محمد ثروت: شخصيتي في «فاصل من اللحظات اللذيذة» غريبة وفيها فانتازيا
تاريخ النشر: 5th, May 2024 GMT
قال الفنان محمد ثروت، إن شخصيته في فيلم «فاصل من اللحظات اللذيذة» تركيبتها غريبة وفيها فانتازيا، مشيرا إلى أن الكوميديا طوال الفيلم متطورة وتناسب كل أفراد العائلة.
وأكد محمد ثروت، في تصريح له الاهتمام بكافة تفاصيل العمل خلال تصوير كافة مشاهد الفيلم الذي يقدم قصة جديدة على الجمهور، مشيرا إلى أن الكيماء المشتركة التي تجمعه مع الفنان هشام ماجد ساعدت كثيرا في نجاح الفيلم وهو ما ظهر في الإيرادات.
وأعرب "ثروت" عن سعادته بردود الأفعال الإيجابية للغاية التي يحققها الفيلم، كما أن الناس تتحدث عنه على السوشيال ميديا، مشيرا إلى استمتاعه بدوره في الفيلم خاصة أنه يقدم كاركترين في الفيلم حقيقي وموازي.
فيلم «فاصل من اللحظات اللذيذة» إيرادات تجاوزت 46 مليون جنيه منذ بدء عرضه بالسينمات في موسم عيد الفطر.
وتدرو أحداث الفيلم في إطار اجتماعي كوميدي مع الفانتازيا الخيالية، حول هشام ماجد الذي يجسّد شخصية مهندس معماري، والمتزوج من هنا الزاهد، ولديهما ابن ويعيشان معاً حياة تعيسة، ويأتي لهما مخترع بأن هناك نسخا أخرى منهما في أكوانٍ أخرى، مما يجعلهما يعيدان التفكير في علاقتهما التي تتحول من تعيسة إلى سعيدة.
ويشارك في بطولة الفيلم هشام ماجد، وهنا الزاهد، وبيومي فؤاد، الطفل جان رامز، وتأليف شريف نجيب، وجورج عزمي، وإخراج أحمد الجندي.
اقرأ أيضاًهشام ماجد يوجه رسالة لصناع عمل فيلم فاصل من اللحظات اللذيذة «صورة»
بـ 7 ملايين جنيه.. فيلم فاصل من اللحظات اللذيذة يحتل المركز الثاني في شباك التذاكر
بـ456 ألف جنيه.. فيلم «فاصل من اللحظات اللذيذة» يحتل المركز الثالث
المصدر: الأسبوع
كلمات دلالية: محمد ثروت الفنان محمد ثروت فيلم فاصل من اللحظات اللذيذة فاصل من اللحظات اللذيذة ايرادات فيلم فاصل من اللحظات اللذيذة فاصل من اللحظات اللذیذة هشام ماجد
إقرأ أيضاً:
أمير هشام: مشهد ما بعد لقاء الأهلي وبلوزداد صادم.. ويجب معاقبة محمد رمضان
أكد الإعلامي أمير هشام، أن الأهلي حقق مكسب كبير أمام شباب بلوزداد الجزائري، وحقق انتصار كبير بعد شوط أول كارثي، والفريق استطاع مصالحة جماهيره بشكل مبدئي في الوقت الراهن، لأن الجمهور يحتاج للفوز ببطولة.
وقال عبر برنامجه بلس 90 الذي يبث على فضائية النهار: "كان المفروض أن نتحدث في الأمور الفنية، لكن للأمانة الشديد ما حدث بعد اللقاء هو أمر غريب على النادي الأهلي، وهو استكمال لما حدث قبل المباراة في ظل رسائل الجمهور للإدارة واللاعبين".
وأضاف: "جماهير الأهلي هتفت ضد اللاعبين بعدما رفض الفريق الذهاب للجمهور في المدرجات، وكان محمد الشناوي يطالب زملائه بالذهاب لهم، ومعه رامي ربيعة، وهو ما يؤكد بأن الشناوي متفهم لدوره كقائد للفريق، وأن من حق الجمهور أن يغضب ويرسل الرسائل التي يريدها وأنه لابد من مصالحتهم في النهاية".
