بالأرقام.. حجم التبادل التجاري بين إيران والاتحاد الأوروبي خلال شهرين فقط!
تاريخ النشر: 5th, May 2024 GMT
سجل التبادل التجاري بين إيران والاتحاد الأوروبي نموا بنسبة 30%، وفق ما أعلن مركز الإحصاء التابع للمفوضية الأوروبية “يوروستات”
وذكر المركز، أن “إجمالي التبادل التجاري بين إيران والدول الـ27 الأعضاء في الاتحاد الأوروبي، في يناير وفبراير من العام الحالي، بلغ 847 مليون يورو”.
وحسب وكالة “مهر” الإيرانية، أفاد “يوروستات”، أن “واردات الاتحاد الأوروبي من إيران، في الشهرين الأولين من عام 2024، بلغت 144 ملیون یورو لتسجل نموا بنسبة 3% مقارنة بذات الفترة من العام الماضي”.
ووفق بيانات المركز، “بلغت صادرات الاتحاد الأوروبي إلى إيران، في شهري يناير وفبراير الماضيين من هذا العام، 703 مليون يورو، مسجلة نموا بنسبة 9% مقارنة بالفترة ذاتها من العام الماضي”.
وبحسب تقرير المركز، “فإن التجارة بين إيران وأوروبا، في شهر فبراير من عام 2024، نمت بشكل ملحوظ بنسبة 30% ووصلت إلى 468 مليون يورو”.
وذكرت البيانات، أن “صادرات أوروبا إلى إيران، ارتفعت خلال شهر فبراير الماضي، بنسبة 32% مقارنة بذات الفترة من العام الماضي، وبلغت 392 مليون يورو، حيث بلغت قيمة الصادرات الأوروبية إلى إيران 297 مليون يورو في فبراير من العام الماضي”.
آخر تحديث: 5 مايو 2024 - 11:38المصدر: عين ليبيا
كلمات دلالية: إيران والاتحاد الأوروبي التجارة إيران صادرات يوروستات من العام الماضی ملیون یورو بین إیران
إقرأ أيضاً:
وزير الصناعة السعودي: مضاعفة التبادل التجاري والاستثماري مع مصر هدف مشترك
قال بندر الخريف، وزير الصناعة والثروة المعدنية السعودي، إن العلاقة بين المملكة ومصر تُعد مثالًا رائعًا للتفاهم بين القيادتين على التوجهات الأساسية، مؤكدًا أن الجهات التنفيذية تعمل بشكل دائم لتطوير التعاون المشترك.
التعاون يواجه التحديات ويتخطى البيروقراطيةوأشار الوزير، خلال لقاء خاص ببرنامج «عن قرب مع أمل الحناوي»، وتقدمه الإعلامية أمل الحناوي، المذاع على قناة القاهرة الإخبارية، إلى أن العمل بين الدول عادةً ما يتأثر بالبيروقراطية والسياسة، إلا أن التعاون مع مصر يركز على مصلحة البلدين، بفضل حرص القيادتين على تعزيز الشراكة والتعاون.
مضاعفة التبادل التجاري والاستثماريوأوضح الخريف أن الطموح الحالي يتمثل في مضاعفة مستوى التبادل التجاري بين البلدين، وزيادة الاستثمارات وتبادل المنتجات.
تحليل المنتجات واستبدال مصادر الاستيرادوأضاف الوزير أن المنتجات التي تستوردها مصر من دول أخرى أظهر إمكانية استبدالها بمنتجات سعودية، والعكس صحيح، مشددًا على أهمية إقناع المستوردين بإعطاء الأولوية للمنتجات السعودية والمصرية.
خطوات عملية نحو التحول الإيجابيوأكد أن هناك فرصًا كبيرة تم تحديدها، وبدأ العمل على تطوير بعضها، كما جرت مناقشات مع الشركات السعودية المستوردة، معربًا عن ثقته في حدوث تحول إيجابي في هذا الاتجاه.