية، أو التشهير بالآخرين بصريح العبارة أو بالتلميح أو بالإشارة أو ضمنياً، يعتبر من المخالفات التي ستواجه بعقوبات قانونية صارمة.
وشدد البيان على أن الجميع مسؤولون عن الحفاظ على السمعة الطيبة لدولة الإمارات، وهو ما أكده الشيخ محمد بن زايد آل نهيان، رئيس الدولة لأبناء الوطن، عندما أشار إلى أنهم سفراء لدولة الإمارات، وأن عليهم ترسيخ سمعتها الطيبة وإعطاء صورة إيجابية عن الدولة، بعلمهم وتربيتهم الحسنة، وحسهم وانتمائهم الوطني، قائلاً: "كل أمر تفعله إيجاباً أو سلباً، يعكس هويّتك الإماراتية، لذا كلنا مسؤولون لخلق سمعة طيبة لهذا البلد، لأنّكم كلكم راع؛ وكلكم راع للحفاظ على تلك السمعة".
ودعا المكتب مستخدمي وسائل التواصل الاجتماعي إلى التحلي بالمسؤولية في المحتوى الذي يُنشر أو يُتداول عبر مختلف المنصات.
وأشار المكتب إلى استمرار التنسيق مع الجهات المتخصصة لرصد أي مخالفات عبر منصات التواصل الاجتماعي، واتخاذ الإجراءات المناسبة ضدها. كما دعا إلى الإبلاغ عن أي محتوى مخالف أو مسيء عبر القنوات الرسمية المعتمدة، وذلك في إطار الجهود للحفاظ على بيئة إعلامية رقمية تتسم بالمسؤولية والمصداقية.
وحث المكتب الوطني للإعلام، رواد مواقع التواصل الاجتماعي على التخلق بأخلاق قيادتنا الرشيدة التي تضرب المثل في التواضع والأخلاق العالية، منوهاً بأن سلوك أبناء الوطن الفردي يجب أن يتسق مع رؤية القيادة الهادفة للتمسك بعاداتنا وقيمنا الأصيلة.
كما دعا المكتب إلى التمسك بالأطر العامة المميزة للشخصية الإماراتية على مواقع التواصل الاجتماعي والتي حددها الشيخ محمد بن راشد آل مكتوم نائب رئيس الدولة رئيس مجلس الوزراء حاكم دبي، والمتمثلة في شخصية تمثل صورة الوالد المؤسس الشيخ زايد بن سلطان آل نهيان، طيب الله ثراه، وأخلاق زايد في تفاعلها مع الناس، شخصية تعكس الاطلاع والثقافة والمستوى المتحضر الذي وصلته الإمارات، شخصية تبتعد عن السباب والشتائم وكل ما يخدش الحياء في الحديث، شخصية تقدر الكلمة الطيبة، والصورة الجميلة، والتفاعل الإيجابي مع الأفكار والثقافات والمجتمعات، شخصية نافعة للآخرين بالمعلومة وناشرة للأفكار والمبادرات المجتمعية والإنسانية التي يزخر بها الوطن.