وواصل: "الجيل الحالي "متدلع" ولم يروا من الأساس أي شتائم أو غضب، الجمهور فقط يرسل رسائل للاعبين، في أوقات سابقة كان الجمهور يذهب للتدريب ويقوم بـ"شتم اللاعبين"، وكان من الأفضل ومن الذكاء أن يتم استغلال المكسب من أجل الذهاب للجمهور، وأن يتم توحيد الجماهير وراء الفريق".
وأكمل: "صُدمت بعدما علمت ما حدث بعد اللقاء، وكنت أعتقد أن المدير الرياضي للأهلي سيذهب باللاعبين للجمهور، لكن ما حدث من جانبه أمر غريب، وهو أغرب موقف لمسئول عبر تاريخ الأهلي، بدلًا من التوجه لتحية الجماهير واستغلال النتيجة الرائعة، نقوم بـ"التكبر على الجمهور" بهذه الطريقة.. لا أعرف ماذا يحدث".
وزاد: "الكابتن الخطيب كان في زيارة إلى مران الأهلي في مدينة نصر، وقال للاعبين ان (الجمهور سوف يشتم في المباراة) وعليكم أن تصالحوا جمهوركم، وطالبهم بعدم الرد على الجمهور مطلقا، للأمانة اللاعبين حققوا المكسب، ولكن ما حدث بعد المباراة يسأل عنه المدير الرياضي وأي لاعب حرض اللاعبين على عدم الذهاب للجمهور".
وأردف: "ننتظر عقوبات كبيرة من إدارة الأهلي، حتى لو شملت تلك العقوبات (محمد رمضان المدير الرياضي)، كان يجب تلبية مطلب الجمهور وأن يذهب إليهم اللاعبين ويحتلفوا معهم، الجمهور هو العنصر الوحيد الذي يدفع من جيبه، ويذهب للاستاد لمؤازرة زملائه".
واستطرد: "هل تعتبر الهتاف والرسائل من الجمهور (شتيمة) وهل تعتقدوا أنكم (هتربوا الجمهور مثلا)، لا يوجد أي لاعب له فضل على الجمهور مطلقا، فهم سبب نجومية اللاعبين".
وأضاف: "الأهلي ملكًا لجماهيره، ومحمود الخطيب رئيس النادي دائمًا يؤكد على حب الجمهور ودعمه دائمًا ويقدر قيمته الكبيرة، ولابد من تقبل النقد مثلما تكون هناك سعادة في أوقات الإشادة، وحدث ذلك في مواقف كثيرة وكان يتحدث مع الجمهور، وجمهور النادي هو صاحب الفضل الكبير ويقفون خلف النادي في كل المواجهات ويريدون دائما رؤيته على منصات التتويج".
وتابع: "كان هناك في هجوم في المقصورة ضد أعضاء مجلس الإدارة الحاضرين (محمد الدماطي، ومحمد الغزاوي، وآخرين) ولم يتحدث الأعضاء مطلقا، لأنهم يقدرون غضب جمهور النادي الأهلي، عندما يكون هناك تقصير في حقهم.. (مفيش حد له فضل على جمهور الأهلي)، هل تعود هؤلاء اللاعبين على الإشادة فقط، وهل عندما ينتقدك يصبحوا (لجان) ويتم تحريضهم، واصبحت كلمة لجنة اسهل كلمة لدى البعض؟!".
وأتم: "لابد من الإشادة بموقف محمد الشناوي قائد الفريق، الذي كان يريد الذهاب للجماهير، ولازال النادي يدفع ثمن رحيل سيد عبدالحفيظ عن منصب مدير الكرة، وهذه هي الحقيقة والواقع وليس تقليلا من محمد رمضان، وأتمنى أن يراجع الأخير نفسه في الكثير من القرارات والتعامل في تلك المواقف، وننتظر أن يكون هناك عقوبة ضد كل من ساهم في هذا المشهد".