العليمي يوجه ردا حاسما للمليشيا غداة مطالبتها بمرجعيات جديدة للحل في اليمن
تاريخ النشر: 31st, July 2023 GMT
شاهد المقال التالي من صحافة اليمن عن العليمي يوجه ردا حاسما للمليشيا غداة مطالبتها بمرجعيات جديدة للحل في اليمن، وجه رئيس مجلس القيادة الرئاسي اليمني الدكتور رشاد العليمي، اليوم الاثنين، ردا حاسما على المليشيا الحوثية، غداة مطالبتها بمرجعيات جديدة للحل في .،بحسب ما نشر المشهد اليمني، تستمر تغطيتنا حيث نتابع معكم تفاصيل ومعلومات العليمي يوجه ردا حاسما للمليشيا غداة مطالبتها بمرجعيات جديدة للحل في اليمن، حيث يهتم الكثير بهذا الموضوع والان إلى التفاصيل فتابعونا.
وجه رئيس مجلس القيادة الرئاسي اليمني الدكتور رشاد العليمي، اليوم الاثنين، ردا حاسما على المليشيا الحوثية، غداة مطالبتها بمرجعيات جديدة للحل في اليمن.وجدد العليمي خلال إستقباله للقائم بأعمال سفارة جمهورية الصين الشعبية لدى اليمن شاو تشنغ، تأكيده التزام المجلس والحكومة بنهج السلام الشامل والعادل القائم على المرجعيات المتفق عليها محلياً، واقليمياً، ودولياً، وعلى وجه الخصوص القرار 2216.وأشاد العليمي بجهود الاشقاء في المملكة العربية السعودية من أجل تجديد الهدنة، والبناء عليها لاطلاق عملية سياسية شاملة تحت رعاية الامم المتحدة تلبي تطلعات جميع اليمنيين في استعادة مؤسسات الدولة والسلام والاستقرار والتنمية.وبحث اللقاء العلاقات الثنائية العريقة التي يحتفل البلدان بذكرى تأسيسها السابعة والستين، في سبتمبر المقبل، والآفاق الواعدة لتوسيعها في مختلف المجالات السياسية، والاقتصادية، والتجارية، والتعليمية، والثقافية.كما بحث اللقاء، مستجدات الاوضاع اليمنية، ومسار الجهود الاقليمية والدولية لاحياء العملية السياسية، والضغوط الصينية المطلوبة لتعزيز فرص السلام في ظل تعنت المليشيا الحوثية المدعومة من النظام الايراني.من جانبه أبدى القائم بالأعمال الصيني، التزام بكين بدعم مجلس القيادة الرئاسي والحكومة، والعمل على تقديم كافة أشكال المساعدة لتخفيف المعاناة الانسانية عن الشعب اليمني.و أكد دعم بلاده للجهود التي تقودها الامم المتحدة من أجل التوصل إلى حل سياسي شامل في اليمن.وكانت سلطات مليشيا الحوثي جددت مطالبتها للامم المتحدة باعتماد مرجعيات جديدة للتسوية السياسية في اليمن؛ في تأكيد على رفضها العلني لقرار مجلس الامن رقم 2216 والمرجعيات الاخرى المدعومة من المجتمع الدولي التي تتمسك بها الحكومة المعترف بها وحلفاؤها الإقليميون.وقال القيادي البارز في المليشيا المعين نائبا لوزير الخارجية بحكومة الجماعة غير المعترف بها، حسين العزي في تصريح صحفي، " نحن بحاجة إلى تأسيس مرجعيات جديدة للسلام".وأضاف: "ما يتمسك به التحالف العربي هي مرجعيات استسلام وليست منطلقات للسلام"؛ حد زعمه.وزعم العزي بأن طريق السلام واضح في اليمن وهو إنهاء الحرب ومعالجة آثار وملفات الحرب الإنسانية والاقتصاد.وأدعى أن ملف الرواتب هو أساسي وحساس لبناء الثقة والدخول في أجواء سلام.يأتي ذلك وسط تمسك الشرعية بالمرجعيات الثلاث للحل في اليمن، وفي مقدمتها قرار مجلس الأمن الدولي 2216 والمبادرة الخليجية ومخرجات الحوار الوطني.
185.208.78.254
اقرأ على الموقع الرسمي
وفي نهاية المقال نود ان نشير الى ان هذه هي تفاصيل العليمي يوجه ردا حاسما للمليشيا غداة مطالبتها بمرجعيات جديدة للحل في اليمن وتم نقلها من المشهد اليمني نرجوا بأن نكون قد وفقنا بإعطائك التفاصيل والمعلومات الكامله .
علما ان فريق التحرير في صحافة العرب بالتاكد منه وربما تم التعديل علية وربما قد يكون تم نقله بالكامل اوالاقتباس منه ويمكنك قراءة ومتابعة مستجدادت هذا الخبر او الموضوع من مصدره الاساسي.
المصدر: صحافة العرب
كلمات دلالية: ايجي بست موعد عاجل الدولار الامريكي اليوم اسعار الذهب اسعار النفط مباريات اليوم جدول ترتيب حالة الطقس
إقرأ أيضاً:
مجلس العليمي يفشل في إقرار خطة الإنقاذ الاقتصادي وسط مقاطعة أعضائه
يمانيون../
فشل مجلس العمالة الرئاسي، الخميس، في إقرار خطة اقتصادية تهدف إلى إنقاذ المناطق الخاضعة لسيطرته، وسط استمرار الانقسامات ومقاطعة واسعة بين أعضائه.
وأكدت مصادر حكومية أن المجلس كان قد خصص جلسة يوم الأربعاء لمناقشة وإقرار الخطة التي تشمل توحيد الإيرادات في المناطق الخاضعة له، إلا أن الاجتماع أُلغي بسبب عدم اكتمال النصاب القانوني.
وأوضحت المصادر أن سلطان العرادة، محافظ مأرب، واصل مقاطعة اجتماعات المجلس للمرة الثانية، فيما انسحب كل من طارق عفاش وعبدالله العليمي في اللحظات الأخيرة قبل انعقاد الجلسة.
وأشارت إلى أن الأعضاء المقاطعين يعارضون أي نقاش حول الإيرادات، ويصرون على إبقائها تحت سيطرتهم المباشرة.
الخطة الاقتصادية، التي قدمها أحمد بن مبارك، تهدف إلى تجنب انهيار حكومي متفاقم، في ظل أزمة مالية خانقة عجزت معها الحكومة عن وقف تدهور العملة المحلية أو صرف رواتب المعلمين للشهر الثاني على التوالي.
ويرى الأعضاء المعارضون أن الاكتفاء بإرسال سندات صرف للبنك المركزي في عدن هو الحل الأمثل، ما يعكس استمرار الخلافات حول إدارة الموارد بين قيادات المجلس.